ذكريات المراهقة الساخنة مع زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة الجزء الثاني

كانت تلك المرة إلهام زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة. جلست على كنبة الأنتريه الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي تطالعني. عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت اختلسها بين فينة وأخرى وقد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة! بعد مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر أحمد فسألتها عن السبب، فقالت لي انه ذهب لزيارة جدته , أمها, و أنه لن يتأخر. كنت أشعر بالإحراج منها و من خواطري نجوها. بعد طول صمت أخذت زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة تسألني ما إذا كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسباً وغيرها من الأسئلة الأخرى, كنت أجيبها بالإيجاب مرة وبالنفي مرة أخرى، وأنا لا أتوقف عن مطالعه نظرات عينيها. بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع التلفاز، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة بعدها أغمضت عينيها، فسألتها عن ما إذا كانت بخير فقالت لي بأنها تحس ألماً في جسدها وطلبت مني الاقتراب فقربت وجلست على طرف الكنبة الكبيرة. سألتها والقلق و الخجل يساورني: ايه اللي تعبك ” فقالت لي بأنه في كل أنحاء جسدها ولكن الألم يزداد في الأسفل وأشارت إلى ساقيها المصبوبتين. كنت بالكاد أبتلع ريقي و المراهقة الساخنة قد تعالت هرموناتها بجسدي فرحت أتحسسهما و هي تهمس” أعلى .. أعلى .. فوق شوية…” وهي تسحب طرف ثيابها و أنا دقات قلبي يسرعن من عظيم انفعالي حتى كاد يقفز حينما رأيت نصفها السفلي المثير المروع لمراهقتي.
لم تكن إلهام زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة ترتدي ثياباً داخلية فرأيت شعرها السفلي خفيفاً أشقر مائل للبني وفخذيها البيضاوين تزيد من اشتعال الشهوة في داخلي. سقط في يدي كليةً!! عرفت إنها سيطرت على مشاعري و باعدت إلهام بين رجليها ووضعت يدها اليمنى خلف رأسي وسحبته ليلاقي منطقة كسها. بالفعل استجبت و قد اتنصب قضيبي وقد كاد يتمزق من هياجه! أرادتني أن أحلس كسها لها!! كنت في حمأة الشهوة وحمأة المراهقة الساخنة فلم أذكر الاشمئزاز بل ذكرت الشهوة التي لوعتني بها إلهام زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة! أخرجت لساني ليدخل مباشرة بين شفتي كسها الدافئ، لأحس بطعم لذيذ وغريب في الوقت نفسه وأخرجت هي صرخات لذيذة حين لامس لساني شق كسها المثير المضروب بانتظام بيم شفريها الرقيقين. لأول مرة أطالع ذلك اغلذي اسمه فرج المرأة ! لم أكن حينها إراه إلا من الكتب أو لماماً في السديهات النادرة آنذاك.
” أيوه هنا … هنــا … بلسانك” هكذا استقبلت إلهام ضربات لساني فوق فرجها ، فأخذت أحرك لساني على شقها ذهاباً وإياباً وآهاتها في ازدياد، لترفع يدها عن رأسي تفرك بهما بزازها الهائجة حتى تكتمل الشهوة لديها. ثم همست بصوت خفيف “خلينا على الأرض ” فرفعت نفسي عنها وما كنت أريد فعل ذلك، قادتني إلى منتصف الصالة حيث أزاحت طاولة القهوة وهناك نزعت ذلك الثوب الأحمر عنها وما كادت تفعل حتى زدت هياجاً. ثارت في المراهقة الساخنة حين رأيت ذلك الجسد الجميل وثارت ثورتي حين رأيت ثدييها الكبيرين يشعان بياضاً ونضرة، تتوسط كل منهما حلمة وردية منتفخة انتفاخا كبيراً حتى كادتا أن تنفجرا ، ثم طلبت مني الاستلقاء على ظهري وحين فعلت قامت بسحب البنطال وانتزاعه عني وألقته بعيداً. كانت إلها زوجة ابن عمي شبقة كاللبؤة في تلك اللحظات. ضاع رشدها و أضاعت رشدي و سيطرت الشهوة الحبيسة على جُماع عقلها وهي المرأة المجربة غير المراهقة فكيف بي و المراهقة و اكتشاف الشهو كان يشعلانني؟!! نظرت لها وهي جاثية على ركبتيها حين أدخلت كفها تحت لباسي الداخلي الأبيض المرتفع للأعلى بفعل ضغط عضوي المنتصب فضغطت عليه فانفجر لبني ساخناً مغرقاً يدها و مغرقاً لباسي لتبسم لي وأنا في قمة هياجي. في تلك اللحظات أكببت عليها لثماً و دعكاً ببزازاها وهي تضحك ضحكاً خفيفاً و كأنها تعلم ما فعلته بي! ثم لحظات و ضغطت بصغير حلو كفها على زبي فانتفض تارة أخرى و كأنها لم يخلو من الشهوة فابتسمت و طلبت مني ان أنزع باقي ثيابي فأتمرت و قالت بصوت أغن و بعيني ناعستين لي وهي تجلس على ردفها “تعال… تعال مص بزازي” انقضضت كالنمر وأمسكت بالثدي الأيمن وصرت أقبله وأدخلت الحلمة بين شفتي وصرت أمصها وأحسست بأن تلك الحلمة تكبر في فمي، وصارت هي تجذبني لها وتضغط برأسي ليغرس وجهي في بزازها. بعد برهة سحبت رأسي من بزها لتلقمني اﻵخر وهي تصرخ “حبيبي … آه منك … أذبتني … آه …” مدت يدها لتمسك بذكري المنتصب و خصيتي المتورمتين لنظل على هذا المنوال بضع دقائق كنت في كل ثانية منها أمنع نفسي من قذف شحنتي لرغبتي في الاستمتاع اكثر…. يتبع..