تفريش بنت خالتى ونيكها فى سريرها

بسمة ذات المؤخرة الكبيرة، والبزاز الناعمة  ذات الحلمات البنية اللون، بسمة ذرقاء العينين بيضاء الوجه المحمر حمرة خفيفة تزيده جمالا وجاذبية، بسمة وهى اسم على مسمى بضحكاتها الفاتنة التى تخبل العقل وتطلق ألسن الشعراء فيها بالوصف والمديح. بسمة بنت التاسعة عشرة سنة فتاة جامعية فى كلية الاداب قسم لغات شرقية. بسمة التى كانت ترتدى الترينج البمبى اللون الشفاف فتأسرنى وقد التصق على فخذيها الممتلئين قليلا وصدرها الناهد المتقبب الذى يتحرق الى يدا تقوم بعمل مساج  له  فيزداد انتفاخا وإثارة لها. بسمة بشعرها الاصفر وكأنها فتاة أجنبية روسية أو سويدية. تلك بسمة التى استمتعت بتفريشها ونيكها فى سريرها فحصلت على المتعة الابدية التى لم ولن أحصل عليها مطلقا. تلك بسمة بنت خالتى التى نلت منها أعز ما تملك وهو غشاء بكارتها والتى بخلت به على امثالى من الشباب الذين كانوا يلقون ببأنفسهم تحت قدميها نيلا لنظرة رضا وإعجاب بهم. بسمة تلك كانت مخطوبة لى منذ كنا صغيرين لم نتخطى السبعة من أعمارنا حينما خطبتنى خالتى من أمى لها وهى بنت السابعة وأنا ابن السابعة أيضا.  كنا نحيا ونلعب معا وفى كل المناسبات كنا نحضر مع بعضنا البعض وقد ارتبطنا برباط وكانه رباط مقدس لا يمكن لأحد أن يفرقنا. كنت ومازلت أعشقها وهى كذلك . كانت تفتننى حين كانت تتحدث الى وكأن ملاك يحدثنى ، وكانت شهوتى تتحرك اليها كل يوم وأصبر نفسى وأكتفى بنظرة أو بلمسة يد أو بقبلة خاطفة.

كنا نخرج مع بعض سويا واذاكر لها دروسها وأشتم رائحة أنفاسها وثدييها الناهدين الذين هما فى حجم البرتقالتين الكبيرتين. كانت هى أيضا تعشقنى وكنت حين أريد منها قبلة  عندما كنت أختلى بها فى بيتنا أو بيت خالتى التى هى أمها، كنت حين أريد أن ألثم شفتاها وأرشفهما، كانت تقول لى أن أغمض عينى لأجدها وقد مالت بوجهها الطلق ناحيتى وقد اشتممت رائحة فمها العطر لتضع فى النهاية إصبعها فوق شفاهى وتضحك وهى تنطلق لتبتعد عنى وكانها الفراشة. كانت غنجة ذات دلال وتمنع وكان ردفاها ممتلئين فى غير تهدل او رهرطة كما يقال. كانت تلك الكسرات فى لحم أعلى ذراعها تكاد تصيبنى بالجنون وكنت اود ان ألثمها واشبعها تقبيل. ذات مرة وقد اختليت بها بمفردها فى شقة خالتى التى كانت خارج المنزل، اختليت بها وتلاثمنا وأخذت هى من عشقها فى تعضعض فى شفتى السفلى وكذلك أنا ورحت أدلك ثديها وتحسس هى فوق بنطالى فى موضع قضيبى ، وقد كنت على وشك تفريش بنت خالتى ونيكها فى سريرها حتى طرق الباب وقامت هى لتعدل من شعرها المنتشر وتصلح من بيجامتها التى كادت ان تنزلق من فوق وسطها, جاءت خالتى لتسلم على وتقبلنى وتخبرنى أن أعمل وأجتهد لانها تريد أن تزوجنى بنتها التى هى خطبتنى من أمى فى صغرى لها. كدت أضحك أمامها لانها لاتدرى أن أعشق بنت خالتى بسمة وانا لابد وأن أتزوجها لأستمتع بفرجها  الذى لم أره والذى هولابد جميل كباقى أعضاء بسمة معشوقتى.

كنت أفكر فى بنت خالتى بسمة وجسمها الطرى اللين الذى يهتز من ليونته كأنه عود بان يكاد يتكسر من ليونته وتمايله. كنت أفكر فى نهديها ويداى تتحرقان الى اعتصارهما  ، كنت أتشوق لى تلك الحلمات البارذة من تحت بيجامتها لأفركهما بين اناملى وأمصمصهما بكلتا شفتاى. وفى ليلة من الليالى التى قد أقامت فيها خالتى حفلة صغيرة احتفالا بنجاح ابنها الصغر فى الثانوية العامة وحصوله على مجموع يدخله كلية الطب التى طالما حلمت بها خالتى، فى تلك الليلة أقامت خالتى حفلة فى الشقة الاخرى أسفل شقتهما الرئيسية فى العمارة التى كانت تسكنها وقد كانت الشقة واسعة حقا بما يعادل 200متر. المهم، قامت خالتى بدعوة أصدقائها المقربين والعائلة ودعتنى أيضا أنا وولدتى وسائر أخوتى. باركت لابن خالتى الصغير وصعدت بسمة شقتها العلوية وقد لمحتها وهى تصعد فعلى الفور ارتقيت المصعد وكنت واقفا أما باب الشقة. فتحت لى بسمة الباب عندما كبست جرسه وهت تضحك وقد فهمت نيتى واستدارت وأعطتنى ظهرها ومشت أمامى فرأيت فردتى ردفيها يتراقصان وقد شف بنطال بيجامتها عن كلوتها الابيض الصغير وبان حزه. اندفع الدم فى قضيبى وقلت فى نفسى انها بنت خالتى وانا سأتزوجها يوما ما بعد التخرج، وأنا اشتاق اليها ولا أكاد أن انقطع عن التفكير فيها، فلماذا أصبر عليها ولا أروى قضيبى الذى يطلب فرجها؟ لماذا وفرجها يطلب قضيبى أيضا وهى لا تمانع كثيرا أن أخترق عشاء بكارتها ؟ هى لا تمانع وانما تتدل وتتغنج وهى من حقها فهى جميلة الجميلات. وبالفعل، صارحتها بشوقى لها وانى لا أصبر عليها فتخدرت بين يدى وقبلاتى الحارة الملتهبة ، فخلعت عنها قميص بيجامتها ورحت ألحس صدر ثدييها الناهدين وألعق بطرف لسانى حلماتها البنية والتى انتصبت وتكورت من مصى لها. احسست أن بسمة بنت خالتى قد كاد يغمى عليها فى يدى فطرحتها برقة فوق سريها وخلعت عنها بنطالها وكلوتها الابيض، وانسحبت برقة من أعلى جسمها الى أسفل فخذيها لأرى حرم فرجها الذى لم يصبر قضيبى عليه حتى ببطئ وبرقة شديدة تم لى اختراق غشائها  واكتملت متعتى بقذفى مائى ولكن خارجها وهىكانت  تتألم وتتأوه لذة واستمتاعا بأول قضيب يفوز ببكارتها.