حرمني الجنس وحولني إلى سحاقية مع جارتي التي قدمتني لزوجها -2

توقفت سابقاً في قصتي حرمني الجنس وحولني الى سحاقية أنّي كنت على وشك أن أنهض وأغادر شقة شهد جارتي لما علمت بوجود زوجها طارق وعطلته وأني ربما قطعت عليهما خلوتهما إلا أن شهد أمسكت بي وأجلستني ليخرج إلينا طارق زوجها ، النيّاك الشبق كما قد ذقت منه، ويلقي عليّ  تحية الصباح وهو بالكلسون وقضيبه ظاهر فأحسست بقشعريرة تسري في جسدي من اخمص قدمي إلى موضع كسي الذي أحسست بتنديه بماء شهوتي. قالت شهد: ” على فكرة طارق هايل في لعب الكارتيه وكمان عمل السماج والتدليك…. يالا يا طارق ورينا شطارتك مع صاحبتي وحبيبتي سارة…” فأحسست بالإحراج من عرضها وجرأتها  ولم أدرِ ما اقول  إذ أنها  المرة الأولي التي يلمس فيها جسدي رجل  غير زوجي … ولكن بسرعة بادرني طارق بالقول: “متكسفيش يا سارة…أنت عارفة اناي أنتي زي أختي وعيلة واحدة وأكلنا وشربنا مع بعض ومدحت جوزك صاحبي وأخويا…  5 دقايق مساج وهتشوفي الفرق بعينك… وعد.”  كان طارق يقول ذلك ويقرب مني حتى لم يعطني فرصة أن أفتح فمي وأنطق مجدداً إذ سقطت كفاه وهو خلف كنبة الأنتريه   على جسدي يدلك رقبتي وكتفي أما أنا  فما ان أحسست  بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل كلوتي.فحينها  شعرت بالدم يجري  في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة خجلي وأحسست كذلك بالراحة وسار في اطرافي خدرُ لذيذ من   لمساته التي تنزل على لحمي كنزول الندى على بتلات الزهور في ليل صيف الصحراء .

لم تمضِ لحظات حتى أغمضت عينيّ  مصدرة بعض الآهات الخافتة … ولم يكن ينغص عليّ استمتاعي بمساج طارق غير  تلك الدغدغات التي شرعت  اشعر بها بين فخذي والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج ببعض الخوف من أن يظهر ذلك على تعابير وجهي أمام عيني جارتي شهد .لحظات  ثم شعرت بكفي طارق تنزلا  ببطء ألي الأسفل حتى  لامست أصابغة أعلي بزازي. فتحت عيناي من الدهشة .ناظرة إلى  جارتي شهد لعلّي أجد في لغة عينيها إيضاحاً لتجاوزات طارق زوجها بجسدي  الظمآن إلّا انني  لم اجد سوى ابتسامة صفراء خبيثة وكانّها تستلذّ بأنامل زوجها تغوص في لحم بزازي . حينها سُقط في يدي و  لم أدري ما أفعل ولا ما قد بيتاه ليجرياه على جسدي الظمآن.  ازداد توتري مع إتيان كفي طارق فوق المزيد من لحم بزازي التي انتفخت من إثارته لي مما ظهر على وجهي. الحقيقة أني كان يعتمل في نفسي شعوران، شعور الخوف وشعور المتعة وغلب شعوري الأخير شعوري الأول فأغمضت عينيّ تارة أخري  وتركت نفسي لأستمتع بمساج زوج جارتي النيّاك الشبق كما خبرت معه لذة الجنس الماتعة فيما بعد  … وصديق زوجي …كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لشهد وزوجها باستباحة لحمي … فبسرعة شعرت بكفي طارق الكبيرتين تحتويان كلا نهدييّ ،  يقبض عليهماو يداعبهما برقة  ثم يدعهما   ليعود اليهما  مجدداً  بقبضة اقوى … فيدعكهما  الى الأعلى … ويشد حلمتيهما فينتصبا بشدة  وأنا يغزو جسدي إحساس قد حرمني منه زوجي مدحت مؤخراً كما حرمني الجنس معه. ثم فجأة … أحسست بأنامل طارق زوج جارتي النياك الشبق تداعب شفتيّ كمن يفتح فمي فاستجبت له كمن نامت مغناطيسياً وفغرت فمي ليولج  احد أصابعه في فمي لأمصّه بلا وعي وكأني عاهرته فرحت أتحسسه بلساني بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات بزازي لتعتري كسي عدة نبضات فراح ينفتح وينضم  ليلقي ماء شهوتي على باطن فخذي.

عند ذلك الحدّ من السماج المزعوم وعند ذلك الحدّ من المتعة الحرام في بيت جارتي التي تقدمني لزوجها علمت أني أمارس الجنس . أمارس الجنس ليس مع زوجي مدحت، بل مع رجل غريب!! فأحسست أني خائنة ساقطة متدنسة! لم أعبر عن رفضي لما أنا فيه بالكلام وإنّما بالدموع تتحدر فوق وجنتي وقد تيبست أطرافي فلا أستطيع الحركة، من خدر المتعة التي سرت في مفاصلي. سالت دموعي لأسمع صوت شهد جارتي التي تقدمني لزوجها في حقيقة الأمر والتي ساصبح سحاقية معها عما قليل. نادت فانتبهت وانتبه طارق زوجه: ” كفاية يا طارق… يظهر ان جارتي سارة تعبانه ومش مستحملة.” فتحت عينيّ على مشهدها وهي تلملم قميصها وتخبئ بزازها الكبيرة  والتي  يبدو أنها قد أخرجتها تداعب نفسها … على وقع مداعبة زوجها لصدري. لم أنبس ببنت شفة وقد علمت نواياهما وهي أن أمارس الجنس مع زوجها امامها فتستلذ بالمشاهدة! توقف طارق وابتعد فلملمت نفسي وكرامتي المبعثرة التي دهسها طارق تحت يديه وهو يتحرش بجسدي   فضممت قميص نومي على صدري بعد ان كان طارق قد فتحه بمساجه المزعوم  ونهضت مسرعة مطأطأة الرأس الى باب الشقة وخرجت من منزل جارتي شهد منهارة النفس والجسد ولأذهب إلى شقتي واتكوّم فوق فراشي ليعتمل الصراع في نفسي من جديد ، صراع بين جسدي المحروم وبين كرامتي وعقلي الذي داس طارق جزء منها وأنا بين يديه مما سأقصه في الجزء القادم.