حفلة ماجنة ثم سكس نار في غرفة نوم صديق الجامعة الأمريكية في ليلة عاصفة

أنا فتاة سكندرية المنشأ و المسكن من أسرة كبيرة لأب رجل أعمال و أم مديرة بنك و اخ في السويد قاطن هناك لا يأتي مصر إلا كل فترة. سأحكي لكم عن أحداث حفلة ماجنة ثم سكس نار في غرفة نوم صديق الجامعة الأمريكية في ليلة عاصفة جداً؛ فأنا فتاة حرة و متحررة لا أبالي آراء الناس فليذهبوا إلى الجحيم هم و آرائهم العفنة. كذلك أبواي لايباليان بآراء الناس في كثير أو قليل ولكم أن تقولوا أننا أجانب أمريكان وسط المصريين. ذهبت من فصل الشتاء إلى القاهرة لازور أهلي هناك و كذلك لحضور حفلة كان قد أعدها زميل لي حينما كنت أحضر في الجامعة الأمريكية. فبالمناسبة أنا فتاة عشرينية تخرجت العام الماضي وأعمل مهندسة ديكور. المهم أنني ذهيت إلى هنالك على نية أني أمكث أسبوعين حينما عصف الجو بي بجرد أن وصلت إلى القاهرة. كان جوا عاصفاً شديدا لم تشهد القاهرة مثله. ذهبت إلى حفلة صديقي و كانت الأجواء مليئة بالعواصف و الأعاصير التي تقتلع الأشجار وعمدان النور و الكهرباء!

عانقني صديقي عدة مرات و أنا في بيته الذي كان عبارة عن فيلا كبيرة الحجم في التجمع يتمتع بها بمفرده إذ تركاه والداه وسافرا إلى أبطاليا فأعد هو تلك الحفلة الساخنة جداً. الحقيقة أن قبل أن يشتد الجو ويعصف عصفته الكبرى لم نكن فعلنا أي شيئ سوى القبلات. كانت الحفلة حفلة ماجنة كأنها حفلة جامعية في معظم أشكالها. كان المطبخ يعج بالمشروبات الروحية و الخمور من مختلف الأنواع وهو الذي كان مختلفاً عن السابق من تلك الحفلات التي كان يقيمها باهي نعم هذا اسم صديقي. كانت بالطبع النوافذ مغلقة وبدا القلق على وجوه الجميع فاخرجوا هواتفهم المحمولة لتتبع الأخبار و آخر المستجدات. تعمق بنا الليل حتى منتصفه فكانت الرياح حينذاك تشتد و تعصف حتى انقطع التيار الكهربي. بعض من الحضور هرولوا إلى بيوتهم عند ذلك الحد أما انا فكان علي أن أبقى للصباح للذهاب عند أهلي فتربعت في غرفة نوم صديقي طلباً للدفئ و كان وعدني قبلها أنه لن يأتي معي شيئاً. من هنا بدأت أولى مداعبات سكس نار في غرفة نوم صديق الجامعة الأمريكية في ليلة عاصفة جامحة وذلك على ضوء الشموع. هطل المطر بغزارة وارتجت أركان الغرفة و البيت لاجد نفسي بذات الوقت مسطولة وأجد صديقي قد لبس واقيه الذكري.

رقدنا في فراشه سوياً محاولة أن أسترخي طلبا للنوم غير ان الجو الذي كان يصفر بالخارج ودرجة حرارة الغرفة المنخفضة أطارت النوم من عيني. أسخنتنا الخمرة و رجعنا من جديد نحتضن بعضنا البعض ونتداعب حتى انتصب زبه بقوة. غير أن صديقي باهي كانت عنده فكرة أخرى غير الممارسة العادية هذه المرة. سألني هل جربتي لعب الشموع من قبل فهززت راسي بالنفي. كنت شغوفة بمعرفة ما يقصد وقلقة أيضاً. ارتسمت على وجهه ابتسامة ثم نزل بيديه فوق صدري يعصر بزازي بقوة قبل أن يمد يده إلى الكوميدينو ورفع شمعة وقال أعدك ستحبين ما أفعله بها. أردت ان أصدقه فراح يقربها من بطني العارية ويدنو بها. أما اليد الأخرى فانزلقت بين ساقي. ثم أزلق إصبعا داخلي فأطلقت آهة عالية. لولا وقع المطر وهزيم الرعد وصفع الرياح لكان كل من بالمنزل سمعني! وجدني صديق الجامعة الأمريكية مبتلة أكثر مما توقع. ثم راح ينيكني بإصبعه على وقع تراقص لهيب الشمعة. ثم أنه راح يميل الشمعة فأمسكت أنفاسي. هطلت الشمعة دموعها فوق جلدي ولحمي فلسعتني حتى أني أرقت دموع عيني! غير أن ذلك الأحساس متختلطا بالمتعة كان رائعاً أردته المزيد منه حقيقة. وكان باهي قرأ رد فعلي بحبي للمزيد فصب على دموع الشمعة مجدداً فوق وسطي تلك المرة. كان يدفق دموعها بقوة فوق لحمي. لسعت لحمي وهكذا كانوقائع سكس نار في غرفة نوم صديق الجامعة الأمريكية في ليلة عاصفة بعد حفلة ماجنة إذ أنني استحليت ما يقوم به فطلبت المزيد دفعت بخصري لأعلى وهو يبعص كسي بعمق وقلت صارخة طالبة:” دخله ..دخله بقا ..يلا نيكني…! أمسكت بزبه و و ضعته في فتحة كسي فراح يواصل لسعي وبعصي بقوة وهو يصب الشمع فوق بزازي ادخل زبه بقوة فشهقت و تاوهت من الإحساسين الجميلين المؤلم و اللذيذ بذات الوقتّ! كان إحساس اللسع فوق لحم بزازي شديد مثير عجيب من اثر الشمعة. كنت لابكي لولا تلمك الشهقة التي خرجت من بين شفتي وأنا اصل لنشوتي الكبرى. أغمضت عيني بقوة وهو فوقي يرهزني. أنساني باهي برودة الأجواء و أنا في عاصفة الشهوة التي تضاهيها عاصفة الأجواء بالخارج. تصلب جسدي بقوة وهو يدب أصابعه في كسي وقد أطبقت جفوني من لذيذ المتعة المختلطة بالألم. كذلك هو أتي في واقيه الذكري وهو يكبس بشدة داخلي و يشهق و يتاوه. أسرع فاخرجه مني ثم راح يصدره فوق صدري وأزال الواقي فكبهم فوق بزازي.