حامل من رئيسي في العمل دون أن ادري بعد أن ضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني شهوة الجزء الأول

طفلي ذلك لا يشبه أبيه؛ بل يشبه كثيراً رئيسي في العمل الأستاذ عصمت! نعم فعيناه الخضروان و أنفه المدبب الطويل لا تشبهنا في شيئ! حتى شعره المائل للصفرة لا يشبه شعر أبيه شديد السواد المجعد و لا شعري أنا الفاحم السواد كذلك! تذكرت اﻵن أني كنت حامل من رئيسي في العمل بعد أن ضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني شهوة وقد حبلني بعد أن ألقى نطفته داخلي! فقد كان رئيسي في العمل يغازلني و ينظر لي نظرات مريبة و لكن لم أكن أحسبها كذلك؛ فهو يكبرني بنحو ضعف عمري ويزيد خمسة أعوام فأنا كنت ساعة توظفت كسكرتيرة شخصية له في الخامسة و العشرين وهو بالسادسة و الخمسين! كان دائم الاعتناء بي و يدلعني و يدعوني روبي إذ اسمي رباب! كان دائماً يصعدني إل جانبه في سيارته الفخيمة التي منحته له الشركة و كنت لا أفارقه لا في كبيرة و لا في صغيرة. نعم حتى مشاكله الشخصية كنت أنا من خيوط الحل إذ كان يستشيرني و يعتز برأيي! لم أنكر أنه كان يلقي إلي نكات بذيئة ذات عنى جنسي فكنت اضحك و تحمر وجنتاي فكان يحملق بعينيه في وجهي: مالك يا بت… بكرة تتجوزي و متعرفيش الكسوف. أحببت رئيسي في العمل من أجل شخصيته القوية رغم عصبيته الزائدة وفظاظته أحياناً با و قلة أدبه التي كانت تقفز بالدم إلى خدي فيتضرجان عندما أسمع ألفاظه وقد ساءه مدير فرع من فروع المنطقة التي يترأسها فيزعق فيه: وليلي طيزك عشان أنيكك…أحه يا محمود.. انت خول بتتناك.. مش عارف تشتغل.. مخصوم منك نص عمولة…

عندما بحثت في أعماق ذاكرتي من أكثر من عام و جدت أنني كنت حامل من رئيسي في العمل دون أن أدري و ذلك بعد أن ضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني شهوة شديدة و ذلك في شقة منفردة في الطابق الثالث هي الإدارة! فأنا منذ أن تزوجت وبعد مرور شهر و الثاني و الثالث و الرابع أجرينا فحوصنا الطبية فوجدت أن زوجي عنده خلل بهرمونات الذكورة لاي سمح بالحمل منه. كان في طور العلاج و كنت انا تأتيني دورتي الشهرية بشكل غير منتم إذ قبل أن تتدل بويضاتي غير المخصبة يسبق ذلك يومان من الصداع و التعب و مغص في أسفل بطني. تذكرت يوم أن شعرت بنوبة من الصداع وقد كنت في مكتبي في شقة الطابق الثاني وهي المخصصة للمبيعات إذ نعمل في بيع مستحضرات التجميل للمخازن و الشركات الأصغر. في ذلك الوقت كانت إدارة الشركة قررت أن تتخذ شقتين شقة في الطابق الثالث خاصة بالاجتماعات و بها مكتب رئيسي بالعمل وهو مشرف عام منطقة الغربية و شقة الطابق الثاني وهي للسيلز و المناديب و مشرف و مدير الفرع.

ذات يوم و بعد زواجي بخمسة أشهر شعرت بنوبة من الصداع تكاد تعصف برأسي. تزايدت و كاد رأسي ينفجر وقد استدعاني بالهاتف الداخلي لأصعد إليه و قد طلب منها تقرير شهري للمبيعات فأعددته و صعدت به . تحاملت على نفسي و صعدت و دخلت بابا الفرع ثم طرق مكتبه الفحيم وهو حجرة بها كنبتان من جلد فخيم يمكن أن تنفردا تبحا كسريرين للراحة. لاحظ الأستاذ عصمت أنني مرهقة ممتقعة اللون فسألني : مالك يا روبي..شكلك متغير! أوعى يكون جوزك تعبك..! ضحكت ثم قلت: لا ابدا..دا أنا حتى مبشفهوش كتير…ضحك عصمت رئيسي في العمل : ازاي…م عشان كد مش بتخلفوا… ايديك فوق دماغك ليه ..مصدعة! نظر لي و راح يقلب اوراق في يديه و الصداع يضغط فوق عروق جبهتي حتى أني ما كنت أكاد أسمع ما يقوله لها الأستاذ عصمت. سألته عن أسبرين فزم شفتيه وقال: يا روبي أنت عارفاني مش باستخدم الحاجات دي… عموماً في أقراص مهدئة ممكن تريحك… بس خلي بالك جسمك هيتقل بعدها… ضحكت وقلت: مش عاوزة اتعبك و انامن في الشغل… ضحك ثم قام و ناولني منها قرصاً وهمس: لو عايزة ترتاحي شوية في أوضة جوة فيها كنبة زي اللي قاعدة عليها… أوضة الاجتماعات أفرديها و ريحي شوية…أنا كدا مش محتاج منك حاجة تانية…و بافعل ابتلعت القرص و تذكرت أن ذلك الصداع هو صداع الالم وهو ما يسبق عادتي الشهرية! قد انقطعت عني فترة و ظننت أني حامل غير أنه كانت تلك بشائرها العاصفة التي تعصف برأسي و سوتي!يومها كنت أحس برغبة جارفة و أتمنى لو ان زوجي موجود و ضاجعني!! كنت أحس بدبيب النمل في ما بين فخذي!كنت كالمجنونة يومها و جسمي كله متعب و مشتعل ناراً! بزازي تضخمت و حلماتي انتصبت و كنت احس بحكة شديدة فيهما! كنت احس باهتياج شديد يومها و ودت لو ان يضاجعني أحدهم!!أسترخي على الاريكة الجلدية أمدد يدي من تحت جيبتي القصيرة فأضغطه لعله يهدأ ويعقل….يتبع…