مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 13: بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة و احلى بزاز مكتنزة

شادي استرد توازنه بسرعة و بدأ هو كمان يشارك في فك الأزرار بتاع البلوزة. بسرعة بردو طرح البلوزة عن أكتافها و جزء من الساري اترفع عن كتافها فبقت واقفة في ساريها و بلوزتها. أشرف بدأ يبوسها في رقبتها و أعلى كتافها البيضاء الجميلة الروعة و بدأت شفايفه تكتشف بشرتها الناعمة الطرية فيحط بشفايفه بكل سخونة و طبعاً شادي كمان أخذ نصيبه من البوس و اشتعل بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة بكل نعومة فيبوس شادي خدودها وبعدين شفتها الفوقانية. بقه و شفايفه وقفوا شوية وطولوا في البوس و التقبيل وشفتي رانيا ارتعشت و الولا يطلع لسانه يضاجع لسانها. صوابع أشرف كانت عمالة تلعب في مقدمة حمالة صدرها و مشبكها الامامي ولما فكه بسرعة و سخونة راح شايلها من فوق كتافها يكشف عن احلى بزاز مكتنزة مليانة غضة ناعمة.
بسرعة شادي رمى يده تحت بزها الشمال ورفع حلمتها الطويلة البنية المليانة لبقه وبقا بشره و طمع يرضع ويمص احلى بزاز مكتنزة وصاحبه التاني عمال يمارس بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة العاجية المدورة. شادي لما شاف أشرف شادي عمال يرضع و يستمتع بالحليب الدافي من الجميلة رانيا مرات أبوه الساخنة دفعه بعيد و مد يده لصدرها التاني اليمين قال:” أيه حيلك حيلك بتعمل أيه؟!” بغضب أشرف رد و زق شادي و رانيا فهمت أنها لو ما و ضعتش حد مالأول هتنتهي بعركة ما بينهم فقالت:” طيب دي آخر مرة وبطلوا عراك. انت الاتنين كدا اوحش من بعض لانكم أديتوني و عد. أستنوا هنا بقا أنا راجعة تاني مفيش كلام مع بعضكم ولا تعملوا أي حاجة.” رانيا عرفت انها لازم تسيطر و تكون القائدة للموقف عشان الأمور ما تفلتش من بين أيديها. كانت واصقة من نفسها و نضوجها يعني كانت مخترقة في الساري بتاعها. يعني الوصول لرجليها و وراكها و بعدين كسها كان سهل جدا على العيال الأشقياء دول وهي نفسها بقت عاوزة كدا أو عالأقل مش عارفة.
خلعت الساري بتاعها ولبست الجينز الضيق و حمالة الصدر. رانيا شافت نفسها سكسي في اي لبس تلبسه بس يعني حبت أنها تصعب على الولاد الوصول لكسها عن طريق البنطلون الجينز. التفتت يمين و شمال قدام المراية راضية على نفسها وبجمالها و شافت أن طيزها مقنبرة عريضة مدورة بس مفيش حد من الولاد يعرف يوصلها على اللحم. وضعت كرسين جنب بعضهم ونادت الولدين لغرفة نومها و الولدين بقوا يتفرجوا عليها بصمت وأمرتهم:” دلوقتي أقعدوا هنا يلا أقعدوا..” طاوعوها وهي كمان قعدت على السرير قدام منهم.و قالت :”شادي و أنت يا أشرف مش هينفع كل شوية تتعاركوا كدا لو فضلتوا على كدا انا مش هاديكم صدري. أنتو الأتنين أولادي و أبطالي و متساويين عندي وعشان كدا أنا أطلب منكم لآخر مرة انكم متتعاركوش تاني ابدا وإلا مفيش لبن ولا أي حاجة..” نزلت دمعتين على خدود رانيا الجميلة وبقت تتشنهف فقال أشرف بنعومة ورقة:” ماما رانيا انا آسف بجد آسف أوي متزعليش…” وكمان شادي:” أرجوك متزعليش مني انا كمان..” رانيا بصت عليهم هما الأتنين وقالت:” اعتذروا لبعض مش ليا ودلوقتي كمان..” صوتها كان قوي و آمر لدرجة أنهم اتحرجوا و اتكسفوا فاعتذروا لبعضهم بصمت وقالت:” انا اللي غلطانة يا أولاد أنا اللي أخدتكم للفيلم دا وكان مش مناسب ليكم.” أشرف كان اول المعلقين فقال:” لا يا ماما مش غلطتك ج غلطتنا احنا المفروض مكناش بدأنا عراك..” رانيا صدقت كلامهم و تعاطفت معهم أوي وعرفت أن الفيلم هيج شهوتهم الكامنة فيهم وهما على وش مراهقة و حركت شهوتهم اوي و عنفوانهم على بعضهم. كانوا قاعدين في مقاعدهم مواجهين ليها و قريبين من السرير وسريرها بينهم. أيديها استقرت على وراكهم وبدات تحركها لأعلى تحسس و تربت لحد أما وصلت لأصل الفخوذ. بخلسة و سرعة سحبت سستة شورت واحد منهم وبعدين التاني ورا منه و كل يد قبضت على زبر من الزبرين. مسكتهم و تحسستهم و هما عمالين يقوموا ويقفوا و يشبوا واحدة واحدة. طبعا دهشة الولدين كانت كبيرة جدا أكبر من دهشتهم وهما يمارسوا بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة و بوس احلى بزاز مكتنزة ورضعها! أحس شادي و أشرف بالصدمة وبقوا مبهوتين مبحلقين جامد لمدة دقيقة. ضغطت رانيا زبر منهم وبعدين التاني وبدأت تدعك الزبرين اللي كبروا و تدلكهم و تلاعبهم و انتصبوا أوي وقالت تأمرهم:” يلا أقلعوا الشورتات.” وقف الولدان زي ما رانيا امرت وبعدين قعدت. ظلت تلعب في الزبرين و تهيجهم وطلت عليهم كويس وبرقت وتعجبت من شكل و طول وحجم و انتصاب الزبرين اللي بقوا يشبهوا أوي أزبار الرجال الناضجة!…يتبع….