حسن أبو علي الشقي يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً

سنري في تلك الحلقة من حلقات صاحبنا النياك حسن أبو علي الشقي وهو يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً و لا أسخن في غرفتها. فبعد أن اشبع حسن أبو علي رغبات النساء و أسعدهن قصد إلي غرفته ليستريح ليصبح قاصداً إلى غرفة المدير العام فيشكره علي أدائه المميز و يتضاحكان وقد استلم شيكاً بمبلغ و قدره. نزل صاحبنا حمام السباحة الملحق بالفندق حتي يستجم و يمرن عضلاته و يحركها حركة يريحها الماء ليخرج بعد دقائق فيجد أمامه فتاة أوربية سكسي جداً تحاول لفت نظره إليها وتشير له أن يدنو منها فقصدها مبتسماً محيياً و سألها بالإنجليزية ما معناه إن كان يمكنه مساعداتها بشكل من الأشكال! ابتسمت ابتسامة خفيفة ليجدها تخبره أنه تراقبه منذ أن نزل حمام السباحة و كم هي معجبة بطريقة سباحته و أنها تطلب منه أن يعلمها السباحة إن كان لا يمانع!
بالطبع لم يمانع حسن أبو علي النياك فهو يريد أن يذوق الأوربيات فهو قد أمتع زبه من أكساس الكثيرات من المصريات أنسات و مطلقات و أرامل و حتي العربيات الخليجيات و أخرهن مدام رشا الخليجية الشبقة الساخنة. نزلت الفتاة الأوربية حمام السابحة و حسن أبو علي برفقتها. بالطبع لم يفوت صاحبنا موضع من جسد تلك الأوربية الشقراء إلا و تحسسه او تلمسه! فهي فتاة مستطيلة الوجه بيضاء أو شقراء مشرب بياضها بحمرة طبيعية , صغيرة ملامح الوجه من أنف و شفتين إلان أنها بعيون زرق واسعة و جلد أملس ناعم و ذات بزاز نافرة ضيقة مفرق ما بينهما متوسط الحجم. كذلك كانت طيازها مبرومة لامعة و سيقانها طويلة مثيرة. راح حسن أبو علي الشقي يمسك بزازها الملبن المتوسطة الطرية ككرتي الجيلي و يدلك زبه في فلقات طيزها وشفرات كسها وقد هاجت أحلي فتاة أوربية عذراء رأها حسن أبو علي و ساحت منه و بين زراعيه و حط بيده فوق كسها فشهقت شهقة مثيرة وبادلته الشبق بأن أمسكت زبه المنتصب في الشورت كالعمود الخرساني. ثم أنه أحس بها وهي ترتعش بين زراعيه ثم بدأ صاحبنا يدرك خطأ ما يأتيه إذ أن هنالك الكثير حول حمام السباحة ليهمس في أذنها أن تصعد معه إلي غرفته إلا أنها أخذته لغرفتها حتي لا يتم تصويره كما حدث من قبل. هنالك أخذ حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً وهو مطمأن إلا مسئولية عليه إذ هي من طلبته.
لم يكد حسن أبو علي يضع قدمه الثانية داخل غرفتها حتي راحت أحلي فتاة أوربية عذراء تهاجمه كالقطة البرية الحيحانة وهي تتلمس صدره القوي وبيدها الأخرى تداعب زبه المشدود وخصيتيه! رفعها حسن أبو علي إلي صدره فلفت ساقيها حول وسطه و زبه يداعب شفراتها من فوق كيلوتها الأزرق الرقيق و يدفعه بداخل ذلك كسها الشهي و هو يلتهم أجمل حلمات وردية لفتاة أوربية عذراء بكل شبق! راحت تمطره بقبلاتها الساخنة على أنحاء رقبتها وخلف أذنيه فرفع وجهه لتقابل شفتاه شفتيها في قبلة محمومة و طويلة خلعا خلالها ملابسهما فأصبح عرايا بالكامل فوق الفراش! القت أحلي فتاة أوربية حسن أبو علي للوراء ليستلقي بنصفه و تمسك بزبه فتلعقه كما تلعق اللولي بوب أو تلحسه كما تلحس الأيس كريم وتمص رأسه كالمصاصة وتداعب خصيتيه مع ذلك بكف يدها ! ثم قفزت فجأة فوق نصفه تحاول ان تولج زبه في فتحتها الضيقة كفتاة عذراء لم يلمسها زب رجل من قبل! ظلت تدور وتحرك نفسها حتى بدأت رأسه بالدخول فبدأت تتأوه وتصرخ قليلا وزبه تنتفخ رأسه داخلها مع كل آهة تطلقها وهو يشدد قبضته حول وسطها و يذبها لأسفل ليستقر زبه على باب رحمها وتطلق صرخة مدوية و حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً ليكتمها هو بقبلة فرنسية ناعمة متلمساً جوانب ظهرها ومؤخرتها بلمسات أصابعه ! ثم راحت تتحرك فوق زبه بحذر و متعة فترفع طيزها البيضاء المحمرة قليلا وتقوم بإطلاق كلماتها الممحونة لهيج صاحبنا مع كلامها وأسرع وتيرة زبره داخلها فتضمه إليها بقوة ليشعر حينها بيد تتلمس خصيتيه فيفتح عينيه ليجد زميلته نانسي القديمة و شررؤ الرغبة يتطاير من عينيها فيومئ لها أن تثالثهم المتعة لتفيق حينها أحلي فتاة أوربية عذراء أو كانت عذراء ليخرها بممارسة الجنس الثلاثي! حينها استلقت نانسي على ظهرها وصعدت رودي الفتاة الأوربية فوقها بالعكس و حسن أبو علي خلفها يمرر زبه بين شفريها ويدخله في فم نانسي لتبلله قليلا ويقوم بإدخاله مرة واحدة إلى أقصى مكان في مهبلها ويتحرك بسرعة نانسي تلحس بظر رودي و يصطدم لسانها أحيانا بزب صاحبنا فيزيده هياجاً . ثم شهقت رودي بقوة و انقبضت تعابير وجهها لتأتي شهوتها العارمة لتغرق وجه نانسي وتسترخي بعدها بجانهما بل و تغوص في نوم عميق ! لم يكن صاحبنا قد انتشي بعد فراح يلتفت إلي نانسي المصرية و ينيكها اسخن نيك و يصفع كسها الرائع بقوة وهو يمصمص حلماتها السمراء و يقبل شفتيها المكتنزتين ولسانه يداعب لسانها ويداه تعبثان بسائر جسدها الغض حتي يتأفف صاحبنا فيشتد بها نياكة فتطلق هي نشوته وهو معها ليستلقيا إلي جوار الفتاة الأوربية….