رحلتي مع نيك النسوان و أنيك المعلمة الأرملة و أدخل زبي في كسها السمين

لم يطل بي الوقت حتى كان زبي كامل الانتصاب ساخن جداً متصلبا كالصخر. سحبتني من زبي وقد أمسكت به وصاحت بشرمطة وهي تسبني كعادتها حين شبوب شهوتها:” نيكني يا خول نيكيني بزبك الواقف جامد…انا خليتك جبت متعني يلا..” كانت مدام عزة أمراة شردوحة امرأة تشبه المعلمات في الأفلام القديمة أفلام الأبيض و الأسود تشبه تحية كاريوكا الممصلة المصرية في أدوارها و طريقة كلامها و حتى في امتلاء جسدها. المهم أنها كانت تريدني و أدخل زبي في كسها السمين الممتلئ الذي كان لحظتها قد تبلل و ترطب و تندى بماء شهوته الغزيرة و أمسى زلقاً ممهداً لزراعتها بزبي القوي الانتصاب بدأت رحلتي مع نيك النسوان منها فكان كسها كذلك على سمنته و امتلاءه ضحلاً غير عميق ومتهدل وليس ضيقاً. كنت أضرب عظام حوضها بعظام حوضي وكنت قلقاً في البداية أن ذلك ربما يسبب لها بعض الضيق وعدم الراحة إلا أنها هي التي نادتني بأعلى صوتها أن أنيكها فرحت طما طلبت وترجت انيك المعلمة الأرملة و أدخل زبي في كسها السمين الحلو وهكذا بدأت رحلتي مع نيك النسوان فأخذت أدكك كسها بقوة كما لو كنت أعاقبها أو غاضباً منها. راحت مدام عزة تصيح و تصرخ و تنفعل باعلى صوتها وهي تأتي وتبلغ نشوتها الأولى. كانت تقذف بكثير من سوائلها مما جعلها مبللة و أكثرﻻ تهدلا في كسها. أتت ثلاث مرات او ما يزيد عن ذلك قبل أن أقدر على أن أطلق منيي للمرة الثانية في تلك الليلة.

كانت مدام عزة امرأة أرملة صاحبة قهوة أو كافيه وانا مجرد عامل عندها ولكن أثر مفضل لقوتي وفحولتي. طفقت انيك المعلمة الأرملة و أدخل زبي في كسها السمين فملأت كسها المتهدل الشفاة بمنيي الدافق. اعتقد أن نيكتي الثانية كانت أجدى من الاولى لها. بينما كانت نشوتي جيدة لم تكن تفضل نشوتي عندما كانت تمصني بشفتيها الجبارتين. الحقيقة أن مدام عزة كانت أرملة رائعة في المص و الدلع كانت مثيرة جداً وهي تمص نياكها ولكن ليس نياكة جيدة. قضيت سبع سنوات أعمل عندها في الكافيه وأنا ادرس بالجامعة في نفس الوقت فكنت اعمل عندها فترة مسائية. ولأنني كنت متزوجاً من ابنة خالتي اليتيمة طبقاً لوصية أمي و لأنى كنت اعمل فقد تأخرت في جامعتي فأخذت السنة تقريبا في سنتين. ظللت أدرس ست سنوات ثم تخرجت. كنت أحتاج العمل ﻷجل زوجتي و لأجل دراستي. خلال تلك الفترة السبع سنوات بدأت رحلتي مع نيك النسوان ولكن لم تعلق في ذاكرتي أي منهم كما علقت تلك المدام الأرملة عزة.

بعد أن تركت الكافيه والتحقت بعمل في مصنع للمعدات الكهربائية من تصميم سماعات الهواتف الأرضية و ماكينات الفاكسات و غيرها علقت مع امرأة أكبر مني و تكبر حتى المعلمة الأرملة التي أدخل زبي في كسها السمين والتي كنت طيبا معها وكانت لطيفة معي. لم يكن لي رغبة في أن أنيكها حقيقة الأمر. إلا أن شابا اسود البشرة كان اسمه هاني كان دايما في المصنع يطلق التعليقات بخصوصها ويعرب عن رغبته في أن ينيكها. تغير موقفي كله في ذات ليلة وقت الظهيرة وقت تناول طعامنا في الساعة الراحة المخصصة لنا. كنت أنا أخرج و أقصد أي كافيه لأشرب قهوتي او زجاج من البيرة المفضلة عندي. حدثت تلك المرأة وكان اسمها راضية أن ترافقني فوافقت. صعدت معي سيارتي وبدأت أقود وأسخن السيارة لان المرحك كان بارداً نظرا لبرودة الجو. تحرشت بها فضحكت و لم تعاتبني بل أرادت المزيد فبدأنا نتداعب في المقعد الأمامي وتمكنت من دس يدي في سروالها. طالت يدي كسها فراحت أصابعي تندس بين شفتيه و تبعصه بقوة وأنا أقولها لها أن أريد أن أنيكك فقالت بدلع و شرمطة: أخاف أحبل منك… أخبرتها ألا تخشى فانا معي واقي دايماً في سيارتي. كانت في تلك الفترة كثير من النسوان لا تتخذ حبة منع الحمل أو تركب شريطاً فكنت أعي تلك النقطة و أخزن مجموعة من الواقي الذكري في تابلوو سيارتي من أجل حمايتي اولا ثم حمايتهن ثانيا لئلا تحبلن. قدت بها سريعاً إلى حيث حديقة خالية بحيث لا نرى. تركت محرك السيارة عاملا و خلعت راضية اللباس ودفعت لساني في حلقها وأنا أنام فوقها و أدفع بزبي في كسها. كنت أصفعها بقوة وهي تقول:” انت روعة انت جامد….”كنت أنيكها و أنتشي حينما وجدتها تنيكني هي وترفع بوسطها وتقابلني بكسها. كانت راضية امرأة نهمة و أدخل زبي في كسها السمين وأخذت أنيكها بشدة وأنا اتحير من نفسي كم لم أنكها قبل اﻵن وفيما اختفت مني و غابت و غبت عنها؟! رحت أنيكها طيلة خمسة عشر دقيقة حتى لم أستطع الإمساك باكثر من ذلك. دفقت منيي في الكاندوم بكمية كبيرة من المني. فيما كنت أهبط من عليائي رحنا نتحاور وأحدثها عن رحلتي مع نيك النسوان وكيف كنت أنيك المعلمة الأرملة بقوة و أنتشي فيمها هي أحلي في نيكتها. الحقيقة اني كنت أبالغ فالمعلمة أحلى لأنها كانت تأخذ الحبة فكنت انيكها على اللحم.