سكس نار – رغبتي في النيك مع ام سمر و كيف نكتها

تبدا قصة سكس نار منذ حوالى شهرين حيث لنا جارة تسكن بنفس الشارع الذى اسكن بيه وهى تبلغ من العمر حوالى 45عاما وله جسم كبير حسث انها ذات جسم ممنلئى جدا وقد كنت اقابله كلما خرجت من المنزل ولم يكن بينى وبينها حين ذاك غير الافاء التحية فقط حتى جاء اليوم الموعود فلقد ذهبت لسئواله عن احوال ابنه المتزوج حديثا واهنئه على زيجه ابنه وخلال الحوار كنت انظر الى كسه وهى لحظات ذلك وفى خلال سياق الحديث طلبت منها رقم تليفونها المحمول فاعطتنى ايه و لم تمر تلك اليله الا و انا اتصل بيه و ظل حوارنا حوالى نصف ساعة و انا الف وادور فى الكلام حتى باغتتنى هى بانها تعلم ماذا يدور بخلدى ومشاعرى و رغبتي في سكس نار فقالت لى انت عاوز ايه منى بالضبط فقلت له انى عاوز اشوفك على انفراد علشان فى موضوع عاوز اكلمك فيه فقالت لى موضوع ايه اتكلم انا سمعك فقلت له مش ها يتفع فى التليفون لازم اقابلك على انفراد

فقالت لى ايه هو الموضوع الاى انت عاوزينى فيه على انفراد ده فقلت له ده موضوع خاص جدا فقالت لى ممكن توضح انا مش فهمه فقلت له الموضوع الاى انا عاوزك فيه لازم نتكلم فيه على انفراد ونكون لوحدنا علشان الموضوع ده خاص جدا فقالت لى انت عاوز تنكنى في سكس نار فقلت له و انتى عرفتى منين فقالت لى شكلك وطريقة كلامك بتقول كده فقلت له وليكن انتى رايك ايه فقالت ممكن تنكنى على التليفون انا معك فقلت له مش ها ينفع انا عاوز اشوف الجسم الرهيب ده فقالت لى طيب يله تعالى انا كسى مولع تعالى طافيلى كسى فقلت له الوقتى مش اينفع الساعة دالواقتى 3بعد نص اليل ممكت اجاليلك بكره بعد ما اخلص شغلى وهادبكى تلفون و انا على اول الشارع وفعلا ماشا اليوم عادى لحد ماجت اللحظه الحاسمة وانا راجع من الشغل و انتظروانى فى الجزء الثانى من سكس نار في قصتى مع ام سمر