تناول الأسماك يشعل رغبتي و زوجي المحامي ينيكني نيكة سريعة في الحمام في حفل عشاء فخم

قصة طريفة حدثت لي بالفعل سأحدثكم عنها ولم اكن أعلم أن تناول الأسماك يشعل رغبتي الجنسية للحد الذي أسحب ورائي زوجي المحامي ينيكني نيكة سريعة في الحمام في حفل عشاء فخم. أعرفكم بي أولا أنا مريم متزوجة من رجل عن قصة حب و رومانسية بدأناها في الثانوية فانتهت بنا إلى المأذون. كان حبيبي وأصبح زوجي وذلك غاية الحب بين الحبيبين أو يفترض أن يكون غايته في مجتمعنا الشرقي المحافظ. تزوجنا صغاراً وكان كل عارف بزواجنا أو سامع ينعتنا بالمجانين لصغر عمرينا غير أني أحببت كريم وما زلت أحبه فلم أجد غضاضة من الارتباط به ونحن في العشرين. كلانا اﻵن في منتصف الثلاثينيات و في وجود الأطفال فليس من السهل أن تظل الرومانسية و الجو الحالم القديم او حتى نجد الوقت لها و ولجماع لطيف ساخن. كريم يعمل محامي لدى شركة قانونية كبرى وهو مشور بارز له مكانته فيها. يتقاضى منها أجراً جيداً يكفينا بما نعيش معه حياة صحية مرفهة نوعا ما. أما أنا فربة منزل ولدي طفل صغير دارج لديه ثلاث أعوام ملأ عليا حياتي بهجة. من حين ﻵخر ياتيني كريم ليخبرني بأننا مدعوين على حفل عشاء أقامها شركاء الشركة التي يعمل فيها.

كان ذلك فرصة لي أن أحس بجمالي وأخرج من جو البيت فألبس ثيابي الداخلية السكسي وفساتيني الجميلة التي كان يبتاعها لي زوجي منها تلك العارية فوق ظهري فلا تمكني من لبس أي ستيان. الحقيقة أن كريم إنسان مثقف متفتح متحرر نوعا ما. كان ذلك ذات مساء حين وجدت نفسي أجالس عشرين مدعو في غرفة عشاء كبيرة كلهم لابسين ملابس أنيقة جدا. كنت أنا لابسة حينها فستان فخيم عاري الظهر بحمالات معدنية فوق ظهري. كان الفتسان يظهر كل ظهري تقريبا حتى أعلى مؤخرتي بقليل. لم يمانع كريم بل انه دس يده فأمسك بمؤخرتي نفسها! مدحني القليل من الرجال و النساء لجمالي وأناقتي و حسدتني كذلك عيون نساء تكبرني عمرا. كنا جميعنا وقوف نرشف الشمبانيا ونتحدث قبل ان يتم دعوتنا إلى مقاعدنا. بمجرد أن جلست و مما راح يشعل رغبتي ان حطت يد كريم فوق فخذي فابتسمت وعرفت أنني سيتبلل كيلوتي عما قريب. كان طعاما فخماً لذيذاً في حفل عشاء رائع لم أعهد مثله كثيراً. قبل أن ننتهي من الأسماك و لجمبري و الكافيار كنت قد أمسيت شبقة عن آخري! فرحت أدفع زوجي المحامي ينيكني نيكة سريعة في الحمام إذ كنت أحس بتبلل كيلوتي وكنت أحتاج لكريم زوجي بشدة. كنت أحتاج أن ينيكني حتى و لو سريعاً. تحركت و أومأت له أن يتبعني واعتذرت إلى الحضور بحجبة اتصال من جليسة أطفالي فخرجت مع كريم ودلفنا إلى حمام مضيفنا الفسيح. أغلقت الباب خلفنا ونظرت في عيني كريم وهمست: “ تعبتني اوي ولازم تنيكني دلوقتي..يلا دخله حالا…مفيش وقت للعب نيكني على طول…” رفعت بطرف فستاني لأعلى وانزلت كيلوتي ورأيت زوجي وهو يسحب سحاب بنطلونه لأسفل ويخرج زبه الدسم الذي أحبه شكله كثيرا. مشي إلي وبقوة أحببتها منه دفع زبه المنتصب داخلي بقوة. راح يشعل رغبتي و زوجي المحامي ينيكني نيكة سريعة في الحمام وقد التقم شفتي يقبلهما بقوة وأنا ألقيت زراعي حوالين رقبته وهو يدفع بزبه الصلب في كسي.

