حبيبتي السمينة عاشقة مص الزب

قابلت إيمان حبيبتي عاشقة مص الزب من سنوات عديد عندما كنا نحن الاثنين مراهقين. كنت أزور عمتي، وكانت بنت عمتي موجودة ومعها صديقتها السمينة قليلاً إيمان. إيمان كانت جميلة لكن قوامها على شكل الكمثرى، ممتلئة مع مؤخرة كبيرة وليس لديها بزاز تقريباً، فلات. كانت ودودة جداً ومنفتح، ويمكنني أن أقول أننا قضينا وقت ممتع سوياً. بعد 21 سنة رأيت إيمان على الفيس بوك، فأرسلت لها طلب صداقة. وافقت على طلب صداقتي وتبادلنا أرقام الهواتف وأتصلنا ببعضنا. وأتعرفنا على بضعنا أكثر، ودارت بين الكثير من الأحاديث الهاتفية. وأخبرتني إنها كانت منفتحة جداً في هذا الوقت لإنها كانت تريد بشدة أن تكون محبوبة. كانت دائماً الصديقة السمينة، التي تأخذها صديقتها معها عندما تقابل صديقها. حتى أقرب صديقاتها كنا يتمازحن على مؤخرتها الكبيرة. أختها كانت نحيفة وسكسي ومحبوبة حتى قابلت صديقها في الجامعة الذي أحبها كما هي وتزوجا بعد ذلك وأنجبت طفلة منه وتطلقا بعد ذلك وذهب مع إحدى صدقاتها النحيفات. وهي الآن غير متزوجة منذ خمسة عشر عاماً. بالطبع هذا يعني الكثير من الكبت الجنسي وإنها فرسية سهلة لي. في الواقع كنت مغرم دائماً بالفتيات السمينات والمؤخرات الكبيرة. المشكلة أنها كانت تعيش الآن في مدينة أخرى، لذلك مر شهرين قبل أن أستطيع أن أراها. وفي هذه الأثناء كنا نتحدث مع بعضنا كل يوم. إلا أن هذا أشعل الرغبة الجنسية بيننا. كانت تشعر بالإثارة لإنها تعلم أن أريدها، وأنا أيضاً كنت أشعر بالإثارة لإنني كنت أفكر في مؤخرتها الكبيرة وهذا الكس البكر الذي لم يلمسه أحد منذ 15 عاماً.
ألتقينا أخيراً في شقتها. كانت إيمان في الأربعين من العمر في هذا الوقت. ما زالت جميلة مع خدودها الممتلئة وعيونها البنية الباسمة. وكان شعرها الأسود أطول. وكنت سعيد لرؤية إن بزازها أصبحت أكبر قليلاً ، ليست بالكثير لكنها كانت جيدة. على أي حال أصبحت أكثر سمنة. ومؤخرتها أصبحت مستديرة أكثر في الخلف. بدت جميلة وناعمة ومؤخرتها ثقيلة . كانت ابنتها في المنزل ، لنها تركتنا سريعاً لتخرج مع صديقتها. أنتقلنا إلى غرفة نوم إيمان. كانت تريد أن تطفأ الأنوار، لكنني أحب أن أرى ما يجري وأقنعتها أن تتركه. كنت متفاجيء من كم كانت حلماتها كبيرة وبارزة. بزازها كانت عادية جداً، لكن حلماتها كانت في حجم أظافري، ودائماً بارزة. كانت تحبني أن العب في حلماتها وهذا كان يجعلهم يبرزون أكثر. رأيتها سكسي وأطريت على بزازها السكسي. وهي أحبت ذلك. وأتضح أنها محترفة في مص الزب ، كانت مذهلة . يمكنها أن تأخذ الزب عميقاً في فمها، أكثر حتى من نجمات البورنو. قضيبي ليس كبيراً جداً، لكنها من نوع النساء الذي يأخذن القضيب كله في أفواههن. ومن الواضح أنها تحب طعمه . كانت ممتن تقريباً على فرصة مص قضيبي .
كانت تعشق مص الزب ورضاعته ولا تتوقف حتى ترى المني يسيل على وجهها وهي تلحس بلسانها وتنظف الزب تماماً من المني. نزلت على ركبتها وأنا امسكتها من شعرها ويدي ترتجف وطلبت منها أن تمتعني ونزلت على زبي وأدخلت الرأس في فمها. بدأت بلحس فتحة الزب بلسنه وكانت خبيرة في مص الزب. بدأت أتأوه ، وكنت أشعر بزبي يكبر في داخل فمها، وبدأت في إدخال قضيبي بالكامل في فمه، واعجبها خاصة الحلقة التي خلف رأس زبي. كنت تمص رأس زبي داخل فمها وبقية قضيبي المنتصب في الخارج. كنت أتأوه آه أححححح وأمسكها من شعرها حتى شعرت بفتحة قضيبي يخرج منيه الساخن جداً . حاولت أن أخرج قضيبي من فمها لكنها منعتني من ذلك لإنها تعشق بلع المني. ورأيت قضيبي يقذف قطراته البيضاء في فمها حتى امتلأ تماماً وسال على خديها ، ولطخ ملابسها. بقيتها كان تجربة رائعة أيضاً. كان كسها ضيق جداً. يمكنك أن تعتقد إنه بسبب أوراكها العرضة كسها يكون مثل الكهف ، لكنه أضيق كس رأيته. بدأت بدفع رأس قضيبيي في كسها وهي صرخت فأطبقت على شفايفها بشفايفي وأدخلت لساني في فمها حتى هدأت تماماً ومن ثم دفع قضيبه كله في كسها بصعوبة كبيرة، وهي فتحت فمها على الأخر وقضيبي يدخل ويخرج في كسها وهي تتأوه وتتمحن. مزقت ملابسها من على صدرها والتقمت حلمات صدرها في فمي. كنت أهتك كسها وامص حلماتها بكل سخونة وترهلات بطنها تهتز وترتعش بشكل سكسي جداً. حتى شعرت بعضلات كسها يقبض على قضيبي ويعتصره، جاءت شهوتها على قضيبي، وبعدها شعرت أنا المحنة وقذفت مني في كسها. لأول مرة قضيبي يؤلمني بعد النيك. وهي أيضاً كسها أهتريء. حتى الآن بعد ثلاث سنوات من النيك، ما زال كسها ضيق على الرغم من إني زبي لا يؤلمني الآن. وهكذا بدأت العلاقة بيننا عن بعد، أقابلها كل أجازة وحينما تسنح الفرصة. نكتها في كل الأوضاع والأماكن في شقتها.