حسن أبو علي و زوجة جاره الشرموطة في أحلى نيك ساخن في بيتها

جاء عيد الفطر على حسن أبو علي وهو في أجازة آخر العام ودرجة الحرارة ملتهبة ورغبته في ممارسة الجنس لا تتوقف. وفي المنزل إلى جواره كان يسكن عم محمد وزوجته ابتسام. وكان في خلالالأسبوع قبل العيد يقوم ببناء طابق ثالث في بيته. لكن في يوم الوقفة لم يحضر العمال كما أتفق معهم وأتصل به ليخبره أن هناك بعض الأسمنت والرمال الموجودة أمام البيت وهو يخشى أن يلعب بها الأطفال في أيام العيد. وطلب منه أن يذهب إلى بيته وينقل هذه الأشياء إلى داخل البيت فهو يعلم أن حسن أبو علي يعمل في الصيف. المهم ذهب إلى بيت جاره مباشرة وأخذ معه ملابس العمل وكانت عبارة عن قميص مهتريء من كثرة الاستعمال وكان مقطع بشكل كبيرة. ذهب إلى هناك ووجد زوجة جاره ابتسام واقفة في النافذة. سلم عليها وهي سألته لماذا أتى اليوم. قال لها عما طلبه منه زوجها. قالت له شد حيلك ودخلت من الشباك. وهو شرع في العمل. وإذا كنت لا تعرفون حسن أبو علي فهو شاب رياضي طولها يتجاوز 180 سم ووزنه 85 كيلو ويلعب كمال الأجسام وحاصل على عدة بطولات فيه. وعيونه بنية آسرة وشعرهة أسود لامع وناعم، وكل من يراه يثني على وسامته. بدل حسن أبو علي ملابسه وأرتدى ملابس العمل وبدأ في رفع الأسمنت والرمال ولم ينتبه إلى أن زوجة جاره تتابعه بنظارتها من وراء النافذة. وفي خلال العمل انقطع قميصه أكثر وصادر عضلات بطنه وتضاريس صدره أوضح. قال في نفسه لا مشكلة سأنتهي من العمل سريعاً ومن ثم أبدل ملابسي. ولساعات ظل حسن أبو علي يعمل بلا كلل ولا ملل حتى أنتهى من نقل الأشياء كلها وجلس في مكانه لألتقاط الأنفاس. وإذا بمدام ابتسام تخرج من النافذة مرة أخرى وتنادي عليه وتسأله إذا كان أنتهى من العمل. وعندما أخبره أنه أنتهى بالفعل طلبت منه أن يبدل لها أسطوانة الغاز. قال لها من عيوني. وذهب ليبدل لها أسطوانة الغاز وفوجيء بها لابسة قميص نوم مثير جداً لدرجة أنه رأى نهديها وكسها بكل وضوح من تحت القماش.
لكنه تحاشى النظر إليها لإنه زوجه يعرف والده. وهم بتغيير أسطوانة الغاز من سكات لكنه فوجيء بأن الأسطوانة لم تكن فارغة ومن الممكن أن تستمر في العمل لأسبوع آخر. لكنه غير لها الأسطوانة على كل حال ولاحظ أنها تتمايل أمامها وتتهادي في مشيتها، لكنه هم بالانصراف إلا أنها أقسمت عليها بأغلظ الأيمان أن يبقى ليشرب العصير معها. وبالفعل أخذ العصير من يده، لكنه أحس أن طعم العصير غير طبيعي لكنه لم يرد أن يحرجها وشرب العصير. ومن ثم فوجيء بها تعرض عليه أن يستخدم الحمام للاستحمام قبل أن يغير ملابسه. رفض ذلك، لكنها ألحت عليه وقالت له عيب أنت زي أخويا الصغير وذحكت بطريقة غريبة كلها دلع. المهم خرجت من البيت وأحضرت ملابسي التي بالخارج ودخلت إلى حمامها، لكنني تفاجئت أن الحمام ليس بها ترباس أو بالأحرى تم نزع الترباس وهذا تم منذ دقائق معدودة. ظن أن إحساسه خطأ لكنه فتح الشاور وخلع ملابسه ووضعها على الشماعة وأنتهى من الاستحمام وذهب لكي يجفف نفسه فوجد المنشفة أعلى الغسالة. ذهب إليها ورفعها لكنه فوجيء تحتها بمجموعة من المجلات الإباحية. بدأ في تصفحها ووجد قضيبه ينتصب بشكل قوي لم يحدث له من قبل والشهوة أشتعلت في رأسه. وفكر في ممارسة العادة السرية.
وضع حسن أبو علي الصابون على قضيبه وبدأ في ممارسة العادة السرية وفجأة سمع صوت فتح الباب ورأى زوجة جاره تدخل عليه وهي عارية تماماً وفي يدها منشفة ثانية ونزلت على ركبتيه أمامه. حاول أن يغطي قضيبه لكنها رفعت يديه بقوة وقالت له أنا هيجانة وشرموطة ونفسي أتناك وجوزي تعبان مش عارف يريحني، وأنت سبع الرجالة بدل ما تنزلهم على الأرض نزلهم في كسي وكيفني. وجففت الصابون من على قضيبه وأدخلته في فمها وبدأت تداعب قضيبه بطرف لسانها فزاد أنتصابه وأحس أن جلده سينقطع من شدة الهيجان وفجاة قامت زوجة جاره الشرموطة وسحبته من قضيبه وهو سار ورائها حتى دخلا غرفة النوم. وكانت ولا في الأحلام. مصابيح حمراء وملايات بلون وردي فاتح وصور جنسية على الحوائط وعطر نفاذ يملاء أرجاء الغرفة. ويبدو أنها جهزت كل هذا من قبل. جلس حسن أبو علي على السرير وهي قالت له زبرك جامد يا مضرب فبراحة عليا عشان أن كسي لسة ضايق وحوزي زبره ما يجيش حاجة جنب زبرك. ونامت الشرموطة على ظهرها ورفعت ساقيها في الهواء لكي يرى حسن أبو علي كسها الوردي. كان أجمل كس رأـه في حياته. ربما لإنها من المنصورة أصلاً ونسوان المنصورة لا يعلى عليهم. الهم نزل على كسها لحس ومص وهي تضحك بكل شرمطة وتتأوه وتطلب منه أن ينيكها بكل عنف. وبالفعل وضع قضيبه على كسها وبدأ في نيك الشرموطة.