ذقت لذة الجنس الرهيبة وأطفأت شهوة إيناس المشتعلة الغريزة الجزء الأول

لقد كان ذلك منذ عامين وفي فصل الصيف وفي إحدى الشقق الساحلية على شاطئ مدينة الأسكندرية. لقد ذقت لذة الجنس الرهيبة واطفات شهوتها المشتعلة منذ سنين واستعاضت بي عن زوجها الذي كان فظاً غليظاً يهمل غريزة الجنس لديها. أعرفكم بنفسي اولاً انا، سامي،  محاسب أسكن محافظة الشرقية متزوج ولديّ طفلين صغيرين لم يتجاوزا الاربعة اعوام زكنت انا حينما جربت الجنس مع إيناس في السابعة والعشرين من عمري. اما إيناس فهي زوجة لرجل تاجر لم تكن تتجاوز الحادية والثلاثين من عمرها منذ سنتين وهي امرأة جميلة ملفوفة القوام واجمل ما فيها انحناءات خصرها ونعومة شعورها المنسدلة فوق كتفيها. عرفت إيناس عن طريق صفحة على الفيس بوك ثقافية تجمع العديد من الأعضاء المثقفين والمثقفات والقارئين والقارئات من مختلف البلدان العربية . كانت إيناس جذابة وعاقلة في ردودها وأعجبت بعقلها قبل ان أرى صورتها وكذلك هي. أضافتني على صفحتها الخاصة كديق واضفتها انا كذلك. علمت منها أنا موظفة في مصلحة الضرائب وأن زوجها كثيراً ما يهملها وكثيراً ما يضربها كذلك فهي زواج لم تكن تقبل به لولا أن اهلها ضغطوا عليها. فتحت إيناس قلبها لي لدرجة أنها كانت كل يوم تبعث لي بالورود على صفحتي وكأني أصبحت جزء لا يتجزء من حياتها الفارغة رغم أنها ام لبنت وولد في المرحلة الإبتدائية.

كانت كثيراً ما تشكو لي علاقات زوجها النسائية خارج إطار الزواج فكنت أن اخيرها بأن تتحمل لأجل بيتها واطفالها وتحاول أن تجتذبه إليها. الحق اني تعاطفت مع إيناس كثيراً واحسست بحرمانها من الجنس ومن حقها في أن تشبع شهوة الغريزة المشتعلة لديها،× فهو حق طبيعي وليس مكتسب. علمت منها كذلك انها لا تستطيع أن تطلب الطلاق منه لأن عائلتها محافظة ولا يرضون لها ابدا ذلك وان عليها أن تتحمل. ذات مرة وأنا اجري شات معها كتبت لها: سلام اشوفك على خير بكرة، لتجيبني وكأنها اخذتها مأخذ الجد وتتحسر لعدم إمكان ذلك: وده بجد، طيب تشوفني ازاي وفين قولي ارجوك. والحت واحسست بنبرة الاستعطاف عندها وكنت ، والحقّ يقال، أني اشتهيت غيناس رغم أنّ زوجتي لم تكن تقصّر معي. ولكن هو الجنس والرغبة وحب التغيير. المهم أني انهيت معها الشات في تلك الليلة باننا سنلتقي يوماً ما. تطورت علاقتنا أكثر واعطتني رقم هاتفها الخاص وسحرتني بصوتها وعذوبته فضلاً عن جمال صورتها. تطورت علاقتنا أكثر واكثر حتى صرنا نتحادث عن أمور الجنس وكأنه كلام علمي بحت وكنا نظل نضحك ونتملم في كل المواضيع من سياسية وثقافية وكل شيئ بما فيها ويقع في صلبها أمور المتعة الجنسية. تطور حديثنا ورحت انا اعرض عليها بحكم أني رجل أن أراها لحماً ودماً امامي غير أنها ، ولأنهن يتمنعن وهن الراغبات ولا بد من ذلك لكونها انثى، تمنعت في البداية وتعللت بالمسافة بين الشرقية والقاهرة حوالي ثلاث ساعات وغيرها من العلل.

تركتها ريثما تعيد حساباتها وظل كلاما عاديّا إلى أن اتصلت بي ليلة وصرّحت لي وهي تبكي في الهاتف أنها تحتاجني بجانبها وأنا آخذ في تهدئتها وقد تأثرت حقيقة لها وتحركت عاطفتي نحوها. أعلنت  لها اني ساتيها غداً ، وكان إجازة صيف لي، تهللت أساريرها واستغربت أني سآتي كل تلك المسافة فأعلنت لها أننا سنلتقي في متصف المسافة في الإسكندرية وعليها أن ترتب  حالها. أنا أيضاً رتبت لوازمي وقد اتفقت معها ان نلتقي في الإسكندرية في شقة استأجرتها على البحر ولم تفرق معي ساعتها كثرة المال الذي قمت بنفقته. كنت في الطريق إليها وهي تهاتفني طيلة نصف ساعة  وهي غير مصدقة انها ستلتقيني. كانت الفرحة تبدو في نغمة صوتها وتعبيراتها مما ينبئ عن غامر سعادتها ولذة الجنس بيننا حيث سأطفأ شهوتها الحبيسة وأنا ايضاً أجرب لوناً آخر من النساء. كانت إيناس بالنسبة لي مغامرة الجنس الرهيبة التي إلى اﻵن لم آتي بمثلها. المهم أني وصلت الإسكندرية قبلها ، وكان ذلك مرتباً، واستاجرت شقة كما انتويت واتصلت بها أني سألتقيها على شط البحر لحي سيدي بشر. اتت وسالتني في الهاتف عن ملابس فأخبرتها أني ارتدي كاجوال بنطال جينز ازرق وقميص مشجر ونظارة سوداء. كانت هي قد رتبت أمورها أنها في مامورية عمل في الأسكندرية وأنها ستقيم في فندق وقد تركت ابنها وبنتها عند امها في القاهرة. كانت إيناس اجمل مما رأيت صورتها فهي تشبه الممثلة التركية أيسون كايجي في ملامح وجهها البريئة وجسدها البض الملفوف وردفيها النافرين. كانت بيضاء بياضاً رائقاً مثل بياض اللبن وشفتاها فيهما غلظة رقيقة محببة عند اشتعال نار القبل. التقينا وكلانا على أحرّ من الجمر إلى لذة الجنس التي سأغترفها منها وتعترفها مني وركبنا تاكسي وقد ألقت يدها فوق يدي فملت عليها أقبل شفتيها الغليظتين لرانا السائق ويبتسم ويتنحنح فنبتسم كلانا ﻹلى أن وصلنا شقة المصيف حيث أطفأت شهوة إيناس الجنسية المشتعلة وذقت أنا شكلاً آخر من لذة الجنس الرهيبة معها مماسأصفه في الجزء الثاني.