حبيبتى تعشق لحس الكس بطريقة ممحونة

قصتي مع حبيبتي التي تعشق لحس الكس حيث كانت أول معرفتى بها فى إحدى الكافيهات المشهورة فى مدينتى  والتى تطل على البحر ويقصدها الكثيرون والكثيرات من الشباب والشابات وقد دخلوا أزواجا أزواجا و علقوا أيديهم فى أيديهن. ولكنى عندما تعرفت عليها أول مرة فى تلك الكافيه ، لم يكن معى فتاة بل صاحبى  الذى اصطحبنى معه الى ذلك المكان لأننا لم نلتق لفترة طويلة. كنت جالسا وصاحبى وإذا بفتاتين على قدر عال من الجمال يصعدان سلالم الكافيه الى الطابق الذى كنا فيه ويجلسان على ترابيزة مقابلة لنا. كانتا جميلتين جمالا خلابا ومثيراَ للعاطفة الجنسية فى آن واحد. كانتا جامعيتين فى الفرقة الثالثة من كلية الآداب لدراسة الآثار. كانت إحداهما والتى صارت حبيبتى الآن والتى كانت فى مواجهتى ، ترتدى جيبة فوق الركبة وقميصا أبيضا ضيقا قد شف عن بطنها وثدييها الناهدين الشامخين وقد تدلى شعرها الاسود فوق ظهرها وكاد من طوله أن يصل الى أردافها وهى جالسة. لم أكن أدرى وأنا أنظر اليها أنها ستكون حبيبتى المستقبلية، وخصوصا حبيبتى التى تعشق اللحس، لحس كسها العذرى الذى مازال بخاتمه لم يفضه عاشق الى الآن. جلست قبالتى وأخذت تنظر الى وتبتسم وتلعب بخصلات شعرها السائبة وتغمز بعينها وأنا لا أصدق أنها تغمز لى. قامت صاحبتها الأخرى تقضى حاجة لها ، فكانت الفرصة حيث طلبت لها ما تريد من شراب وتعرفت عليها وهى لم تمانع بل أعطتنى رقم تليفونها. شكرتنى هى عالمشروب، وعدت أنا إلى حيث يجلس صديقى مغتبطا برقم هاتفها ولم أكن أدرى أن العلاقة ستصل الى لحس كسها, ولأطلق عليها حبيبتى التى تعشق اللحس.

كانت نادين، هكذا كان اسمها، جميلة مفرطة الجمال، دلوعة كما يقال، غنية مدللة ، وكانت تمتلك سيارة قد اشتراها لها والدها لتذهب بها الى الجامعة. وفى الحقيقة، هى قد أحبتنى واعترفت لى بحبها واننى فزت بقلبها من بين كثيريين من الشباب الذين كانوا يتمنون وصالها فكانت تأبى عليهم. كان جسمها سكسى وخصوصا حينما كانت ترتدى الجيبة الضيقة، فكانت أردافها المكورة كبيرة وبارزة، فكان ذبى ينتصب واقفا من رؤيتها وهما يتراقصان خلفها. تطورت علاقتنا سريعا وصرنا نخرج سويا ونذهب الى المتنزهات والكافيهات ونغترف فيها من صنوف الغرالم ما شئنا. ذهبنا مرة من المرات الى المتنزه الشهير فى مدينتى واختلينا ببعضنا وقد جلسنا على حشائش الأرض. عانقتها عناقا حارا ورفعت يمناى وهبطت بها فوق حرير شعرها الاسود ولثمتها لثمة العمر. ظللت أمصمص فى شفتها السفلى وألعق لعابها ويلاعب لسانى لسانها حتى هاجت حبيبتى التى تعشق اللحس. فى تلك الخلوة، استلقت هى أرضا وهى مبتسمة، فرحت وأنا مستلقى جانبها متكئا على كوعى ووجهى يعلو وجهها، رحت أفك أزرار قميصها لأرى بزازها التى لم أرى فى فتنتهما ولعبهما بعقول الرجال من قبل، لدرجة أن الدم اندفق فى قضيبى مباشرة. رحت أقبل وألعق تلك البزاز كما لوكنت ألعق عسلا صافيا وأسبلت هى عينيها من فرط اللذة والإنتشاء الجنسى، وراحت يدها اليمنى تتسلل  الى حيث موضع كسها. ظللت ألحس رقبتها وأمشى بطرف لسانى فوق حلمات بزازها من فوق الستيانة البيضاء الشفافة حتى أحسست ببلل فى سروالى الداخلى وبعدها انطرحت أرضا بجانبها الى أن قمنا لنركب سيارتها لتوصلنى الى منزلى.

وبينما نحن فى سيارتها، إذا بيدى تأخذ طريقها رغما عنى الى فخذها، لترمقنى هى بنظرات خاطفة توزعها بينى وبين الطريق أمامها وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة الذى تشجعنى على مواصلة ذلك حتى نياكتها. قالت، : ” لأ لأ …. بلاش دلوقتى، أنا بسوق يامجنون” أجبتها على الفور وقد زاغت يدى فى لحم فخذها الطرى، : ” انا أبق مجنون لوسبت الجمال ده كله من غير ما أذوقه” قلتها لائما لها ضاحكا، وظللت أرفع جيبتها الى  أن وصلت الى حرم كسها الذى لم يطأه أحد. كانت نادين ومازالت حبيبتى التى تعشق اللحس، لحسى كسها بلسانى ولا تعشق ذبى أن يخترقها، وقد علمت فيما بعد أنها سحاقية الى حد ما تلحس لها صاحبتها. أوقفت سيارتها فى جانب مهجور من الطريق ورحنا نقبل بعضنا بعضا كالمجانين الذين لا يعرفون الا شهوة الجنس. احمرت شفاهها من عنف لثمى، وذهبنا الى عربتها من الخلف فخلعت هى جيبتها وكلوتها وأنا بنطالى  لأخترقها وأفض عنها بكارتها، فكانت المفاجأة وهى أنها تعشق لسانى يخترق كسها وليس قضيبى ولا أدرى الى الآن هل ذلك لأنها تريد فضه بعد الزواج أم أن قضبان الرجال لا تمتعها، ولكن كيف ذلك وهى لم تجرب ذب واحد يفرى غشائها العذرى الى الآآن؟!  لم أشأ ان أعكر صفو لحظتنا ، فمصت هى لى ذبى حتى ارتويت من الجنس وقذفت مائى فوق فرشى سيارتها، وأخذت هى دورها فلحست لها كسها ومصصته بمقدم شفاهى وداعبت بظرها حتى انتفخ لأشتم رائحة غريبة لم أعهده من قبل وليتبلل لسانى وقد تخشب جسمها فى زفرات وشهقات كأنها تحتضر وقد خفت عليها ، فعلمت أنها لفرط لذتها تغيب عن وعيها فى تللك اللحظة السماوية الخالدة، وهكذا كانت قصتى مع نادين حبيبتى التى تعشق اللحس.