حسن أبو علي ونيك السائحة الروسية

موعدنا اليوم مع قصة حسن أبو علي مع أنستاشيا السائحة الروسية . كانت تبلغ من العمر الخامسة والأربعين لكن ما زالت متمتعة بكل شبابها ولا فتاة في العشرين وعليها دلع وشرمطة مثل هيفاء وهبي، وروحها عالية جداً في النيك. تبدأ القصة من تلقي حسن أبو علي لمكالمة هاتفية من صديقه يعرض عليه العمل لمدة شهر في الصيف في شرم الشيخ. وبالطبع وافق حسن أبو علي على الفور. فهو سيحصل على إقامة مكانية في فندق في شرم الشيخ وقد تسعده الظروف بممارسة الجنس مجاناً أيضاً. وكما نعلم فبطلنا جذاب ووسيم على الرغم من أنه ليس اسمر البشر مثل ما يفضل الأجانب الشباب المصري أن يكون. وبدأ عمله مساج للسياح. وفي أحد الأيام أثناء مروره على الشاطيء في طريق ذهابه إلى المطعم لتناول طعام الغداء وجد سيدة مثل القمر ممدة على الشيزلونج وتمسك في يده زجاجة فودكا روسي وتنظر له بتمعن. ابتمست له ونادت عليه. فهو لنظر لها وسألها إذا كانت تتكلم معها. فقالت له نعم بالروسي بالطبع. قرأت البطاقة المكتوبة على التي شيرت الخاص به وعلمت أنه يعمل في الاسب واسمه أيضاً وحاولت أن تتهجى اسمه وقالت له “هاسان” قال لها أنتي ما بتعرفيش تقري انجليزي. قالت له شوية. قال لها أنا اسمي حسن وانتي. قالت له “أنستاشيا”. رحب بها حسن أبو علي بالانجليزي. و السائحة الروسية سألته عن أسعار المساج، فعرض عليها أن تأتي إلى مكتبه في الاسبا لكي يعرض عليها قاسمة الأسعار. قالت له حسناً وأتفقا على الموعد. وعندما هم بالذهاب طلبت منه أن يصورها. أعطته الكاميرا وقلعت السونتيانة وقالت له صورني. بالطبع كان صدرها جذاب جداً وحلماتها وردية مع نظرت جعلته يهتاج، لكنه تمالك أعصابه والتقط لها عدة صور.
ترك حسن أبو علي السائحة الروسية وهما على أتفاق. وبالفعل وجدها في موعدها في الساعة التائعة بعد أن ذهب كل الموظفين. وأدخلها إلى مكتبه وبدأ يعرض عليها أنواع المساج حتى أنتهى من الشرح. فقالت له تمام هأخد جلسة مساج وإذا عجبتني هأخد كورس من 10 جلسات في كل يوم حتى أسافر بلدي لكن على شرط أنت اللي تعملي المسالج وأول جلسة دلوقتي. قال لها دلوقتي ما ينفعش عشان ميعاد السبا أنتهي. قالت له لا حالاً. بدأ حسن يفكر وسرح في خياله لإنه تأكد من أنها لا تريد المساج لكن النيك مع نظراتها وحركاتها تأكد من ذلك. عزم على الأمر وعرض عليها أن تدخل إلى الساونا أولاً لكنه أكدت له ما يدور في عقله عندما قالت له” أنا مش محتاج سخونية أنا مولعة جاهزة، يلا بقى.” أخذها على غرفة المساج وهي نامت على بطنها وعندما بدأ يعمل لها مساج على ظهرها قالت له لا أنا عازاك تعمل مساج على طيزي. سألها إذا كان عندها مشكلة في قلع الكيلوت، قالت له لا وقلعت السونتيانة أيضاً. كان كسها ظاهر من الخلف بشكل مغري ومؤخرتها ملفوفة وتهيج. بدأ قضيبه ينتصب ويهيج على هذه المزة الممدة أمامه وبمجردأن وضع يده على ظهرها وجدها تتأوه آآآآآآه حلو أوي. شعر أن قضيبه سيمزق بنطاله لكنه قال لنفسه أهدى. بدى يضع الزيت على يديه ويدلك مؤخرتها. وجد مؤخرتها تتحرك وغير ثابتة في مكانها وجسمها أصبح ساخن جداً. رفع وسطها قليلاً كحيلة ليرى رد فعلها وجدها رفعت مؤخرتها لأعلى وهو يدلك وراكها أقترب قليلاً من كسها وعندما رفعت مؤخرتها ظهر له كسها المختبيء بلونه الوردي.
كان كس السائحة الروسية يصرخ فيه الحسني. بدأ يقترب منها رويداً رويداً حتى لمس الشفرتين فخرجت منهما حمم ملتهبة على شكل سائل طعمه ألذ من العسل. وجدتها ترتعش وتطلب منه أن يدخل قضيبه. فأدخل أصبعه مرة واحدة وهي بدأت الصراخ وأمسكت بقضيبه وفركته بشدة فأدخل أمسك بأصبع الأخر بظرها وفركه وهي جذبته من قضيبه فوقه أصبح أمام الشيزلونج عند رأسها. فك حسن أبو علي بنطاله وفتح سحابه وإذا بها تنهار من ضخامة قضيبه وقوته، وأنهالت عليه لحس ومص وهو أصابعه ما زالت في كسها وهي تصرخ فيه آآآآآه أنت جامد أوي حتى طلبت منه أن ينيكها. فأخرج من جيبه الواقي الذكري والذي يحتفظ بعلبة منه على الدوام تحسباً للظروف الطارئة. وقبلها على ظهرها وفتح ساقيها وأدخل قضيبه رويداً رويداً لإن كسها كان ضيق جداً أو قضيبه كان كبير جداً عليها. قربته منها وحضنته بقوة كأنها أول مرة تشعر بحشن ف حياتها وأمسكت بشفايفه تعتصرها وتمصها وهو أدخل قضيبه حتى النهاية، وحاولت السائحة الروسية أن تكتم صراخاتها لكي لا يسمعها النزلاء الآخرين في الفندق. وبعد ذلك قلبها على وضع الكلبة على ركبتيها ويديها وأعطته طيزها. أدخل قضيبه مرة واحدة في كسها وأمسكها من وسطها وجذبها عليها ورزعها جامد وهي تصرخ كمان حتى شعر أنه يقترب من القذف فسألها ينزل فين. قالت له أوعي تجيبهم على الأرض. علم أنه مدمنة على اللبن. وبخفة رهيبة لفت نفسها وقلعته الواقي وأخذت قضيبه في فمه تمصه بكل شراهة حتى أخر قطرة. وكانت دي تجربة الأداء لحسن أبو علي ونجح بتفوق وقضى العشر أيام في كس السائحة الروسية .