جارتي السكسي صاحبة الطيز الفاجرة تغريني في غيبة زوجتي الجزء الثاني

خرجت على نجوى جارتي السكسي و أنا في ذروة التوتر و الهيجان عليها و زبي ينتفض في لباسي فاحمرّ وجهها و نهضت تستأذن:” انا آسفة… جيت في وقت مش مناسب..” وهمت توليني تلك الطيز الفاجرة الكبيرة فلحقت بها من خلفها.” نجوى… نجوى… ” ورحت الثم شعرها و عنقها و انا ألتصق بظهرها وهي صامدةُ مستمتعة تحذرني:” لأ لأ نهى… تشوفنا.. أرجوك…نهى…” لأواصل لصوقي بها:” نهى سيباني من أسبوع… نجوى أنا بجد بحبك… يار تي شفتك من زماااان…” و زبي قد نشب في طيزها الفاجرة الطرية. ساحت نجوى جارتي السكسي بين زراعي و يداي يمسدان بزازها الشامخة وهي تفرك رأسها بصدري :” آه يا هشام انك تحس بيا…. انا كمان عاوزاك من زمان … من أول يوم شفتك فيه…” ثم استدارت لحضنني فيلسعني جسدها الساخن ببزازها الجيلي الطرية قد انبعجت فوق صدري من فرط ضمي لها.

احتضنتني بشدة و يدها تتسلل حتى اصطدمت بزبي المتحفز للنزال. رحت أمصمص شفتيها و أعتصر بزازها المنتفخة و أحتضن تلك الطيز الفاجرة المنتفخة و نجوى جارتي السكسي تلعب بقضيبي به بيد و اليد الأخري تلفها حول ظهري. آهات كثيرة صدرت منها وهي تنسحب راكعة عند زبي لتنزل بالشورت و كأنها عاهرة خبيرة في ذلك. دون كلام و عيناها معلقتان بعيني ترقب لذتي أخذت جارتي السكسي بمص زبي بشرهٍ بالغ فأذهلني ذلك منها! لم أكن أتوقع أن تدللني على ذلك النحو و هو ما لم و لن تفعله زوجتي الهاجرة لي!! أمسكت شعرها الحريري الأسود و أخذت ادفعها نحو زبي من فرط استثارتي حتى أولجته جميعه في فمها و فجاءة و دون سابق إنذار بدأت في القذف بكثافة بالغة غير معهودة مني لتستقبله جارتي السكسي بمفها و ولسناها و وجهها! لمعت عيناها و أسرع للحمام أغتسل ثم ألبث أن عدت وقد عاود زبي انتصابه مجدداً. أنهضتها من ركوعها و رحت أنظف وجهها الحسن الحاد القسمات و حملتها إلى حيث فراش زوجتي لأعتليها. أسخنتنا شهوتنا فتجردنا سريعاً دونما ادنى ذرة من خجل ليطالعني رمان صدرها الكبير الشهي لجارتي السكس صاحبة الطيز الفاجرة التي ما فتأت تغريني في غيبة زوجتي غير الرفيقة بي.

ضممتها إلى صدري و رحت أمرغ و جهي و لساني بين وادي ثدييها الشامخين و أرضعهما لانتقل إلى شفتيها فأولج لساني ألعق ريقها العسل لأنزل شيئاً فشيئاً فوق حار جسدها الممتلئ و يدي تعتصر تلك الطيز الفاجرة الناعمة حتى أصل عنتها! كانت ناعمة حليقة نظيفة بذلك الكس المثير المشافر بأطواءه ذات الرائحة النفاذة التي تهيج غريزة الذكر. أخذت الحس اعلي كسها ثم شفرتيها ثم حككت زبي علي كسها المحلوق الناعم و باعدت فخيها ليتضح لي و ألاعبه بزبي. و بدأت بإدخاله ببطيء شديد, و أنا أمصمص لسانها و هي كذلك فأخذت ارضع ذلك الثدي الجميل ،، وفجأة و بدون سابق إنذار أدخلته بكل قوتي في ذلك الكس الجميل المتورم من الشهوة ،، فقالت لى بمحن شديد:” هشام لالالاه ه .. اههه اههاهاها ه اه..” و أخذت انيكها بكل شدة وعنف وهي جسدها يتلوى اسفلي بل تدفع بخصرها و انا ممسك بتلك الطيز الفاجرة فادفعها بقبلي لأحسس برعشاتها و هي تجاوب المرة الأولي فقلت لابد ان اجعله ترتعش على الأقل ثلاثة مرات. ثم أنها اعتلتني و زبي يشمخ كسها لتتراقص عليه و هي تميل بنصفها فأرضع كرز حلمتيها و اهصرهما بين يدي ثم أصفع تلك الطيز الفاجرة الشهية وهي تصرخ و تتراقص حتى دبت فيها النشوة مجدداً فيتقوس عمودها الفقري وتنتفض. كان وجهها و كأنه لعروس ابنة عشرين تشعل منه عود الثقاب من وهج النشوة التي أيقظت انوثتها وهي في خريف عمرها. استلقت إلى جواري نتلاثم و هي تغريني بالمزيد في غيبة زوجتي و عيني على تلك الطيز الفاجرة ما زالت لا تحول. في وضع الركوع أولتني تلك الطيز الفاجرة التي طالما شاغلتني. قالت ممحونة مثيرة لي:” حبيبي نيكني بالراحة… طيزي كلها ليك….” و سددت رأس زبي نحو خرقها فاندفعت خائفة فقلت:” نجوى… متخفيش.. خليك واثقة فيا..” و شددت على تلك الطيز الكبيرة العظيمة الفلقتين و زبي آخذ في الأخترق يشق طريق وهي تزوم وتتأوه و تحول أن تفلت و أنا قد قبضت على خصرها:” آآآآه .. أأي.. آآآي..آآآآآح هاموووووت يا هشااااام…” و أنا أواصل دفعه حتى أسكنته بكامله و اصطكت بيضتاي بأستها و قبض خاتم تلك الطيز الفاجرة الشهية على زبي يعتصره. بإصبعي نزلت إلى كسها ألاعبه و ألاعب بظره المنتفخ لأقرن اللذة بالألم و انا آخذ في النياكة و جارتي السكسي تتألم متغنجة متولهةً حتى أحسست بانها تعتصرني و تحلب زبي بأحشائها الساخنة المميتة اللذة. آهات و أنات و حشرجات اختلطت مني و منها و قد ذبنا كلانا ببعضنا البعض حتى ارتميت فوق ظهرها غارساً زبي بكل قوتي اعلن نشوتي العظمى ومنيّ يندفق في أحشائها و هي قد سجدت بمرفقيها من فرط الخدر الساري بلذة في جسدها. اغتسلنا بعد دقئق و شيعتني بقبلة طويلة:” حبيبي هسيبك دلوقتي.. الولاد زمانهم راجعين من مدارسهم و جوزي مالشغل..” وما زالت جارتي السكسي تغريني في غيبة زوجتي و ما زلنا في ذلك الوضع حتى اليوم.