رئيستي في العمل تركب زبري وتنيكني بشدة كشرط أساسي للعمل

أنا الآن مصور محترف وأقوم بالتقاط صور احترافية.  وسأحكي لكم حكايتي في بدايتي حينما راحت رئيستي في العمل تركب زبري وتنيكني بشدة كشرط أساسي للعمل ولتسليمي جوا التعيين بشركتها. انا الآن عندي 33 سنة وقضيت وقتاً كافياً في مهنتي ولكن حدث أن انقطعت فترة عندما ابتدأت في مهنة التصوير.  انا الآن اشتهرت كمصور ولكن لم أكن اعلم كيف ابدأ في بعض الأحيان. كنت يومها في الرابعة والعشرين من عمري حين انتقلت الى القاهرة وكنت مصوراً محترفاً ولكن كنت أقوم بالتقاط لقطات صغيرة والتي كانت لا ترضيني كثيراً. قام واحد من معارفي قام بإرشادي الى شركة لالتحق بها. كانت صاحبة الشركة امرأة في الخمسين من عمرها وكانت تمنح فرصاً للمستجدين ليسلكوا طريقهم في عالم التصوير. هي نفسها كانت مصورة على مستوى دولي غير أنها تخطت الخمسين الان واخذ فريق العمل يقوم بالتصوير باسمها. راسلتها واجابتني ان أقدم الى القاهرة وبالفعل وصلت لبيت الإضافة كما قالت لي في الايميل.  وصلت صباح يوم السبت وتركت لي هي ملحوظة انها تركت المنزل ليومين وطلبت مني ان اذهب الى الاستديو خاصتها وان التقي مسئولا هناك.

ذهبت الى الاستديو والتقيت هناك شخصاً وطلب مني ان التقط بعض الصور والتي أعجبت كثيرين ليرسلها ذلك الشخص الى صاحبة الاستديو وكان اسمها جيهان بالايميل. رجعت الى بيت الاستضافة وتناولت عشائي ورحت لانام. كانت حوالي 12 منتصف الليل حينما قرع بابي لأفتحه ولأجد وراءه سيدة انثى ناضجة. كانت جميلة وساخنة. كانت ترتي بلطو وتحته بودي يلتصق ببزازها الكبيرة النافرة القافزة الى الامام. كنت احملق فيها وغير قادر على الالتفات بعينيّ. لطمتني برقة على وجهي وعرفتني بنفسها أنها جيهان وتأسفت انا ورجعت مكاني. دخلات وجلست واضعة رجلا فوق الأخرى لارى أنا ساقيها الناعمين وقد انحسرت عنهما المني جيب الى فوق الركبتين. كنت ارتدي البرمودا وكان زبري قد تصلب وبدأ ينبض بشدة. ضحكت جيهان وقالت:” انا شفت شغلك وانبسطت بيه…. انت قدرت تقنعني وانت تقدر فعلا…” ابتسمت وجذبتني ناحيتها وسحبت البرمودا ليخرج زبري المنتصب:” ياه…. دا جاهز اكيد…دا كبير. انا ما مارستش الجنس قبل مده. وانت كمان ممارستش؟” اجبتها بالنفي وتراجعت للخلف. قالت: ” لو كنت عاوز تشتغل في شركتي يبقى لازم تمارس الجنس معايا” وهو ماحدث بالفعل حيث بدأت رئيستي في العمل تركب زبري وتنيكني بشدة وانا من تحتها أتألم في البدايو وأتلذذ في النهاية. أجبتها انه خطأ واني لم امارس الجنس مع أحد من قبل، فابتسمت وقالت: ” هعلمك وهخليم بيرفكت.”. لم تضع جيهان وقتاً وراحت تخلع عني البرمودا والقميص ليتمطي زبري امامها. وقفت ملاصقة لي لتخلع عاري ثيابها لأفتح انا فمي مندهشاً من الجسم السوبر سكسي الذي تمتلكه تلك الساقطة المتناكة. جسمها ابيض شمعي جميل أملس ليس عليه شعره!! بزازها كبزاز بنت الخامسة والعشرين نافرين اللأمام! يستحيل ان تكون في الخمسيين من عمرها!

دفعتني  رئيستي في العمل على السرير وفتحت رجليّ وكان نصفي الاعلي فوق السرير والنصف السفلي مممعلقا في الهواء. كان زبري قد شد ليصنع مع بيضاتي زاوية 90 درجة منتصباً متجهاً الى السقف. اقتربت مني وجلست وتناولت زبري في يديها وراحت تسحبه وتضغط فوق بيضاتي كذلك. رحت اصيح: آآآآه…آآآآه..أممم..أممم. واهز إليتي. كنت اريد ان أخلص من هناك ولكنها امسكت بي بقوة وراحت تستمني لي. التقمت زبري بفمها وراحت تنحني عليه وتلحسه وتمصه وترضعه وتلعقه ليطلق زبري المزي سريعاً. لحست مائي وقد تبلل بريقها لتعتدل هي وتركب فوق نصفي ممسكة زبري الشاب بيدها مصوبه إياه تجاه شق كسها المنتوف الأحمر. فجأة قعدت عليه ليغوص زبري في جوف كسها. كان مفاجئاً لدرجة أحسست ان لحم زبري تمزق وىلمني. صرخت: آآآآه…آآه..آآآآآآآآآآآآآآه انت بتعملي ايه..هتموتني..؟ ولكنها لا تسمع ولا تستجيب وراحت تقفز وتهبط تقفز وتهبط فوق زبري لتطحنه تحتها. لم أرى أنثى داعرة وشبقة وشهوانية مثل جيهان! كانت تقتاني من عنفوانها في ممارسة الجنس معي. راحت رئيستي في العمل تركب زبري وتنيكني بشدة كشرط أساسي للعمل وتشبع من زبري الذي يحفر في جوفها. راحت تصدر اصواتاً سكسية: اممممم…. اححححح…أأأأأخ..أوووووف..آوف…أوف..أوف……نيك..نيك حامي…بررررر… وبينما كانت تعلو بحملها وتهبط فوقي، كان صوت اصطامها ، طيزها بفخذيّ يصدر صوتً جميلاً يثير شهوتي. أحببت الصوت وابتدأت اهز نصفي الأسفل وهي تمسك بكتفي وتركبني كأنها تركب حصان. في دقئق قليلة تهالك نصف جيهان الأعلى فوقي واتت شهوتها العارمة وراح زبري يتخبط وسط لبنها. أما انا فلم أكن قد قذفت بعد، فراحت تمسكه بيدها وتدلكه. قربت لحظتي واحسست بفورة في بيضاتي وتقلص في قضيبي وتمدد ليخرج منه الحمم كالبركان الثائر. استقبلت جيهان الداعرة كل لبني داخل فمها وأخذت تلحسه من جوانبه ورأسه وتلعقه إلى اخر قطرة فوقه. راحت تنظفه كأنها تغسله بلسانه الشبق وعيونها كلها شهوة. رقدت جيهان جانبي. نمنا عريا حتى الصباح وراحت      تركب زبري وتنيكني بشدة مجدداً وكأنها لا تشبع. بعده أخبرتني ان اذهب الى مكتبها لتسلمني جواب التعيين. عملت مع جيهان لمدة عامين كانت تنيكني فيهما كل جمعة.