حفلة وداع وبداية قصة حب و سكس في أول عام جامعي

رأيتها و رأتني في حفل الوداع في آخر يوم دراسي لنا بالدراسة أيام الدبلومة الأمريكية أو ما يعادل الثانوية العامة في المدارس الحكومية المصرية. كانت حفلة الوداع تعج بالمشاعر إذ وقعت عيناي على فتاة ممشوقة القوام جميلة تنتظر على باب المدرسة فوق دراجتها الجميلة مثلها! كانت فتاة ظالمة الحسن مثيرة الوجه السكسي القسمات! علمت لاحقاً أنها شقيقة لزميلي في الصف! رحت أحدق فيها فراعتها نظراتي المستميتة فوق وجهها المليح و صدرها الشامخ! حدقت في هي أيضاً ثم ما لبثت أن أشاحت بوجهها بعد أن اختزنت صورتي في ذاكرتها كما اختزنتها أنا كذلك! كان ذلك بداية قصة حب و سكس بعد حفلة الوداع تلك و في أول عام جامعي لي إذ التحقت ليلى بذات الكلية الخاصة التي التحقت بها وهي إدارة عمال و نظم معلومات!

هنالك شاهدت ليلى شقيقة زميلي و شاهدتني و كانت بمثل عمري إلا أنها في مدرسة بنات. لم تكن ليلة على سابق معرفة بي إلا أننا بحكم دراستنا في نفس الفرقة و الصف صار بيننا كلام ثم شيئاً فشيئاً صرنا أصدقاء. و بحكم أنني كنت بارعاً متفوقاً فإن ليلى كانت تستعين بي في بعض المسائل و بمذكرتي أحياناً وقد طلبتها مني ذات مرة قائلة: ماجد.. ممكن تسلفني مذكراتك و أبقى ارجعها لك…كان ذلك بعد أن مررنا بامتحانات الميد تيرم و تفوقت عليها في درجاتي! بالطبع قبلت إلا أني اشترطت: أوك بس أكيد ترجعها لي تاني عشان الامتحانات اللي جاية…مر يومان ثم دق جرس الهاتف الأرضي!! استغربت ساعتها فعملت لاحقاً أنها حاولت أن تطلبني من هاتفي النقال فلم تفلح لضعف الشبكة. ساعتها أجابتها أمي و عملت أنها لن تتمكن من القدوم بمذكراتي لوعكة صحية لديها فواعدتها لألتقيها في أقرب نقطة إلى منزلها. ذهبت بدرجاتي النارية قبل غروب الشمس لأجد فتاة رشيقة جميلة بفستان قصير فوق حلو ساقيها تقدم بدراجتها!! من خلفية دراجتها سحبت مذكراتي وقد انحنت فرأيت بزازها الكبيرة المتدلية!! ساعتها ذهلت عن كل شيء حولي ولم أستطع أن أحول ناظري عنها!! لاحظت ليلى ذلك و ابتسمت ابتسامة رقيقة. من ساعتها و قد نمت قصة حب و سكس بين و بينها في أول عام جامعي لنا.

جرت بيننا اتصالات هاتفية عديدة و خاصة بعد ذلك اللقاء فاعترفت لها: انت كنت سكسي أوي في الفستان ده! لتجيبني بعد فترة صمت: عجبتك؟! لأجيبها: أكيد.. و الأخص صدرك! يبدو أنني أحرجت ليلى فلم تجب و انقطع الاتصال! كانت ليلى تداعبني بذكاء فتغريني و تدفعني. فكثر ما كنا نلتقي في حديقة عامة فكانت تتصنع أن تأتي بكتاب من خلف دراجتها لتريني بزازها المتدلية! كانت بزاز بحجم كبير مثير مما أوقف زبي! هنالك و في تلك الحديقة العامة قطفت أول وردة من خد ليلى الجميلة و طبعت أول قبلة على شفتيها!! هنالك احتضنتها و ضممتها و شممتها و داخل زبي المشدود ما بين وركيها من الأمام! كثيراً ما صعدت ليلى خلفي درجاتي النارية فكانت تحتضني من الخلف فأحس ببزازها تداعب ظهري و خاصة الحلمتين! كنت ساعتها ألتفت برقبتي لأخطف قبلة من ثغرها فتتضاحك سوياً في أجمل قصة حب تطورت إلى سكس لاحقاً! فقبيل الامتحانات النهائية سافرت أمي إلى طنطا لحضور حفل زفاف ابنة أختها. وبحكم كوني وحيد أبي و أمي فإن البيت خلا لي و لليلى لنراجع دروسنا في الصباح و أبي بعمله. هنالك رأيت الجمال مجسداً في جسد ليلى العاري!! جسد متوسط الطول ممشوق ببزاز كبيرة بيضاء بهالتين مستديرتين بنيتين تتوسطهما حلمتان نافرتان داكنتان قليلاً! كذلك ردفاها البارزان العريضان أوقفا زبي بمجرد المشاهدة!! هنالك لم تخجل ليلى مني و لم اخجل منها؛ فقد مهدت لذلك إذ صارت بيننا قصة حب و سكس لم يتجاوز التحسيسات و القبلات و الهمهمات سواء في الجامعة في غفلة من الناس او في النادي في غرفة الموسيقى! في غرفة نومي اشتبكت أصابع كفوفنا و تعشقت ببعضهم ثم دنت الشفاة من الشفاة حتى اننا اطبقنا جفوننا ليبدأ مجال الإحساس و الإحتكاك ينوب عن مجال النظر و التحديق! لقد تخطينا مجال الرؤية و نريد لمجال الحس و التحرش أن يستبدله فتضاممنا بقوة! صدري في بزازها المثيرة الناعمة فمي في فمها لساني يلعق و يعانق لسانها يداي لفت يديها حول خصرها تتحسسه و من ثم تنزل إلى حيث طيزها الناعمة تفركها!! أفلت أصابع يدها من أصابعي لأكبش زوج طيازها و أتحسس كسها بأناملي و ما زلت أقبلها بقوة حتى انت ليلى و ساحت فارتمت فوق الفراش وهي تجذبني فوقها!! رحت أضاجع ليلى في قصة حب و سكس فأدلك زبي بين فذيها و فوق زنبورها و يداي تعتصران بزازها بكل قوة!! ركبتها و ركبتني دون أن أفتحها أو تفتح نفسها حتى امتعني و أرعشتني و أمتعت نفسها و أرعشتها! عشنا ساعة حب و سكس لا مثيل لها دون أن تفقد عفافها المركوز في غشاء بكارتها و قد بدأت تلك القصة بنظرة!