حظ سعيد مع جارتي المثيرة

أنا اسمي طاهر وأبلغ من العمر التاسعة عشر. و جارتي اسمها مني وتبلغ من العمر الثانية والثلاثين. وقد أنتقلت حديثاً إلى عمارتنا. وهي مطلقة. وأول حديث بيننا كان عندما كنت نازل على السلم وكانت الساعة حوالي السادسة مساءاً وهي كانت تتعرق. كنت واقف خلفها وقد أغترتني برائحة أبطها. وأول شيء لاحظته كان وجهها الذي كان مثير جداً. وبينما أخرج من العمارة رمقتني بنظرة مثيرة ومن ثم تعرفنا على بعضنا. ورأيت أجمل جزء في جسمها. بزازها. لا يمكنني أن أتخيل حجمها. حدقت فيهما للحظة ثم غادرت. ومن هذه اللحظة أصبحت مجنون بها. مارست العادة السرية عدة مرات وأنا أفكر في بزازها مثالية القوام. وفيما بعد تقابلنا لعدة مرات لكن الأحاديث بيننا كانت قصيرة. وفي أحد الأيام أتصلت بي وطلبت مني أن أحضر إلى شقتها في الطابق الأسفل. فتحت الخادمة الباب وأنا سألتها عن جارتي قالت لي أنها تأخذ الشاور في الحمام وطلبت مني أن أجلس في غرفة نومها. العديد من الأفكار داارت في عقلي.أبقيت الباب نصف مغلق ورأيت البلوزة وحمالة الصدر والكيلوت ملقيين على الأرضية أمام الحمام. هجت قليلاً وبعد الكثير من التفكير تجرأت على لمس حمالة جارتي. وأخذتها في يدي وشممتها. يالها من رائحة. كنت دائماً أريد أن أشم حمالات الصدر والكيلوتات للستات الكبيرة. وقد تحقق حلمي أخيراً. أنتصب قضيبي مثل الحجر وفجأة سمعت صوت فتح باب الحمام. فرميت الحمالة بعيداً وتظارهت بأنني حضرت للتو. وهي دخلت ولا ترتدي سوى المنشفة حول صدرها. حيتني وفي أثناء ذلك أرتدت بنطال وردي فاتح وبلوزة بنفس اللون. جلسنا على الأريكة في غرفة الضيوف وتحدثنا في بعض المواضيع المملة.

ومن ثم غادرت الخادمة بعد أن أعطتنا بعض العصير لنشربه. والآن حدث ما لم أكن أتخيله مع جارتي . بينما كنا نتحدث طلبت مني أن أعطيها العلبة الصغيرة إلى جواري. سألتها ما هي فأجابتني بأنه كريم للذدر. سألتها لماذا تستخدمه (وأنا أتظاهر أنني لا أعرفه). أبتسمت (مع ابتسامتها بدأت قضيبي يرتفع وأصبح من الصعب علي أن أبقيه منخفضاً) وقالت لي أنه يبقي البزاز صلبة. استدارت ووضعت من الكريم على الجزء العلوي من بزازها ومن ثم التفتت نحوي وابتسمت لي. كنت مذهول من رؤية بزازها القوية والصلبة من هذا القرب. ومن ثم أدخلت يدها في البلوزة ووضعت الكريم. كنت أشاهد كل هذا مع الكثير من الإثارة. ومن ثم حدث الشيء الحقيقي. طلبت مني أن أفتح لها البلوزة لإن الكريم بيدها. وبيد مرتعشة وصعت يدي على بزازها وحاولت أن أفتح البلوزة. لكن الأزرار كانت محكمة بما أن بزازها كانت تحاول أن تمزق البلوزة. واجهت بعض الصعوبة لكنها ابتسمت وأمسكت بيدي ووضعتهما على بزازها وضمتهما وطلبت مني أن أفتح البلوزة ففعلت. وهي لم تكن ترتدي حمالة صدر وبزازها أصبحت حرة. كانت تتأرجح بكل سهولة كأنها مهر جامح. أصبح قضيبي بزاوية 90 درجة وهي لاحظت ذلك ورمقتني بابتسامة مثيرة ونظر مغرية. ومن ثم وضعت الكريم على كل بزازها اللبنية. كنت أشاهد كل هذا لكنني أشعر بأنها تضع الكريم على رأس قضيبي المنتصب. طلبت مني أن أخذ بعض الكريم وأضعه على بزازها بيدي. صدقوني بدأت أشعر بتيار كهربي يسري في جسدي. قمت بذلك لثلاث دقائق. وهي رفعت ذراعها الأيسر وصدمت من رؤية الغابة الكثيفة تحتها. أقتربت بأنفي من أبطها وشميتها لدقيقة. وببطء أقتربت من منبع اللبن وبدأت الحس حلماتها معاً. لحست حلماتها مثل حلوى الشعر وهي لم تعد تستطيع التحمل وصرخت في أن أكلها وأمصها كلها حتى تمتليء معدتي باللبن.

مصيت كراتها لعشر دقائق وببطء نزلت على بطنها وبعبصت سرتها وهي شعرت بالرعشة وكانت مستمتعة بلمساتي ونزلت أكثر وضغطت وجهي على كسها من فوق كيلوتها الوودي وهي بدأت تتأوه بسرعة وتقترب بفخاذها مني. باعدت بين فخاذها وببطء نزلت كيلوتها الوودي الذي كان يشع برائحة جنسية بسبب البلل في كسها. بدأت رأسي تدور لإن غابة كثيفة كانت تغطي نفق كيها وتزين شفراته وترحب بشغف بشفاهي ولساني وقضيبي النابض. ويمكنني أن أرى لبنها على شكل قطرات على شعر عانتها. بدأت الحس وأفرك كسها بطرف أنفي وهب بدأت تتأوه بصوت أعلى وتضغط رأسي على كسي وبدأت أفرك بظرها وأنيك كسها بلساني. كان هذا كثير عليها وترجتني لكي أدخل بقضيبي في داخلها حتى أطفأ نار عطشها للجنس وكسها المحترق. وقفت وجذبتها بالقرب مني وهي وضعت يديها على كيلوتي وحررت قضيبي. أقتربت من فخاذها وهي قادت قضيبي نحو هدفه – كسها. وببطء دفعت قضيبي في كهفها ومع الدفء والبلل أنزلق إلى الداخل بسهولة. وبعد ربع ساعة من النيك المتواصل كنت على وشك القذف فأخربتها بذلك وهي طلبت مني أن أقذف على بزازها ووجهها. أخرجت قضيبي وحلبته كما أمرتني وأنساب المني على بزازها ووجها. بعد هذا اليوم ظللت أنيك جارتي لشهرين بدون توقف.