حسن أبو علي في فندق في الغردقة و تجربة نيك مصرية ساخنة

انتهي حسن أبو علي من دراسته في الفرقة الثالثة حقوق الإسكندرية و احب أن يعمل لا في محل الخردة الذي كان يتولاه بل الانتقال إلي الساحل الشمالي أو شرم الشيخ أو الغردقة حيث المصيف و المصطافين من العرب و الأجانب. وبالفعل غادر حسن أبو علي إلي الغردقة ليعمل في فندق موفنبيك الكبير ليجد نفسه في أشهي تجربة نيك مصرية ساخنة في مغامرة لم تخطر له علي بال! فهناك يشاهد صاحبنا الشعر الأصفر الناعم و العيون الخضر و السيقان الأسيله و البزاز المشرئبة النافرة و الطياز العريضة المثيرة مما تتصف به الأجنبيات و خاصة الرومانيات اللاتي كن يقمن في الفندق الذي يعمل به.
كان حسن أبو علي يري الفتيات و النساء الأجنبيات فلا يملك زبه من النهوض فيدفع مقدمة بنطال اليونيفورم خاصته فكان ينسحب سريعاً للخلف و يتوارى في غرفته. في مرة من تلك المرات تفاجأ في الغرفة بوجود نانسي زميلته وهي فتاة مصرية أو بالأحرى مدام مصرية. نادته نانسي وهو واقف علي عتبة باب غرفته و كان زبه شادد بقوة وهي تتحدث إليه. كان موقفاً محرجاً مضحكاً لصاحبنا و خاصة وقد لمحت نانسي انتصابه! برقت بعينيها ثم رفعتهما إليه ثم قالت: هاستخدم الشاحن بتاعك شوية لحد ما اخلص شغل … أجابها إلي طلبها فدخلت الغرفة و علقت هاتفها في الشاحن ليخبرها هو: أنا بقا هاخد دش لأني هلكت النهاردة… دخل و خلع ملابسه و راح يفرك زبه من فرط الشهوة و بينما هو في ذلك مشدود الزبر عارم الرغبة إذ به يجد من يحضنه من خلفه و يدان ناعمتان لأنثي أحدهما تدلك صدره و الأخري تحاول أن تصل إلي زبه !! التفت حسن أبو علي ليجدها نانسي زميلته! كانت عارية تماماً و مغرية بقوة! لم يكن صاحبنا في حال يسألها ما الذي تفعله أو ما الذي ادخلها غرفته! كان هائجاً بقوة و وجد جسد أنثوي ساخن يطلبه. أو كان كالجائع النهم دخل بيته فوجد طاولة عليها أطايب الطعام فراح يلتهم منها و لا يعبأ بالسؤال من أتى بها! كذلك لف صاحبنا زراعه وراء رأسها و طبع فوقف شفتيها قبلة و زبه المشدود زائغ في سرتها و يخبط في بطنها! ما كان منه إلا أنبسط كلتا زراعيها علي حائط الحمام و رشق زبه الواقف في كسها المشعر ليبدأ حسن أبو علي في فندق الغردقة تجربة نيك مصرية ساخنة في الحمام!
كان كسها زلقاً بفعل مياه الدش و بفعل شهوتها الدافقة فراح يتمطي بنصفه و يولج زبه و يدفعه و يسحبه في كسها الساخن الباطن ليدعه داخلها ثواني فتهيج هكذا مصرية ساخنة تريده أن ينيكها فخمشت بأظافرها ظهره العريض فراح يحركه و يدخله بقوة وهي تصرخ بصوت مكتوم: نيكنننننني…. نيك جامد…زبرك بيفحتني أأأح…كماااان دخله جامد…. تناول حسن أبو علي بز من بزازها بين شفتيه فراح يرضع الحلمة و يستدير بلسانه حول هالتها و يعضضها برقة ثم يلتفت للبز الأخر فيفعل به مثل البز الأول ويده تدلك فارق ما بينهما. ثم ادراها صاحبنا فجعل دبرها بقبله و أولج زبه في تجربة نيك مصرية ساخنة في كسها من خلفها وكفاه تثبت يديها بقوة. ثبتها فراح يفحت كسها بقوة و نهم جائع للنيك فراحت أهيج مصرية ساخنة توحوح و تصرخ: ارحمني يا أبو علي… كسي واااالع اه أيوه ااااه مش جامد اوى كده …حينما أحس حسن أبو علي بشدة هيجانه استلقي في البانيو فراحت نانسي تعتليه و تركب زبه وشرعت تتقافز فوقه وهو تحتها و زبه يضرب في جنبات كسها الحامي و يصل لرحمها حتي أنه أرعشها فتخشبت و ابيضت عيناها و شهقت بقوة كانها تسلم روحها و ضيق كسها خناقه حول زب صاحبنا و ارتعشت بقوة فهبطت بنصفها لتعضض حسن أبو علي في كتفه من فرط سخونتها! كذلك كان حسن أبو علي في فندق الغردقة في تجربة نيك مصرية ساخنة يدفق لبنه الساخن فيها في دفقات قوية و كسها ينضم حول لحم زبه و يقبض عليه ككس الكلبة حينما تقبض علي كس ذكرها فتمنعه الخروج! حتي ارتخت نانسي و ارتخت عضلات فرجها وقد أغمي عليها! حملها صاحبنا ثم أنامها فوق سريره ثم دخل يواصل استحمامه وقد تأكد من إحكام إغلاق باب غرفته لئلا يدخل عليهما داخل. خرج و استلقي حسن أبو علي بجانبها فتنبه علي صوت بكاء فإذا هي نانسي تبكي فسألها: مالك بتعيطي ليه! قالت له: أنا انفضحت أكيد الموضوع هيتعرف في الفندق…. ليضممها صاحبنا إلي صدره و يطمئنها : متخافيش..مفيش حاجة حصلت… أنت أغمي عليكي و أنا نمت عالكنبة .. ولا أي ابن لذينا… نهضت لينام صاحبنا مكانها و أغمض عينيه ليحس بشفاة تلامس شفتيه في قبلة سريعة فيفتح عينيه فإذ هي نانسي تبتسم ممتنة ثم تغادر الغرفة…