كان زوجي المحامي ينيكني نيكة سريعة في الحمام فينيكني بأقوى ما يكون. أخذت عيناي تستديران في محجريهما وهو يصفعني؛ كان زوجي دائماً ما يلذني بنيكه لي فهو يعرف كيف يمتعني وما الأشياء التي أحبها منه. أخذن نبوس بعضنا بشبق و سخونة وحرارة ولحسن حظي أنني وضعت من الميكاب الذي يجري بسهولة على وجهي. رحت أقبض بعضلات كسي فوق قضيب كريم فأنا كنت سأستغرق وقتاً طولا لجعله يقذف غير انني احتجت إليه أيضاًَ. أخذ كريم يصدري الانين وهو ينيكني بكل طاقته. ثم شعرت بها ذلك الشعور الرائع العجيب الحلو الرائق الذي بدأني من أطراف أصابع قدمي. كان كما لو كانت أطراف الدبابيس تشكشكهم و تزغزغ قدمي. شعور بالنشوة عجيب. تسلل الإحساس من قدمي فراح يصعد إلى ساقي ثم فخذي حتى غزا جسدي فبدأ يضطرب و يرتعش و اللذة الكبرى ببطء تكتسحني و تغمرني. لم اكن اعلم أن تناول الأسماك يشعل رغبتي هكذا فتوقف كريم عن نيكي لثواني قليلة سامحاً لنشوتي بالاستقرار ولرعشتي بالهمود. ثم سحب زبه مني و جعلني أستدبره فأخذ يقبل عنقي بعشق وهو يرفع بطرف فستاني ويزلق زبه من ورائي. راح ينيكني بوضع الكلبة وكنت أعرف كيف أتحكم في عضلات كسي فأجعله يأتي منيه داخلي. أخذ يصفعني بشدة و عنف مما جعلني أنتفض وأصدر الأنين العالي فأحسست بمنيه الدافئ يسوخ داخلي وعلمت أنه أنتشى إذ راح يبطئ من ضرباته ويقبل عنقي وهو يأن بنعومة ويشخر و ينخر وقد راحت بذوره تسيل داخلي و تنسرب بنعومة في رحمي. أخذته الآهات الساخنات وهو ينتشي ويواصل دفق منيه على دفعات كنت أحسها داخلي حتى هدأ. لحظات و سحب كريم زوجي زبه مني وراح يبعده ويدخله في جرابه الأمين ويغلق عليه وأنا رفعت كيلوتي ومنحته بوسة سريعة على شفتيه. نظرنا كلانا في المرأة وتأكدنا أننا لا نثير الريبة ثم سلكنا طريقنا عائدين إلى الجمع الحضور من المدعوين و المدعوات و جلسنا في اماكننا فابتسم لنا مضيفنا ابتسامة ماكرة وقال:” أيه الأخبار الأولاد تمام؟” ابتسمت له بدوري وأكدت له أن كل شيء على خير ما يرام ثم أجلت طرفي فيمن حولي لأجدهم ينظرون إلى ويبتسمون. كذلك لمحت عيني إحدى المحامين المستجدين زوجة صغيرة فرأيتها ابتسمت لي و نظرت إلى طبقي. تتبعت موضع عينيها لأجد هاتفي المحمول قابع بارز للعيون إلى جانب الطبق فأحسست بمياه ثالجة صبت في ظهري!