جاري العريس وعروسته السكسي في أحلى عرض جنسي ساخن الجزء الاول

ليس من طبعي ان أتلصص على جيراني .انما كانت صدفة! كنت بمفردي في البيت ذات ليلة عندما دق هاتفي المحمول صديق لي فأسرعت إليه و كان في غرفة نومي إذ تتواجد بها شبكة عالية فكنت أتمشى و انا أحادثه فإذا بعيني يقعا على جاري العريس و عروسته الكس في أحلى عرض جنسي ساخن! توقفت لحظات عن الكلام و صديقي على الخط ينادينا و يهيب بي أن أجيب حتى إذا مل مني و ياس من إجابتي اغلق الهاتف ظنناً منه أن عطلاً ما بالشبكة هو المسئول!
لم يكن بالشبكة عطلاً و إنما كان جاري العريس المتزوج حديثاً وعروسته السكسي يقومان بأحلى عرض جنسي ساخن وهما في غفلة عن عيني الرقيب, نعن عينين أنا! بالطبع الخطأ خطأهما إذ لم يسحبا الستائر أو يغلقا النافذة وإن كانا معذورين بعض الشيء لسخونة الجو في شهر أغسطس شديد الحر. كنت في موضع استثار بالغة إذ راحا يتهارشان و يتحرشان ببعضهما البعض و كأنني أشاهد فيلم بورنو مثير في السينما! جاري العريس حمد و عروسته فاطمة لم يتخطيا الثلثين بحالِ من الأحوال و متزوجين حديثاً. أحمد شاب جذاب وسيم ذو صدر عريض و بنية قوية كتلك التي يتمتع بها من يواظبون على ارتياد صالات الجيم. أما فاطمة فحدث ولا حرج عن حسنها!! شابة في حدود الرابعة والعشرين خمرية اللون صغيرة الملامح و خاصة الانف و الفم و يتدلى من أذنيها الرقيقتين قرطان في هيئة الحلقة من الذهب اللامع تزيدها حسناً. ملفوفة القوام ممتلئة النصف السفلي مهضومة ما فوقف الخصرين غلا من بزازها التي استدارت و انتفخت فأثقلت صدرها الناعم الأملس. كانت ذات ردفين ثقيلين يهتزا بتقل مثير وهي تتغنج منفلتة من بين يدي عريسها احمد و بزازها تترجرج وشعورها الغزيرة السوداء الغجرية تزيد وجهها فتنة! أما عيناها فهي ذات نظرات كنظرات الغزال الصغير الذي خرج من بطن امه للتو؛ عيون كحيلة ترنو إليك فتود لو تنيكها ما بينهما أو فيهما معاً!! كان جسدها ذا انحناءات و انثناءات مثيرة وخاصة عند التقاء بطنها بخصرها. كم استمنيت على صورتها حينما رأيتها للمرة الأولى و أحمد جاري العريس يتأبط زراعها في حفل الزفاف في القاعة.
كان جاري العريس يجلس على سريره وبجانبه عروسته السكسي وكل منهما ممسكاً بكأس من المياة الصافية المائلة للصفرة! أظنها بيرة أو خمر ما. ولأن إضاءة غرفتي كانت مطفأة فكان من الصعب عليهما أن يرياني فرحت أحملق وقد فتحت النافذة لأتلصص عليهما. مال أحمد جاري العريس غلى وجه عروسته السكسي يلثم ثغرها العذب الوضاح لتقترب منه فاطمة وعيناها آخذتان في الإغماض حتى التقيا في قبلة! حطت الشفاة على الشفاة ليقوم زبي مستفزاً هائجاً! رحت ابتلع ريقي الذي أخذ في الجفاف و أمعن النظر و التحديق وقد منيت نفسي بأحلى عرض جنسي ساخن آراه لحماً و دماً. راحا يتحسان بعضهما البعض وقد التقت شفاهما ولم يطل بهم الوقت حتى بدئا يخلعان ملابسهما. أحمد يخلع ملابس عروسته و العكس بالعكس. بمجرد أن بزاز فاطمة الكبيرة المنتفخة البيضاء المكورة الرجراجة و كانها كور جيلي متماسكة ظهرت بحلماتها الصغيرة نسبياً و كأنها حبات عنب ولكن بنية اللون و تحيط بهما تلك الهالات المثيرة البنية خفيفة التركيز! بمجرد أن بدت تلك البزاز من قميص نومها الأحمر وقد أخرجهما أحمد و وقعت عليها عيناي سحبت زبي سريعاً من بنطالي مخرجاً إياه وقد أخذ ينتفض ينادي راحة يدي لضرب عشرة على هكذا بداية أحلى عرض جنسي ساخن بين زوجين! كان احمد أول العروسين في التجرد من ثيابه كاملةً مستعرضاً بزبه الكبير الحجم المستوي المدبب ارأس حليق الخصيتين و العانة. أعقبته على إثره عروسته السكسي فاطمة لتتعرى إلا من قميص نومها الأحمر و الكسلون من تحته! راح جاري العريس يدفع عروسته السكسي على ظهرها حتى ألقت بظهرها على حافة السرير نصف مستلقية. باعد أحمد ما بين ممتلئ وركيها المصبوبين فافرج ما بينهما و أحنى رأسه ليلتهم كسها. راحت تتأوه فاعتلاها ليتبادلا القبل الحارة بشده. أخذ جاري العريس يقبل عروسته السكسي في فمها بشده ويدخل لسانه داخله ويمص لسانها ويضمها على صدره العاري بقوه فيما كانت عروسته السكسي مستسلمه تماماً له وفي عالم آخر ! ثم بدأي خلع عنها قميص نومها الأحمر الخفيف وكم كانت بارعة الجمال رشيقة القوام وهي كذلك ثم حملها بين يديه القويتين وانزلها على السرير ووقف فوقها وأخذ يقبلها في وجنتيها وفمها بقوه غريبه. أخذ جار العريس يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها في كل حين ثم نزل على نهديهما وأخذ يمصهما بقوه حتى خيل لي انه سيأكلهما وكانت عروسته السكي فاطمة تتأوه وكنت اعتقد انها تتأوه من الألم ولكني أدركت أنها تتأوه من الشهوة العارمة التي توجد في كل فتاه… يتبع…