ذبى فى طيز جليسة الأطفال

النهاردة هحكيلكم عن قصة واقعية حصلت معايا وهى قصة ذبى فى طيز جليسة الأطفال اللى كان خالى الغنى جداً جايبها فى فلته الواسعة عشان تربى عياله لأنه هو كان مشغول جداً وكمان مرات خالى الدكتورة مكنش عندها وقت خالص. وخالى راجل مهندس كان سافر قبل كده السعودية واشتغل هناك وعمل مالية ضخمة ورجع مصر وعمل مصنع بوتجازات ولسة مكملش تلات سنين على جوازة من مراتى خالى الدكتورة اللى خلف منها طفيلن توأم. أعلن فى الوسيط أنه فى حاجة الى جليسة أطفال بمرتب مغرى جداً يصل لتلات تلاف جنيه فى الشهر بمعدل عشر ساعات كل يوم ماعدا أيام الخميس والجمع اللى كانت مرات خالى مبتبقاش موجودة فى البيت عشان بتزور امها المريضة. وجليسة الاطفال اللى كان اسمها مها كانت جميلة أوى وكانت صغيرة متكملش اربعين سنة، وهى فى الاصل معاها دبلوم تجارة واشتغلت فى شركة وكانت خرجت منها بسبب الضغط الشديد وكان معاها ابنين فى الاعدادية وجوزها كان شغال سواق تاكسى بتاعه هو. كل الكلام ده هى حكتهولى لما كنت بزور فيلة خالى و خصوصاً انه هو كان بيحبنى جداً لأنى كنت مبرفضلهوش طلب خالص وكان بيقول على جدع وابن بلد وبسدّ فى المواقف الصعبة. وبصراحة كان دايماً بيخطر فى بالى أنى أنيك جليسة الاطفال مها من طيازها الجامدة مووت. وكنت ساعات كتير بضرب عشرة عليهم واتخيلهم وانا ذبى جواهم.

مرة من المرات ، رحت الفيلة وطبعاً مكنش حد موجود غير العيال الصغيرين ومها، وبصراحة كانت عيني بتاكل مها الخمرية اللون بجسمها السكسى الطرى وهى كانت لابسىة جيبة فوق ركبها بوشها المثير الفاتن اللى كله أنوثة. كانت هى بتغير البامبرز للطفل ومنحنية بنصها ، فانا شفت فخادها المدورين السمان البيض وحتى شفت كلوتها الابيض الشفاف اللى شف عن مشافر كسها. يالاهوى! ايه ده ، دماغى كانت هتطير منى و جسمى عرق فى عز الشتاء فى شهر 12 وخصوصاً لما طيازها المدورة بلعت الجيبة بخرمها من ورا، حاجة أيه تهبل! من ساعتها وانا قررت أن أمتع ذبى فى طيز جليسة الاطفال مها مهما جرى. قربت ناحيتها وسلمت عليها وردت عليّ وابتسمتلى ابتسامتها المعهودة الساحرة زى جوز طيازها المكن. قولتلها بكل صراحة انى معجب بيها وبجمالها الجامد نيك، بس هى مردتش عليا وعملت نفسها مش واخدة بالها. يعنى ايه مفيش فايدة، مش هنيك مها وأخلى ذبى يدووق طيازها المدورة المقنبرة!؟! مش ممكن… قعدت أفكر، فقلت فى نفسى اتحايل عليها يمكن تيجى سكة وخصوصاً انى كان فيه كلام بينا وكنت باعاملها كويس. اعترفتلها ان ده رغبتى وانها لو مخلتنييش أنيكها من طيازها ، هموت نفسى بسكينة وتبقى هى السبب وقلتلها ترحمنى لأنى مش متجوز وحبيبتى هجرتنى والكلام ده كله صحيح وهى عارفه كويس أوى.

راحت فى حوالى الساعة ثلاثة العصر على أوضتها ورحت وراها و راقبتها من خرم الباب لاقيتها غيرت ملابسها و لبست جلبية شفتشى تجنن. انا كنت هجيبهم على نفسى لما شفت فردتين طيازها الكبيرة المقنبرة وبزازها الخمرية زى وشها ، حاجة ايه توقف ذب أى حد!! فتحت الباب ودخلت فغطت بزازها بأيديها وقعدت انا على سريرها وقعدت أعيط وابكى، فرحت انا صعبت عليها ومالت عليا وانا حاطط وشى بين ايديا. قالتلى فجأة ، : بس الكلام ده سر بينى وبينك. قلتلها، : أنا هعبدك … طبعًا سر والايام هتثبت… لسه هتقلع الجيبة عشان تحققلى رغبتى فى أن أنيكها من طيازها، رحت انا هاجم عليها وحضنتها وقعدت أفرشها وابوس شفايفها الوردى ورحت اسيحها والحس رقبتها ووشها وبزازها وبصراحة دا هى اللى ساحت بين ايديّ. قعدنا تلقائياً على السرير وهى بتبادلنى البوس والحك فى جسمى وابتديت اخلع جلبيتها اللى كانت لسه لابساها وقلبى نبضه زاد أوى أوى وقعدت قدامى بالستيان والكلوت وقعدت أمصمص بزازها الجميلة فشخ بشفايفى ورضعتهم، فكان فيهم كأن لبن بيسيل منهم فرضعت كأنى طفل وساحت هى عالآخر ونومتها وفتحت رجليها ، فقامت بنصها الاعلى من عالسرير وقالت بشخطة، : لأ.. هنا لأ… قلتلها متخفيش أنا هلحس بس…. قلتلى وضمت رجليها، : ايه الأرف ده ..انت ترضىى تلحس كس واحدة ست…قلتلها، : لما يكون كس مها الجميلة ماشى… آه.. ايه الحلاوة دى.. كسك نضيف وحلو أوى …أممم…يتاكل أكل… غصباً عنها فتحت رجليها ودفست وشى وبقيت أكل كسها وهى انبسيطت جداً، وفضلت تقول، آهه..أوووو..آحححح…حلو أوى …كمان..فضلت حوالى 3 قايق لحد مترعشت ونزل لبنها… وبعده هجمت على طيزها لما زيت ذبى بمية كسها ودخلته فى طيزها بالكامل…طيزها كانت بيضة أوى وفتحتها كانت وردية وحلقتها ضيقة بس أنا واحدة واحدة ، وهى كانت خايفة وبترمى ايدها على مدخل طيزها، فضلت أدخل ذبى جوة طيزها لحد مهو دخل كله وسمعت أنا صرختها وهى بتقوول، : آآآه… آهة طويلة عبرت عن ألمها وأنا فى قمة هيجانى ونشوتى لما كانت طيزها بتقفل وبتضم على ذبى وسخونتها كانت حاجة مفيش بعد كدة… قعدت أدخل ذبى فى طيز جلسية الاطفال مها وأسحبه لحد ما لبنى خرج وبسرعة قذفت فوق ضهرها فى أجمد نيك طياز جربته.