جاء ليسرقني فأخذ ينيكني في الحمام بكل متعة الجزء الأول

حينما حدثت قصتي تلك لم أكن أتجاوز الثامنة والعشرين من عمري و كنت حينها بمفردي في شقتي التي تقع في محافظة أخرى بعيداً عن مسقط رأسي حي أني تزوجت من شاب ثري جداً لا يهمه سوى السهرات خارج المنزل و إن كان يهتم بي و يدللني كثيراً في أو لزواجنا من خمسة ست سنوات. و على الرغم من جمالي الكبير و مظهر جسدي الممتلئ و وخصوصا أردافي ومؤخرتي مما يجذ الكثير من الرجال إليّ إلا أن زوجي زهد فيّ أو كاد وخاصة بعد أن أنجبت ابني اللذان كان في تلك الليلة عند جدتهما لأبيهما. و يبدو أن أثر ترك زوجي لي و إهماله قد سبب لي تبلد في مشاعري فلم أصرخ أو أنفعل بما سأفصه عليكم من أحداث تشبه الاغتصاب وما هي بالاغتصاب إن تسألونني. نعم فقد كنت ليلتها أستحم في الحمام بعد أن خرج زوجي للسهر مع أصحابه و بعد أن أغضبني لإهماله لي. أحببت أن أطفي نار غضبي وناري المشتعلة ما بين فخذي فأطفأها لي الحرامي بأن راح ينيكني في الحمام بكل قوة تحت وطأة السلاح.

في الواقع لم يكن في حاجة لإشهار سكينه في وجهي لأضاجعه و أفتح له فخذي! مطلقاً, فأنا كنت في حاجة لأن أشعر بأنوثتي مجدداً بعد أن أهدرها زوجي الشاب الثري.الذي لا يكف عن إقامة علاقاته النسائية المتعددة وقد حاولت مرارا أن أثنيه عن ذلك دون فائدة . لا أطيل عليكم وإليكم الأحداث. كنت أستعد للذهاب إلى الحمام للاستحمام فبدأت في خلع ثيابي وتوجهت ناحية المرآة وشاهدت جسدي وكم تألمت كثيرا من مشاهدة جسدي ونفسي خصوصا حينما تذكرت زوجي وهو يعبث مع غيري ويتركني وحيده فأتتني في تلك اللحظة شهوة كبيرة وتمنيت أن يكون زوجي بجانبي كي ينيكني في الحمام كمان كان يفعل في بدابة زواجنا ولكن للأسف فبدأت لا شعوريا بلمس صدري والتحسس على حلمتي وأنا أفرك فيهما حتى زادت شهوتي أكثر لأشرع حينها بلمس كسي بيدي آه آه كم كان كسي رطبا من المحنة! وبدأت أفرك فيه أكثر ويدي الأخرى تداعب حلمة صدري وتفركها ووصلت يدي الثانية لبظري وبأت أتحسس عليه أكثر وألمسه أكثر وأداعبه بأصبعي حتى أحسست أني أرتعش وأنا ممسكه حلمة صدري أفرك فيها وأصبعي على بظري وكسي حتى أتتني الشهوة وأحسست بيدي مبللة من مائي. لحظتها توجهت إلى داخل الحمام وعندما دخلت الحمام تفاجأت بشخص قد ألقى يده على فمي يكممني بقوة والأخرى قد أشهرت مطواة أو سكين في يلمع وجهي!! كان يحذرني ألا أصرخ . كانت سكينه على عنقي!!

بدأت أنتفض من الخوف وأرتعش وهو يحرك مطواه على عنقي مهدداً بكل غلظة بصوت أجش: لو فتحت بقك بكلمة هأقطع رقبتك الحلوة دي!! . أنت فاهمة… قالها بصوت مرعب لا يرحم فهززت رأسي منصاعة لأوامره! ثم سألني بعدها و قد أرخى سكينه قليلاً من فوق رقبتي: في حد هنا.. فأجبت : لا… فسألني : جوزك هنا.. أو عيالك … فأجبت لالنفي.. ثم ابتسم وسألني: يعني انت لوحدك… . فأجبت وأنا أرتعش: أيوه…. ثم راح يتحسس عنقي ويستجوبني و كأنه رأني: أنت كنت بتعملي ايه جوة….؟ و ضحك فعلمت أنه كان موجوداً حينما كنت أستمني . ثم أرخي قبضته عني و قال: هسيبك … بس زي ما قلت أي حركة ولا صوت خارج كدا ولا كدا … انت عارفة… فأومأت له بالموافقة و طالعت أمامي رجلاً جسيماً طويلاً عريض المنكبين ملثم الوجه لا يبدو منه غير عيناه اللامعتان .من نشاطه معي وهو ينيكني و شقاوته و طول أمتاعه لي علمت أنه لا يتجااوز الخامسة والعشرين أو يزيد قليلاً.سرحت بأفكاري في ذلك الوجه امقنع أمامي فباغتني بالسؤال تارة أخرى: كنت بتعملي أيه جوة؟ الحقيقة أفرخ روعي و كنت عند ذلك الحد لم أعد مرتاعة منه فقلت له بكل أريحية: طالمات بتسألني … يعني شوفتني بعمل أيه! فلمعت عيناه و انفرج ثغره من وراء لثامه و غمز بعينه اليمنى وقال : أنت تعبانة بجد هه….و ممحونة اوي!: فزممت شفتاى ضيقاً منه ومن زوجي و أطرقت رأسي ولم أعقب على تعليقه الذي ينم عن هياجه. ثم أمسكني من زراعي و سحبني منه فخفت و انتفضت كفرخ حمام ينفض الماء من فوق ريشه بعد استحمامه! أحس هو بذلك وقال: متخفيش … مش هأزيك…. هنستمتع مع بعض حبتين… ثم ألصقني إلى صدره و ألصق ظهري إلى الحائط وهو يفري بعينيه لحم بزازي المنتفخة ! كنت عارية مجردة فالتصقت حلمتاي بصدره فراح يُطريني كما لم يفعل زوجي من عام: ايه الصدر الملبن ده… أيه الحلاوة دي…. هو فيه كدا… ومن هنا يبدأ ينيكني في الحمام فقد أخذ يشتم و يستنشق كل جزء بوجهي فأحسست بأنفاسه الملتهبة بالشهوة التي أثارتني خوفا وشهوتي في نفس الوقت وبدأ يضمني إليه وأنا متمنعة خوفا وموافقة شهوتاً إليه . ثم بدأ يلمس صدري ويتحسس حلمتيه وهنا بدأت الشهوة تعتريني وتسيل في جسدي كله. وبعدها وضع يده الأخرى على بظري وبدأ يفركه ويده الأخرى تداعب حلمة صدري اليسرى الأكثر حساسية لدى المرأة وك انه خبير عليم بذلك!.. يتبع…