مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 16: رجل هايج يركب مراته و يدخل زبه بعمق و تتظاهر بالرعشة الجنسية و ينتشي

دفع الرجل بزبه أعلى بظرها الملتهب المنفوخ وبدأ يحرك وسطه و بدأ يحك باطن زبه وراسه بدماغ زنبورها؛ رفع يده بعيد و استند عليها على السرير و تموضع بجسمه وبقا يهز وسطه بحيث يا دوب يدخل طرف زبه ويحسس على بظرها يسخن مراته ويشعلها. شوية بقا يزق زبه ببطء و بالراحة و يدفع زبره جواها ورانيا عمالة تحس بحرارته و تستمتع و تحس كسها يتفشخ من شدة رجل هايج يركب مراته و يدخل زبه بعمق حتى تتظاهر بالرعشة الجنسية و ينتشي منها وبقا يزق و يدخل لحد أما زبه ملا تجويف كسها. شوية و بقا يسحب زبه ببطء ويرجع به للخلف شوية لحد أما استعدل و راح زاقق بقوة و عنف. شهقت مراته من سخونة الضربة في كسها و أنفاسها بدأت تتقطع و تلهث وبدأت تتقاصر و تتكثف و تتقل أوي.
وهو بينيكها كان حابب يبص على وشها اللي احمر وبقا زي الطماطم و أرنبة مناخيرها اللي بقت تنفخ وهي جميلة صغيرة و يشوف علامات الشهوة و المحنة على ملامح وشها الجميل وهو يتسبب في محنتها لكبيرة بلعبه في كسها بزبه و عمال يشعلها و يسخنها لأقصى حد. شوية ومباقش الرجل قادر يتحمل أكتر من كدا و يتحكم في غلمته و شبقه لنيكها فبقا ينيك فنحن قدام رجل هايج يركب مراته و يدخل زبه بعمق و تتظاهر بالرعشة الجنسية و ينتشي وبقا يدوس و يضغط بنصه و يزق زبره المنتصب في كسها الهايج الساخن وزاد من رتم سرعته و رفع نفسه على دراعاته عشان يقدر يشوفها ويشوف وشها الحلو المتأثر بفعل النياكة وهو عمال يدقها. رانيا كانت خلاص داخلة في عالم النيك الجميل و رجليها كانت مستوية على الملاية و ركبها كانت مثنية منحنية مايلة على جنب و كمان وراكها الثقيلة المدورة كانت مفتوحة مفسوخة فاتحها عالآخر عشان فايز شمروخ يركبها براحته.
في غمرة السخونة و حلاوة الزب و سخونته في كسها رفعت رجولها وراحت لفاها حوالين ظهر جوزها و حوطته بيها. كانت عمالة تدفع بنصها وهو عمال ينيكها بقوة رجل هايج يركب مراته و يدخل زبه بعمق و تتظاهر بالرعشة الجنسية و ينتشي بشدة. لحظات و حضرت اللحظة الحاسمة لحظة النشوة الكبيرة اللي تتمناها كل ست واللي كل البنات قبل الجواز بيحلموا بيها. لحظة الرعشة. كانت عاملة زي الكوتش اللي فش أو الكوتش اللي فس أو الإطار اللي فرقع. مخلتهوش يعرف وظلت تتنفس أنفاس قصيرة ساخنة منفعلة هايجة و تشهق شهقات مثيرة. أنحنى بجسمه وراح راشق دراعه تحت رجلها وراح رفعها فوق كتفه و عمل نفس الشيء بالرجل التانية . رفع طيازها العريضة التقيلة لفوق من فوق الفراش حت انها مبقتش تمس الملاية. الوضع دا خطير أوي في النيك لانه مكنه من أنه يدخل زبه لحد بيضانه بالكامل وبقا ينيك فيها برتم واحد بطيء غير أنه في آخر كل دخول لزبه كان يزقه ويدفعه جامد أوي فكان يملاها ورانيا تشهق. الإحساس و الشعور كان عظيم طاغي كانت كأنها تحبق فوق نفسها م حلاوة النشوة. لما شافت نفسها تتناك منه و تنيكه و ضربات زبه توالت و تتابعت و الرتم بقى سريع تلاطم الجسدين كان يوقع النيك كأنه نغم. كمان جوزها قرب من نشوته فبقى يشهق بقوة و بصوت عال هي كمان تأثرت و بقت تشهق وبقت انفاسها تتثاقل أكتر و أكتر و تصوت أوووووف و تتأفف و تتأوه آآآآآآآآه و تأن أمممممم و بؤبؤ عيونها يغيب و عيونها تبيض وترتعش. لما بغلت رنيا النشوة و ذروة متعتها تظاهرت انها تجيب معه فبقت تشهق و تان و بقت تدفع بوسطها أوي و جاد و كسها يبلع و ستوعب كل لطمات زبه لحج اما هدي و تراجعت حدتها. استخلص جوزها نفسه و جسمه من بين أطرافها و رقد يشهق و يلهث إلى جوارها. ظلت رانيا في هذ الصباح تفكر في ليلة أمبارح و تعترف أنها بالفعل تصنعت بالوصول للذروة قبل كدا بس تصنع ليلة أمبارح كان مختلف شوية. أمبارح مقدرتش رانيا تشكي من طريقة نيكه أو ممارسة الجنس وتعلق عليها يعني شافت طريقته أنه نام فوق منها رفع رجولها ضربه بزبه شوية و جاب حليبه واتقلب من فوق منها و نام جنبها. سابها تقاسي و نام ولا حاسس بيها. نامت أخيرا نوم قلق مش مرتاحى. صحت الصبح على توديعه لها وهو بيبوسها فلقت عقلها مشوش مضطرب شوية. شربت رانيا الشاي الاخضر بتاعها لحد آخر قطرة وسمعت ابنها الصغير بسرعة غيرت ملابسها جريت عليه وقعدت عشان ترضعها. و البنت الصغيرة ترضع صدربقت رانيا تحسس على جبهتها العريضة وبقت تهدهدها لحد اما البنت راحت في النوم بسرعة…يتبع…