حسن أبو علي و نيك بنت عمه الفلاحة

مع قرب إنتهاء أجازة الصيف قرر حسن أبو علي اللحاق بعائلته في قريته الريفية لقضاء بعض الأيام وسط الطبيعة والخضرة. ونزل في منزل عمه وكانت بنت عمه الفلاحة أصغر منه بعامين ولحسن الحظ كان أخوته الكبار يقضون الصيف في شرم الشيخ. وبما أنه البيت لم يكن به غيرهما في نفس السن، أقتربا من بعدهما جداً وبدأت جذوة الحب تشتعل بينهما. ومثل أي شاب في سنه إذا حضرت شهوته كان ينام في غرفته أو يذهب إلى الحمام ليمارس العادة السرية. وفي أحد الأيام كان يرعى أغنام عمه مع بنت عمه الفلاحة في وقت الظهيرة وكان الجو ساكن وتقريباً لم يكن هناك أي أحد على طول الطريق غيرهما. جلسا تحت ظل شجرة وكان معهما أكثر من 30 رأس من الماشية. وهما يتكلمان في موضوع زواج أبناء خالتها بدأ أحد ذكور الماعز ينيك المعزة، وكان الكلام عن خلافات ابن خالتها مع زوجته، قال لها حسن أبو علي أنه يجب أن يتزوجها فهي أحلى وأجمل، فلن يجد واحدة أخرى في جمالها وحلاوتها. وجد بنت عمه الفلاحة تضحك بصوت عالي وقالت له: ايوه كده يا أخويا سمعني كلام حلو من اللي أنا محرومة منه. قال لها محرومة إزاي يعني. قالت له وصوت ضحكاتها تهتز لها جنبات الطريق الذي يجلسان فيه أنه أي فتاة في سنها تتمنى أن تسمع هذا الكلام وهي لا تسمعه من أحد فهي من البيت إلى الحقل ولا مكان آخر. قال لها إذا كان على الكلام الحلو هسمعهولك على طول. ظلت تضحك وهو يغازلها يا واد يا حلو إيه الجمال ده. وهي تضحك ضحكتن لا يستطيع وصفها.
المهم مليا من الجلوس وشعر حسن أبو علي بالنشوة الجنسية وهولا يدري ما عليه فعله. فقال لها أنا عايز اخد دش وهنزل الترعة. قالت له بلاش لحسن يجيلك البلهارسيا. قالها خايفة عليا. قالت له طبعاَ مش ابن عمي. قال لها بس أنا حران. المهم قلع ملابسه وبقى بالشورت ونزل إلى الماء وقال لها تنزل معه. لكن بنت عمه الفلاحة ضحكت وقالت له وماله عشان حد يشوفنا هيقول عليا ايه. وهي جالسة على الشاطيء فرشها بالماء حتى أبتلت، لكنها لم تقوم من مكانها وظلت تضحك. ففهم من هذا أنها مبسوطة من هذا الهزار. علم ساعتها أن بنت عمه الفلاحة لبوة أو شرموطة. المهم رشها بالمياه جامد فجرت إلى إحدى الحقول المزروعة بالذرة وكان طويلة وتخفي ما بداخلها. جرى خلفها بسرعة وأمسكها فهي قالت له كفاية. لكنه أمسكها من يدها وضمها إليه وكان بالفعل قالع ملابسه وهي مازالت مرتدية لملابسها. بدأت تخلع ملابسها وهو ساعدها. وياله من جسم رهيب. لم يستطع أن يتماك نفسه ضمها وأمسك صردها الجميل وأخذ شفتيها في شفتيه ونام فوقها. بنت عمه الفلاحة قالت له استنى ومدت يدها لكي تخلع الكيلوت، واسمكت بقضيبه وبدأت تضعه بين شفرتي كسها الوردي. كانت بنت عمه الفلاحة فعلاً مشتاقة للجنس أكثر منه ولكنها كانت تنتظر من يطلق لها العنان. المهم لم ينتظر وأدخل قضيبه في كسها وبدأ ينيكها حتى شعر بأقتراب منيه فأخرج قضيبه وقذف على صدرها. وفوجيء بالخجل يتلاشى من بنت عمه وتقول له أنها تريد أن تعرف طعم المني.
قال لها ممكن تجربي بنفسك. أخذت بنت عمه الفلاحة المني بأصبعها ولحسته وقالت له طعمه مزز لكنه حلو. المهم كان حسن أبو علي يريد أن ينيكها مرة أخرى. وبالفعل نام عليها وأدخل قضيبه ببطء وهي لا تتأوه من الألم لكنها تتألم من المتعة والشهوة. وأنتهيا من النيك واتفقا على أن يحضر إلى غرفتها بالليل ليناما مثل أي زوجين. وبالفعل تم ما اتفقا عليه وكان يقابلها كل ليلة وعندما تسمح الظروف وأيضاص في الحقل. وذهب الكسوف تماماً وكان يتحدثانأفضل من أي اثنين متزوجين والشرموطة تتحدث عن زب أي شخص وهو يحدثها عن كس أي امرأة حتى أخته، حتى أنها وصفت له جسم أمه كأنها أمامي وتمنيت أن أضاجعها لكن هذا حكاية أخرى. وفي يوم حضر أحد أقاربها لخطبتها وكان اسمه علي. قالت له وبعدين يا أبو علي ايه العمل أنا بحبك أوي. قال لها مش مهم كده أحسن وأحنا هنفضل مع بعض عادي. وبعد مرور شهر على الزواج ذهب إليها في منزلها بعد أن غادر زوجها دون أن يراه أحد. وهو ذاهب بها إلى غرفة النوم قالت له استنى أنا هأدلعك على الأخر. وانتظر لعدة دقائق وهي ذهبت إلى غرفة النوم وبعد قليل وجدها تنادي عليه وياللهول رأى ملكة جمال العالم ترتدي قميص نوم أحمر شفاف وواضحة مكياج سكسي على الأخر وبالفعل كان حسن أبو علي محروم من هذا الأشياء. وناكها أحلى نيكة وبدأت هي تغير أوضاع النيك حتى أنه ناكها في خرم طيزها وكانت ترضع قضيبه أفضل من الأول. ولم تنتهي جمايل بنت عمه الفلاحة عليه فقد جعلته ينيك أمها الخمسينية اللبوة.