حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد

سنري في تلك الحلقة من حلقات حسن أبو علي كيف أمكن له أن ينيك أخت المدير المعرس القواد و الذي أوكل له مهمة إشباع رغبات النساء الثريات. فبعد أن فجر من مدام يسرا نشوتها و جعلها تتقلب علي فراش من اللذة الجنسية شديد و بعد أن أطبقت جفنيها لثواني معدودة تستوعب النشوة الجارفة أرخت شفتيها تحتضن شفتي نياكها في أشارة منها لطلب المزيد من منيه الساخن! راح حسن أبو علي في الجولة الثانية يضاجعها و يمارس عليها كل فنون النيك و يرضيها حتي انتشت مجدداً و صرخت صرخة تخدر جسدها بعدها و غابت عن الوعي!
لف حسن أبو علي وسطه بفوطه وقد انتابه القلق علي مدام يسرا و نادي نورة سكرتيرتها و أشار عليها أن تهتم لأمر سيدتها حتي يغتسل و يعود. بسرعة تحمم ثم خرج وقد لف نفسه ببشكير كبير ليري نورة في وجهه فيسألها: طمنيني ….المدام بخير…! لتجيبه بخجل بادي: أيوه بس أنت تقلت شوية… هز رأسه باسماً ثم قال لها: طيب انا هاسترخي حبة لحد ما تفوق… ثم أسقط حسن أبو علي البشكير من فوقه و استلقي و زبه مرتخي ممدد علي جانبه محمر الرأس من أثر النيكتين السابقتين. غفا قليلاً ليصحو حسن أبو علي علي صوت جرس هاتفه يدقه المدير العام فيسأله: أبو علي أطلع عند أميرة أختي..هي عاوزاك في حاجة ضرورية… استجاب حسن أبو علي له و أخذ رقم غرفتها و صعد إليها و طرق الباب ففتحت له و أدخلته لتسأله: أنت خلاص خلصت مدام يسرا …! هز صاحبنا رأيه أي نعم فراحت أميرة تستفسر: ها ..الأخبار أيه!! صمت حسن أبو علي قليلاً ثم قال: أتبسطت مني أوي . ..بس تاني مرة معرفش هيا أغمي عليها..و سيتها نايمة مع سكرتيرتها و سيبت نمرتي معاها وخرجت … سألته أخت المدير المعرس القواد و عيناها اللامعتان لا تفارقا زب حسن أبو علي وقد مشت ناحية البار الصغير هنالك: ها تشرب حاجه!! طلب صاحبنا: ماشي كاس واحد…راحت أميرة تسأله عن حياته الشخصية فعرفت طبيعته الفحلة! أعجبت أميرة به بشدة و كان ذلك مقدمة حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد إذ راقته أميرة أيضاً فبدأ يتغزل فيها في عيونها وشفايفها ومفاتن جسمها المقسمة ليلحظ تجاوبها معه فتهمس: بقلك…حاسة علات رقبتي مشدودة…ليك في المساج!!
أكد لها صاحبنا خبرته فتمددت أميرة وقد بدلت ملابسها لتبقي بالستيان و لأندر و التقط قنينة زيت علي التسريحة و أخذ ينزل قطرات من الزيت على جسمها ليلمس ظهرها لمسات خفيفه ودائريه و لكتفها من الأعلى وعموديه على طول سلسلة ظهرها وهيا تتأوه وتطلب المزيد فنزلت بيده على فلقة طيزها الكبيرة و أنزل قطرات ثانيه من الزيت عليها وراح يدلي الأندر الصغير الذي يخترق فلقتي مؤخرتها العارمة الشهوة وساعدته برفع وسطها لأعلى مما أعطاه الإشارة الخضراء لفعل ما يريد . انطلقت يداه تتلمسان برقة و تدعكان بلطف اللحم الطري لطيازها العاجية الهزازة الرائعة وهو يولج طرف إصبعه في فتحتها الوردية الصغيرة. جعل ينزل بطول جسدها الرائع حتي قدميها ثم يعود للأعلى مجددا ليفكك أخيراً الستيان من خلفها ويطلب منها أن تنقلب على ظهرها ففعلت ليقفز أمامه ذلك الثدي البض الناعم الأبيض وحلماته الوردية الشهية وراحت يداه تدلكان و تمسدان كتفيها ورقبتها ونزل على صدرها وهو يقفش لها في بزها ويقرص حلماتها المنتصبة ثم ينزل إلي بطنها الأملس الخالي من أي عيب ينقص من جماله فيدلك جوانبه وإلى عانتها تتجه أطراف أصابعه حين سري في جسدها قشعريرة وهزة شديده ليقوم بعدها بتدليك شفاة كسها المنفوخ بشق رقيق لا بشوبه شعيرات متناثرات سوى بعض الشعر الأسمر الرقيق المرسوم ليلقي عندها بنطاله و تي شيرته و زبه شادد من البوكسر و ليتقدم نحو رأسها لتطلق أخت المدير المعرس القواد ذلك المارد من قمقمه وتقوم بلحس بيضتيه وهي تدلك جسم زبه بيديها حتى أثارته لتنام حينها أميرة و تنزل رأسها للأسفل فيولج رأس زبه في فمها فتلحسه بلسانها فدفع حسن أبو علي نصفه في حلقها حتى اختنقت به فأخرجته قليلا لتأخذ نفسها ثم عاودت إدخاله! ثم انه في لحظه أخري أخرجه و أدارها و أولج زبه في كسها الذي أختلط بآثار البلل من مصها فصرخت صرخة شديده و تعلقت برقبته وهيا تدفع وبوسطها نحو زبه . راح حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد أميرة فيضرب كسها الضيق ضربات قاسية وامسك ببزازها يرتشف أحلى طعم يدر من ثديها وارتعشت بين يديه وهو قد وافته نشوته في ذات اللحظة نفسها وتعالت أصواتهما لينتهي حسن أبو علي منه بقبلة فرنسية ساخنه بين شفتيهما و تستلقي فوقه ليغطا في نوم عميق فلا يوقظه إلا حرارة الشمس تلسع جلده العاري فوق السرير…