حماتي المستقبلية تعشقني على ابنتها و تثير قضيبي في بيتها الجزء الثاني

بالفعل توجهت صباحاً في حوالي العشارة بعد ان استيقظت و قصدتها لتفتح لي باب بيتها فتستحوذ على نظر بجلبابها الذي يظهر من جسدها اكثر مما يستر! معظم صدرها و ذراعيها الأبيضين الناعمين باديين بحجة أنها تغسل الملابس. صحّ ما توقعته من حماتي المستقبلية و أنها تعشقني على ابنتها في غياب زوجها. أحسست أنّها قد بيّتت النية لأمرٍ ما. المهم استعنت بكرسي وهي تُمسك الكرسي أسفلي وأنا فوق المخدات لئلّا انزلق. كان السقف بالفعل عالياً. كانت إذ ذالك تقع عيناي على صدرها الظاهر و وداي ما بين بزازها تخترقه عيناي فيثير قضيبي بشدة . أحسست أن حلمتيها المنتفختين كادتا أن تقفزا خارج جلبابها و حمالة صدرها!
انتهيت من فك الستائر و كنت على و شك أن أغادر حينما قالت:” اقعد شوية … ندردش مع بعض بدل ما انا قاعدة لوحدي….” ابتسمت لها و قلت:” ما انتي بتغسلي فى الحمام….” فقالت وعيناها معلقتان بعيني:” وماله هات كرسى واقعد قدام الحمام وادينا نبقى قريبين ونتكلم…..”. وبالفعل جئت بكرسي و جلست في الطرقة أمام الحمام و حماتي المستقبلية ابتدأت الغسيل و كأنها تستعرض بجسدها الذي يتلوى في حضرتي كما لو كان جسد فتاة عشرينية! راحت عيناي تتفحص جسد حماتي المستقبلية بشهوة لم أخبرها مع ابنتها التي كنت أقبلها فلا تثيرني كأمها التي تفوقها حسناً! نعم حماتي المستقبلية كانت ملامحها اكثر فجراً و سخونة من ملامح ابنتها التي تشبهها غير أن حماتي الأصل و شتان بين الصورة و الأصل!! كانت الغسالة تقلب الغسيل و ناظري يقلبان مفاتن حماتي من فوق لأسفل لأحظ أنها تبالغ في الانحناء عمداً و مؤخرتها تواجهني فتثير قضيبي داخل سروالي. أرتني أنا دون كيلوت و كان ذلك شديد الوضوح لدرجة أن شقي فرجها المثيرين بدوا لي!! علمت بمدى سخونتي فكانت تتلوى أمامي بحركات تثريني لدرجة استفزت مشاعري. إلى أن فجأة انفلت خرطوم الغسالة فغرق جلبابها ابلماء فرحت أعينها ممكساً الخرطوم ملتصقاً بجلدها. لمست يدي يدها و نهضنا سوياً وهي تنظر في كلتا عيني اللاتي امتلئتا شهوةً و عيناها اللاتي ضجتا بالرغبة. اقتربت مني و يدها قبضت فوقف يدي وأغمضت عينيها مقتربة من جسدي إلى مسافة صفر. تلاصق جلدي بجلدها المبلول الساخن حتى صرنا كأننا جسد واحد. تلاقت شفافنا و سقط الخرطوم و سقط معه كل اعتبار مع حماتي المستقبلية التي راحت تعشقني على ابنتها في بيتها وقضيبي آخذُ في الانتصاب. رحنا نتلاثم و نتضامم و نسيت ابنتها خطيبتي و أنستني إياها. عرفت كفي اليمنى طريقها إلى صدرها النافر لتعتصره بقوة و تداعبه ليتطور اللقاء المثير و تلك اللحظات الشهوانية إلى أكثر من ذلك.
راحت كفي تتسلل غلى أسفل جلبابها ترفع طرفها وتندس أسفلها لأتحسس فرجها. حطت أصابعي فوق لحم فرجها الساخن. وجدتها غير قادرة على ضبط نفسها و مشاعرها فزدتها بأن أولجت أناملي في باطن فرجها أداعبه و أتحسسه حتى أنها كادت من تخدر بدنها تسقط من بين زراعيّ . أنزلت بنطال الترينج من فوقي سريعاً و و وضعت قضيبي الثائر بين يدها فشهقت شهوةً منها إليه. خلعت جلبابها سريعاً وبعنف و أجلستها فوق قاعدة سيفون الحمام. رحنا نتعانق بعنفٍ و شهوة بالغة . ثم أحببت أُطير ما تبقى من عقلها فنزلت إلى منتوف كسها الشهي ألثمه و امصص بظره. كانت محرومة لغياب زوجها عنها فأخذت تصوّت بشدة و تضرب كتفي و تخمشني:” يالاااااا… دخله بسرعه…” فرفعت ساقها فوق ذراعي و أولجت ساخن قضيبي في ساخن فرجها.
صوتت بشدة و أنا متواصل أصفعها صفعات قوية في صميمها وهي تتأوه و تتغنج حتى إذا اقتربت من أن أنزل شهوتي سالتها لاهثاً:” ها قولي.. جوه و لا ا بره… فأجابت بلهاث و متعة:” جوه انا مركبه وسيله… بسرعه نيك نيك بسرعه…” . أثارتين كثيراً كلمت غنجها و تمحنها على قضيي وهو بداخلها و هي تصرخ لذةً و أثارني ايضاً سخونة فرجها و كأنه أتون فائر! بعد أكثر من خمس دقائق متواصلة من النيك مع حماتي المستقبلية التي تعشقني على ابنتها انزلت داخلها مخزون ظهري في امتع متعة عرفتها. حتى هي تلوّت مرات عديدة و أنزلت ظهرها كثيراً. استبقت قضيبي داخلها حتى انكمش منسحباً لتسدير بعد ذلك إلي تقبلني و تحييني حاضنة إيّاي قائلة:” أنا أول مره أتناك واحسب المتعة دي…. دا انا مكنتش مجوزة… ابتسمت وقلت لها:” ا ليه كدا…” قالت :” حماك كان بينكنى فى خمس دقايق ويقوم وانا افضل أتلوى طول الليل ….” ثم ضمتني إلى صدرها الكبير تارة أخرى ثم راح ضميرها يوخزها لتبكي قائلة:” اللى حصل ده كان غصب عنى يا سامي .. انا عمرى ما عملت كده… بس الشهوة كانت هتموتني وانت لما لمستنى اول مره واحنا فى المطبخ جسمي ساب مني … أنا عارفه انك مش هاتقول لحد وبعدين انا كان نفسى فيك من قبل ما تخطب بنتى ولما خطبتها كنت طول ما انت هنا اقعد ابص عليك بس انت مش معايا …” ثم أخذت دموعها تنهمر لتقرر قائلة:” انت كده مش هاتقدر تتجوز بنتى وانا السبب انا السبب…صمتُ قليلاً ثم قلت:” بصي يا شادية… أنا و بنتك مكناش متفاهمين فى الأيام الأخيرة مع بعض وكنا مستنيين فرصه ونسيب بعض….” قالت و قد حملقت بعيني:” بجد يا سامي بجد….” وضممتها إلى صدري مجدداً لنتعاشر سوياً قرب عام حتى رجوع زوجها.