حسن أبو علي و بنت خالته اللبوة وأحلى نيك في غياب زوجها

بنت خالة حسن أبو علي سهام كانت متزوجة منذ خمس سنوات ولديها ابن وحيدة اسمها فاتن ومنذ عام سافر زوجها إلى الخليج بسبب عمله، فهو يعمل مهندس بترول. المهم كان حسن أبو علي يعتبرها مثل “أخته” ويزوها من حين لأخر، ويستمتع بوجوده معها لإنه لا يعتبر نفسه غريب عنها، وكان يأخذ حريته معها على الأخر وهو يعلم أنه أيضاً تعتبره مثل أخه ولا يمكن تشعر بالضيق من وجوده. وفي يوم من الأيام أتصلت به بنت خالته اللبوة وقالت له تعالا أقعد معايا شوية. وبالفعل ذهب إلى هناك وليس بداخله أي شهوة تجاهها على الرغم من إنه رأها كثيراً تبدل ملابسها ورأها ذات مرة تستحم. المهم ذهب إليها وكانت ترتدي بنطلون ضيق جداً وبادي محزق على بطنها لكنه مفتوح من عند الصدر. وهو رأسه بدأت تلعب به. التي شيرت كان ضيق بطريقة هيجته والمنظر عند كسها كان لا يوصف. كان يشعر أن كسها سيبتلع البنطال ومؤخرتها كبيرة جداً عليه. قالت له أنها ستحضر الطعام ليأكلا سوياً. وأثناء الطعام قالت له أنه والده ووالدته قالوا لها أنهم يريدون تزويجه. ضحك حسن أبو علي وقال لها لسة بدري. قالت له بدري ايه يا ابني اللي أصغر منك مخلفين دلوقتي، وبعدين الجواز حلو يا حسن. قال لها أنا مش عاوز أرتبط، عايز أفضل حر كده. قالت له قصدك عايز تفضل مع البنات. وفضلوا يضحكوا وبعد ذلك بقليل جلسا على الأريكة في الصالة وشغلا التلفاز. سألها هو جوزك ما بيتصلش بيكي. قالت له هو بيتصل كل خميس. عارف يا حسن أنا حاسة بالوحدة أوي. قال لها إزاي يا سهام ما أحنا كلنا حواليكي هو في حاجة ناقصاكي. نظرت في الأرض وتنهدت.
كان التلفاز يعرض بعض الكليبات، وسرح حسن أبو علي بخياله وهو يفكر في بنت خالته اللبوة. وعندما وجدته مركز مع البنات قالت له مش لو كنت أتجوزت كنت زمانك لقيت اللي يرقصلك كده. ضحك حسن وسألها هو أنتي يترقصي لجوزك. قالت له عادي كل الستات بترقص لجوازها. سألها وأنتي بترقصي حلو. قالت له أنت بجد مش متربي وهي تضحك. فطلب منها أن ترقص له لكنها عقدت وجهها. قال لها يا ستي أنا زي أخوكي. قالت له طيب استناني أغير وأجيلك. وظل حسن أبو علي يفكر فيما سيفعله بها عندما تعودي. وهي عادت وهي ترتدي قميص نوم أحمر مثير ولا ترتدي حمالة صدر تحته. وشغل لها أغنية ألف ليلة وليلة وهي بدأت ترقص وتنظر له وتبستم. وهو يبتسم لها. وظلت ترقص له لربع الساعة حتى قالت في النهاية أنها تعتبت. وهو قضيبه أنتصب لكنه حاول إخفائه. وهي تتكلم معه وقعت عينيها على قضيبه. شعر أن وجهها تغير وأصبح لونه أحمر وبدأت تتحدث بصوت منخفض وكأنها روحها مسحوبة منها. قال في نفسه أنها لابد تحن لزوجها والنيك.
قالت له بنت خالته اللبوة يلا نرقص. قال لها إنه لا يعرف إلا رقص السلو. شغلت الموسيقى وهي أرتمت في أحضانه ورقصا سوياً. وهي رمت رأسها على صدره وأحص بأنفاسها نار تشتعل في جسمه وجسمها واستمر الصمت لأكثر من عشر دقائق قبل أن يكسر صوتها المنخفض حاجز الصمت وتقول له وهي تحتضن جسمها أنا بحبك أوي. وساعتها وقف قضيبه أكثر وحصنها بقوة وقال لها أنه يحبها أيضاً وبدأ قضيبه يلمس جسها وفخذيها وهي لا تتكلم. أقتربت منه أكثر وجسمها رفع قضيبه لأعلى لكي يلامس كسها. شعر أنها جاهزة للافتراس. قبلها من خدها وهي لم تمانع. علم أن الشهوة استبدت بها. أمسك رأسها بيديه ونظر في عينها وهي حضنته بقوة وهو حسس بيديه على ظهرها ونزل بيديه لأسفل رويداً رويداً حتى وصل إلى مؤخرتها وبدأ يحسس عليها من الخارج وبعد ذلك رفع قمص النوم ووضع يده على الكيلوت من فوق طيزها وحسس عليها وقبلها من شفايفها، وبعد ذلك أخذها على السرير وجلس إلى جوارها وبدأ يقبلها وهي صامته وعندما لمس بزازها ارتعشت بقوة وأنتفضت وبعد ذلك نزل بيده على كسها وسحب الكيلوت ببطء وقلعها وحسس على كسها وهي تأن بشدة وتقول لها كفاية. امسك بيده ووضعها على قضيبه من فوق البنطال وهي بدأت تحسس على قضيبه ووجدها بعد ذلك تسحب بنطاله بنفسهة حتى سقط على الأرضو وقلعته القميص والبوكسر. وهو قلعها كل ملابسها ونيمها على السربر ونام فوقها من دون أن يدخل قضيبه وظل يقبل فيها ويدعك في بزازها ومن شدة شهوتها وجدها تمسك بقضيبه وتقربه من كسها وتحكه به. علم أنها لم تعد تستطيع التحمل وتريد منه أن يدخل قضيبه. ظل نيك فيها وهي في عاالم آخر. وتتأوه بصوت عالي وتصرخ أنا عتبااانة نيكني جامد خلاص كسي مش قادر. أمممممم أممممم دخله جامد. حتى شعر بأقتراب اللبن فأخرج قضيببه وقذف منيه على بطنها وبزازها. ومن ثم ذهبا إلى الحمام لاستكمال وصلة النيك.