تفريش وقبلات حارة مع خطيبتى السابقة داخل السيارة

بسمة ، هكذا كان اسم خطيبتى السابقة، الذى كان والدها يعمل مديراً بشركة الحديد والصلب. تعرفت عليها فى إحدى حفلات الزواج وهى ترتدى فستان سهرة أبرز نصف صدرها و نصف ظهرها..  وكأن أبى ، وهو صديق والدها وهو مدير عام فى شركة المؤسسة، قد راح يشير لى ناحيتها خصيصاً ويقول: ” ايه رأيك فى البنت الجميلة دى.. أبوها محترم وفى مركز محترم…”…  كان الموعد مرتباً من قبل أبى  مرتباً لى أنا لكى أراها وقد تعرف هو عليها من قبل فى زياراته المتعددة لبيت والدها.فى الحقيقة ، بدت لى بسمة جذابة، وقد تحدثت معها فى حفلة زو اج ابن عمها، فأعجبت بخفة ظلها و طولها، لأى أحب الفتيات الطويلات مثلى، وجسمها السكسى وهو يشبه قوام هيفاء وهبى…كانت قمحاوية ، انفها مدبب مستقيم و وجهها طولي و فمها ضيق صغير.. شعرها أسود كثيف سائح يصل إلى نصف ظهرها، و ردفيها متناسقين مع وسطها وبطنها الضامر.. نهداها متوسطا الحجم، نافرين ، متباعدين عن بعضهما… بالفعل ، أعجبت بها وهامت هى بى وتمت الخطوبة و أصبحت لى، ومن هنا دخلت فى علاقة تفريش و قبلات حارة مع خطيبتى..

عائلتها متحررة، فكنت فى كثيراً من الأوقات أزورها فى بيت أبيها، فكانا أبوها و أمها يتركانا بحريتنا، و أخوها الوحيد كذلك، لم يكن فى البيت معظم أوقات اليوم… كنت أجلس جانبها وتأخذ كفى طريقها الى فخذها وتحسها فتبتعد هى عنى وتثيرنى أكثر…نمت علاقتنا و أحبتنى بسمة كثيراً و كانت لا تريد إغضابى مما دفعها و دفعنى الى أن الصق جسدى بجسدها وظهرها إلى حائط البلكونة وهى لا ترتدى سوى بوودى ضيق جسم بزازها النافرة.. لم تفلت منى هذه المرة و بسطت ذراعيها فوق الحائط بذراعيّ ورحت أضع أحنى رأسى و أقترب من شفتيها الرقيقتين.. لثمتها، فانتقلت حرارتى لها تسرى فى سائر جسدها  فامتنعت عن المقاومة و أرخت ذراعيها…أدخلت لسانى داخل فمها المعطر بالمسك ألعابه بلسانى ورفعت ركبتى فى ذات الوقت أدغدغ بها كسها من فوق بنطالها القماش الليجن. ضعفت بسمة وراحت تأن لولا أنى سمعت نحنحة امها فى الداخل فتركتها و وقفت جانبها…

ذات مرة ، وقبل أن أنفصل عنها، كنت اوصلها من الأكاديمية التى كانت تدرس فيها و قد تأخرت عند صاحبتها الى العاشرة مساءا… غضبت منها لتأخرها هكذا، فراحت تصاحنى ومن هنا بدأت فى أول و آخر تفريش وقبلات حارة مع بسمة خطيبتى السابقة….مالت على وأهدتنى قبلة خاطفة، فملت أنا عليها وقبلتها بدورى ، ولكن  فى عناق ساخن حيث هبطت  بيدى اليمنى ب فوق شعرها الاسود الحريرى  ولثمتها لثمة طويلة جداً.  ظللت أمصمص فى شفتها السفلى وألعق لعابها ويلاعب لسانى لسانها حتى أحسست أنها تعبت و خشت على نفسها الإنزلاق فى أكثر من هذا: ” لأ لأ….كفاية كدا…حد يشوفنا….”. فى تلك الخلوة، استلقت هى على باب سيارتى مغمضة عينيها، فرحت وأنا مواجهاً لها جانبها متكئا على كوعى ووجهى يعلو وجهها، رحت أفك أزرار قميصها لأرى بزازها التى لم أراهما من قبل و أحسست أن  قضيبى  راح يشدّ من داخل بنطالى . رحت أقبل وألعق تلك البزاز كما لوكنت ألعق عسلا صافيا وأسبلت هى عينيها من شدة  اللذة والإنتشاء الجنسى، وراحت يدها اليمنى تداعب شعرى .شرعت  ألحس رقبتها وأمشى بمقدمة  لسانى فوق حلمات بزازها من فوق الستيانة البيضاء الشفافة حتى أحسست بالمذى يقطر منى .. راحت  يدى مرة أخرى  تأخذ طريقها رغما عنى الى فخذها من تحت جيبتها الرقيقة وهى تدفى يدى و أنا مصر حتى رحت أحسس فوق لحم ردفيها وأداعب كسها من فوق كلوتها  وأمشى بأناملى فى شرخ كسها وهى أسلمت جسمها لى أفعل به ما أشاء….كانت شفتايّ قد نزلت من فمها إلى صدرها اداعبه و أرضعه رضاعة طفل وقد استطالت حلمتيها فى فمى بفعل أستثارتها…راحت يدى تسحب كلوتها و وجدت أنها تنهض بردفيها مما سهل مهمتى و أخذت اغمس إصبعى السبابة أنيكها به داخلها…آهات متقطعة …أرتخت أطرافها…لم تتكلم سوى بالآهات و الأنات التى كانت تصدرها بسمة حين أشدّ فوق صدرها العارى بأسنانى الأمامية  متزامناً مع فرك بظرها…أخذت أمشى بأصابعى الاربعة ليدى اليمنى فوق مشافرها  وألعب فى أطواء كسها و أدس إصبعى فيها فيعترضنى لحم فعلمت أنه ما يقال عنه غشاء البكارة…حينما حاولت دس إصبعى بقوة صاحت بسمة و أحسست أنها تألمت و خفت أنا أن أكون فتحتها ، فأخرجت إصبعى أنظره، فلا أجد دماءاً ، فأطماننت…لم ارد أن ألحس كسها مع أنى كنت أحب أن أجربه ولكنى اشمأززت  ولم يكن المقعدين الأمامين  فى السيارة ليتسعا لذلك… قضيت بذلك ألذ لحظات تفريش وقبلات حارة مع بسمة خطيتى السابقة داخل السيارة ، ولكن علاقتنا لم تعمّر طويلاً، إذ اكتشفت أنها ليس من النوع الذى أرغب معه فى العيش سنين عمرى القادمة ولذلك أسباب يطول شرحها…