حكاية سكس نار مع زب راغب الجميل بعد طلاقي من زوجي بسبب عدم الانجاب

حكاية سكس نار مع زبون اسمه راغب بعد انفصالي عن زوجي بسبب عدم الانجاب, وقد بدأت حكايتي عند ما أحسست  أن الحياة الزوجية السعيدة استحالت مع طارق زوجي قررت الانفصال. لم يكن ذلك القرار مدروس بعناية فائقة ولم اكن اعلم انه افضل من غيره في الناحية الجنسية. سبب طلاقي منه غضبه الدائم في البيت وذلك لأن تقريرا طبيا اخبره ان حيواناته المنوية مشوهة وتحتاج لعلاج طويل. انا أيضا تبين أن المبايض فيها فصور عن التبويض السليم. اشتقت للأطفال واشتاق  هو وزادت عصبيته فقلت انفصل عنه واجرب حظي مع رجل آخر لعلي أتمكن من الحمل. غير أنّي اكتشفت على أرض الواقع أنّ كسي الذي بين فخذي عاقر كالارض البور لا يصلح للإنبات قط. كالأرض التي تشتهي من يحرثها ويفلحها وتستقبل البذور ولكن وآهِ من لكن تلك! ولكنّها لا تنبته مطلقاً بل تحتفظ بها في جوفها فتزيدها جمالاً وانوثة وامتلاءاً ولا تبرزها في صورة جنين! لم يُقدّر لي أن استمتع بثمرة أحشائي فاراه تنمو في رحمي وتتكور بطني كما يحصل مع الحبليات من النساء إلّا أنني استمتع بأشهى سكس تخبره انثى ويخبره كس ذلك العاقر الذي لا يلد.

قصة اكتشافي أنّ كسي المولع بالسكس عاقر تبدأ بعد انفصالي عن زوجي فتطلقت منه بعد أربع سنوات زواج إذ رحت اعمل في أحد المحلات الكبيرة كبائعة للعطور والبرفانات المستوردة غالية الثمن، سواء رجالية أو نسائية. قصة اكتشافي أن كسي عاقر تبدأ مع زبون ثري متزوج كان يتردد على محل عملي فأسلمته كسي يتمتع به وأتمتع بذبره أياماً وليالي بل شهور. كان الرجل يتردد إلى  محل عملي  و كانت نظراته تجاهي  ساخنة و جريئة و تثيرني فهو رجل وسيم و يبدو عليه انه متزوج و يعتني بهندامه بطريقة النجوم و بدا يتقرب الي مع توالي الزيارات. والواقع  اني كنت أتبسط معه في الحديث والضحك والإبتسامات  فقط من باب التجارة لا غير لكن الأمور بدأت تتخذ  منحى آخر مع الوقت . ذات زيارة أعرب  لي انه معجب بي و يريد ان يتعرف علي بطريقة اعمق و دعاني  على العشاء و رغم اني رفضت و ترددت إلا ان نظراته الساخنة و جاذبيته جعلتني اقبل العرض و خرجت معه. جلسنا نتحدث و اخبرني انه متزوج و لكنه أعجب بي جداً   وصارحني انه يمكن ان يتزوجني عرفي لأنّ موقعه الحساس في العمل ومم اولاده لاي سمح بالإشهار. أنا نفسي كنت قد فقد ت الأمل أن يتقدم لي رجل يتزوجني وانا مطلقة ، فأحسست أن تلك فرصة لا يجب أن أضيعها مع رجل وسيم مثل راغب ذلك الذبون الثري وحدثتني نفسي انها فرصة اختبر كسي ما إذا كان عاقر أم لا . لم يمر غير ثلاثة أيام  حتى كنت معه في احدى شققه

جلس راغب  أمامي فأمسكت ذبه و اقتربت منه و بدأت اقبله وألقى  ظهره فوق السرير و انا فوقه اقبله بقوة و يدي على ذبه في و انا أفك أزرار بنطاله  و أترقب رؤية ذلك  الذب.  و بالفعل كان ذب كبير جدا و جميل و راسه رهيب و بدات امص و الحس بقوة و الذب يكبر و ينتصب اكثر كلما رضعته حتى  قذف حليبه في فمي بكل قوة و كان ذبه يقذف و انا العق و الحس كل القطرات بطريقة ساخنة حتى ارتخى ذبه داخل فمي و هو مازال  مستلقي و قد هدات شهوته بينما كسي كان ينفتح وينضم ويسيل ماء شهوته على باطن فخذيّ. دقائق ثم بفعل لحسل لذبه انتصب مجدداً فنهض راغب واعتلاني في وضع الرجل من امرأته  و انزل كلوتي  و بدا يمص بظري و لحس  كسي و أنا أتحرق إليه ينيكني   و اتمحن بشدة و هو يواصل مص بظر عاقر  كسي  و لحسه بكل قوة. ألقيت يدي فوق  رأسه ذي  الشعر الناعم الأشيب قليلاً  لأدفعها بشدة صوب كسي ليأكله.  بعدها  غرس ذبه في كسي بقوة حتى ملا أنبوب كسي بالكامل بذبه و بدا ينيك و يدخل و يخرج بطريقة قوية جدا و مثيرة و انا احس بتحركات ذبه اللذيذة داخل كسي و اعيشها لحظة بلحظة بعد حرمان جنسي. و كانت بيضتاه كبيرتين وتضربان  كسي و مشافره  كلما دخل ذبه ما كان يزيدني متعة و لذة في نيك ساخن جدا ومثير و انا كنت اقبله و العق رقبته من الشهوة و هو ينيكني و كنت اضع يدي على ظهره و المس طيزه الكبيرة  وقد ازدادت آهاتي وسخنت: ” اه اه اه اح اح اح أي أي أي.”  و هو صامت ينيك و يستمتع و اهاته كانت متقطعة: “  اح اححححح ممممم .”  يصدرها بصوت غليظ أجشّ  جدا مما ضاعف شهوتي حتى أحسست  بمنيه الساخن يندفق داخل عاقر كسي وأنا ارتعش ارتعاشات متتالية أحسست أن روحي انسلت من بين اضلعي.   لحظات ثم نهض من فوقي لنتناول شيئاً من الطعام ولنعاود الجنس مرة أخرى لأكتشف بعد شهرين أن كسي عاقر على التحقيق.