حاجة المطلقة إلى الجنس و النيك تقودها إلى البار

لم تحس ولاء حاجتها للجنس كما أحستها الأسابيع الماضية. فهي في أحايين كثيرة تثار قليلاً وتهتاج إلا أن ذلك الألم الذي كانت تحس به و النبض المتواصل ما بين فخذيها وذلك الحاجة لأن تخترق أو تتناك لم تشعر به من قبل. لم تعرف ولاء سببه إلا أن كان فقررت أن تخرج من شقتها في تلك الليلة لتفرغ شهوتها وتصطاد من يريد أو تريده. هي مطلقة تعيش بمفردها في شقتها ولها عملها الخاص من محلين تجميل تديره لها صاحبتها. ابنة الخامسة و الثلاثين كرهت الرجال بسبب زوجها السابق فتطلقت منه وقررت تعيش لنفسها وبنفسها. كرهت ولاء الرجال إلا أنها لم تكره النيك. قررت أن تذهب لأقرب بار لترقص و تشرب و لتنعم بالجنس وبالفعل حاجة المطلقة إلى الجنس و النيك راحت تقودها إلى البار فوقعت عيناها هنالك على ما تريده من الرجال وقالت في سرها: هو دا…رأته في البار وحدقت فيه فارتابت به.

ظنت ولا أنها تحدثت إليه من قبل أو التقته صدفة في طريق ما. عرفته وشاهدها وابتسم لها. أرادها من نزرة عينيه كما أرادته فظلت ولاء تحدق إليه ثم حولت عينيها لتتراقص وسط معارفها من الفتيات و النساء. دنا منها فراح يحملق فيها بدوره و ولاء تتراقص بنزق وخفة على وقع الموسيقى تبتسم بسعادة كأنما لتلفت أنظاره. كانت نظراته لها تلذها جداً فراح يمشي حولها وحول حلقة البنات الراقصات مستديراً متمهلاً وقد رفع شرابه فوق شفتيه دافعاً الحضور وعيناه على ولاء! انتعشت ولاء لذلك الإحساس بانها مراقبة تحت الأنظار مطاردة منه. كاد يأكلها بعينيه فيمسح كل شبر بجسدها الممتلئ الساخنة المفاتن. ولاء امرأة جميلة حقاً أمرة يشتهيها كل الرجال. راحت تتمايل بوسطها وطيزها تدك الأرض بقدمها يداها تعبثان بشعرها ترفعه وتلعب به ضمن رقصتها الشقية وقد أطبقت جفنيها. عندها أحست بزراع تحوط خصرها, زراع نهمة قوية. شدها لصدره وأحست ولاء أن ضغطة يده تؤلم بطنها الرقيقة وهو يهزها مزمجراً في أذنها: تعالي هنا…! برزت حاجة المطلقة إلى الجنس و النيك فتقودها إلى البار و راح االشاب يقودها خارج البار فتبعته وحاولت أفلات يدها ضاحكة تسأله متمنعة متدللة: وأنت مين قلك أني عاوزة أجي معاك؟! كانت تضحك بغضب او تغضب ضاحكة من نفسها وقد أثارت ولاء سخونة ذلك الشاب وعجلته.

استدار يواجهها وراح يدفعها سريعاً فتراجعت ولاء على كعب حذائها العالي بضع خطوات حتى استندت للحائط. راح يضمها إليه بقوة ويلتحم بها جسداً لجسد وعيونه الحادة السوداء تحدق في شفتيها المكتنزتين منهما غلى بزازها التي برزت أعلاهما من فستانها العاري الصدر. انتفضت كس ولاء وجرت مياهه وافترقت شفتاها تتوقعان قبلة فقبلها قبلة عنيفة ثم قال لها: تعالي..شدها للخارج حيث الشارع فنظر يميناً ويساراً و نزرت لعينيه لتخمن في ماذا عساه يفكر. مشت معه بالشارع وقد تواطئا على تحصيل اللذة في أي مكان. نزلت يده إلى طيزها يمسكها منها بقوة و تتحرش بظهرها. مشت معه على الرصيف حيث مكان غير مطروق. عندها شد على كتفيها وألصقها بالحائط. خارت قوى ولاء وتسارعت دقات قلبها وتعلقت عيناها بعينيه وهو يضمها إليه فأحست بقضيبه المنتفخ يضغط فخذيها. التق الشفاة مجدداً وجرت يداه فوق رقبتها وشعرها الناعم وكذلك فعلت ولاء وراحت تحفر بأظافرها ظهره. كانت رغبة المطلقة شديدة. هكذا راحت حاجة المطلقة إلى الجنس و النيك تقودها إلى البار وإلى ذلك الشاب الذي خلعها عراها سريعاً فراح يقفش زوج بزازها ويشدهما بقوة ويعصرهما بين كفيه ثم ينزل بشفتيه يرضع و يمص. ألقت ولا برأسها على الحائط ودفعت بنصفها باتجاه زبه وقوست ظهرها ودفعت ببزازها في وجهه ليزيدها من مصه ورضاعته! راح يقضم حلمات بزازها يبصق فوقهما ويفركهما وبسط بزراعيه زراعيها على الحائط وراح ينزل فوق بطنها وصدرها يفرشها وركبته تحكك كسها المهتاج. رفع طرف فستانها وراح يدس رأسه بين فخذيها ليعلق كسها وهي تتلوى وهو يمسك بخصريها يدفع بكسها باتجاه وجهه. أشعلها فأنهضته تقبله وتهمس: حطه..دخله…نيكني…وجدت يداها طريقها للجينز خاصته فراحت تعبث بسحابه و حزامه فأطلقته لتجده كبيراً منتصباً فانحنت تمصصه كالقطة الشبقة الحايحة تشتهي ذكرها في موسم التزاوج. مصته حتى أشبعته فراح ينهضها ويقبلها ويرفع ساقها اليمنى فوق زراعه وراح يدلك زبه بكسها فيروح ويجئ في شقها و ولاء تشهق و تقضم شفتيه من فرط هيجانها!! أمسكت زبه وراحت تدسه في شق كسها وتدفع نفسها فدفعه الشاب فزاغ في كسها فشهقت وأثبته فيها للحظات فراحت ترهز فراح ينيكها بقوة! راحت ولاء تستمتع بنيكها بقوة وراح الشاب ينزل فوق بزازها يبوس ويقبل ويقفش حتى ارتعشت!! أدارها له وجعلها تفلقس فطاوعته وراح يستدبرها فينيكها من خلفها و ولاء تشهق مع كل دفعة زب و تزفر مع كل سحبة فظل على ذلك حتى إذا دنا قذفه بعد أن ارتعشت ولاها له ليضعه في فمها لتمص من جديد.