حفلة جنس جماعي ونيك لا يتوقف

أهلاً بجميع الأصدقاء، أنا اسمي نسمة وأنا عاهرة محترفة في إحدى المدن الكبرى. وقد شاركت قصتي عن كيف أصبحت عاهرة محترفة مع قرائي الأعزاء. لكن الآن أحب أن أخبركم جميعاً عن إحدى لقاءاتي الجنسية والتي وافقت عليها بسبب المبلغ المالي الكبير الذي تم عرضه علي لكنها كانت واحدة من أسوء النيكات التي مارستها في حياتها. وقد حصلت على هذا العرض من أحد عملائي القدامى والذي عرض علي مبلغ كبير من المال وأنا كنت فعلاً محتاجة إلى المال في هذا الوقت. وقد أخبرني أنها ستكون حفلة جنس جماعي من 15 شخص ويمكن أن تكون عنيفة. مارست الكثير من جلسات الجنس العنيف مع ثلاثة أشخاص، لذلك وافقت على العرض من دون أن يكون لدي أي مخاروف. وكان الموعد المحدد في نهاية الأسبوع في إحدى المنتجعات الشهيرة خارج المدينة. والذي تم حجزه بالكامل من أجل هذا الحدث. وصلت إلى المنتج في الوقت المحدد. ولم يكن قد حضر أي شخص بعد. ألقيت نظرة على المنتجع ومن ثم توجهت إلى غرفتي. وبعد قليل تلقيت مكالمة هاتفية من العميل والذي أخبرني عن الجدول. كان من المفترض أن أسير على ممشى عرض الأزياء أمام 15 شخص. وصلت إلى خلف المسرح في الوقت المحدد.  وكانت بكامل ملابسي وبدأت عرضي على الممشى. وبالفعل كان هناك 15 رجل عاري يجلسون على جانبي المسرح. وكانوا جميعاص يتضاحكون ويصفرون ويصدرون النكات. وأنا كنت أقوم بعرضي على أنغام موسيقى صاخبة، وهم كانوا يتحرشون بي حتى أخلع ملابسي. حاولت على قدر ما أستطيع أن أحافظ على هدوئي وبدأت أخلع ملابسي قطعة وراء الأخرى.

وبينما كنت أخلع ملابسي من على جسدي.، كانت الموسيقى والأصوات تتسارع. وهم كانوا مستمتعين وأنا أيضاً كنت أشعر بالسعادة بسبب الجمهور الرائع. وبشكل عام، حتى هذه اللحظة كان كل شيء يسير على ما يرام في حفلة جنس جماعي . الأيقاع أصبح أسخن عندما أصبحت لا أرتدي سوى حمالة الصدر واللباس الداخلي على جسدي الأبيض والسكسي. كنت أرتدي حمالة صدر ولباس داخلي مخرم وكان يبدو سكسي جداً على جسدي المتناسق. وأستطيع رؤية كل الرجال قد أمسكوا بأزبارهم في أيديهم ويهزونها بقوة. كانوا جميعاً يبدون وكأنهم ثيران مجنونة أو ذئاب جائعة يمكنهم أن ينقضوا علي في أي وقت. أحد الشباب وقف على الممشى وأخذني في يديه والقاني في حوض استحمام. كان الحوض مليء بالبيرة وأنا غطست فيه. ابتلعت الكثير من البيرة حتى سكرت على الأخر. ومن ثم أقترب بعض الفتيان ودخلوا في الحوض وبدأو يجذبون حمالة صدري ولباسي حتى تمزقوا تقريباً. وقد جعلوني عارية تماماً وبدأو يداعبون بزازي وحلماتي وكسي. لم يكن الأمر ممتع بالنسبة لي. كانوا جميعاً يعضونني مثل الكلاب ويأكلوني بطريقة عنيفة. أعتقدت للحظة أن هذا هو آخر يوم في حياتي ولا يمكنني أن أنجو من بين براثنهم. أخرجني كل الفتيان من الحوض والقوني على المسرح.ومن ثم أقترب شابين من فمي وكلاهما كانا يحاولان دفع أزبارهم في فمي. أوقفت أحدهم وأخذت الآخر في فمي ولحست بكل قوتي، وأخذت زبرين في يدي وبدأت أمارس لهما العادة السرية. وأحد الفتيان أقترب من كسي وبدأت يدعك زبره على بظري ودفع زبره بكل قوته. كنت أصرخ من الألم وأحاول أن أهرب. لكن لم يكن أحد منهم يريدني أن أغادر المكان.

كانوا الشبان يأتون وينيكوني جامد وأنا كنت أيضاً الحس أزبارهم بكل شغف. وواحد وراء الآخر ناكني عشر أشخاص وحطموا كسي وخرم طيزي أيضاً. ومن ثم جلس أحد الفتيان على ركبتيه وشابين ساعداني على الجلوس عليه. فتحا فلقتي طيزي ووضعوني على زبره ودفعوني للأسفل. أصبح قضيبه الأسود الكبير كله في طيزي وبدأ يدفعه بعنف. كان جسدس يرتعش وأستطيع أن أشعر بزبره يخترقني عميقاً ومن ثم أعتلاني شاب آخر وفتح كسي ووضع زبرين فيه ودفعهما بكل قوة. كان هناك أربع أزبار في فتحاتي الثلاثة ويبنيكوني جامد. وكان جسمي يتألم مثل النار. حتى استسلمت أزبارهم أخيراً وتركوا منيهم في داخل جسمي وعلى جسمي. ناكوني على المسرح وإلى جانب حمام السباحة وفي مختلف الأماكن الممكنة أيضاً. أحد الشباب جن تماماً وأخذني على غرفته، وأغلق الباب خلفه بينما باقي الشباب في الخارج. وبعد ذلك القاني على السرير وفتح ساقي ودفع زبره في كسي بسرعة. كان زبره الضخم يندفع بسرعة وبقوة. لكم مرة قذفت شهدي؟ لا أتذكر. الهم ناكني كل الشباب وأصبح كسي وخرم طيزي أكبر وأحمر بسبب الأطوال والأحجام المختلفة. الشاب الأخير لوحده ناكني ثلاث مرات في ساعتين. وأنا خلاص كنت على وشك أن يغمى علي. وترجيته لكي يرتاح. قضيت الوقت معه حتى الصباح. ومن ثم ذهبت إلى غرفتي لكي استريح والشبان الآخرين ذهبوا للعب الجولف. تم استئجاري لليلة واحدة فقط. غادرت في الصباح وحضر فتاتان آخريتان لليلة أخرى. تقاضيت مبلغ محترم لكنها حفلة جنس جماعي كادت تقضي على حياتي.