رفض أن يخرق غشاء بكارتي وينكحني من طيزي الجزء الأول

أرحب بالجميع من قراء موقع واحد  وأعرفكم بنفسي أنا نشوى 20 سنة أردنية الجنسية  وأريد  أن أقص عليكم قصتي أو بدايتي مع متعة السكس والشاب الذي رفض أن يخرق غشاء بكارتي وراح ينكحني  من طيزي  في مبكر حياتي  بعد أن عرفته من طريق  ابنة خالتي ريهام . كنت قد أتممت الثامنة عشرة وكنت قد نضجت جسدياً وبدأت غريزتي في الإلحاح عليّ لمقاربة الجنس الآخر، ولكن لكوني نشأت في بيت متوسط الحال محافظ فلم أستطع ذلك إلا بعد أن أبحت بما يجري في نفسي إلى ابنة خالتي ريهام.كنت في المرحلة الثانوية وكانت ريهام أقرب أبناء خالتي إلى قلبي فكنت افضي إليها بما في صدري دون أن أتحرج لأنها مقاربة لي في الفكر والعمر.  بكل صراحة ،فيذلك الطور من حياتي  بدأ تفكيري بأشياء جديدة وا فكاري تغيرت في هذا  العمر وبدأت افكر في الشباب وهل يمكن ان ارتبط مع احدهم ويصبح لي صديق من  الجنس الآخر وكيف سأتعامل معه وما نوعية العلاقة بيني وبينه وهل سيكون  تعاملي معه كتعاملي مع صديقاتي بالطبع لا،فهو من الجنس الآخر الذي لم اختلط به.

لم استطع أن أصارح احد بأفكاري تلك  غير ابنة خالتي ريهام. كان رأيها أن ما يجول في رأسي هي أفكار عادية للبنات البنات في هذا العمر وانذلك  شئ طبيعي ثم اقترحت علي قائلة:” أيش رأيك نسوي صداقة مع الشباب؟ ارتبكت ساعتها وبد لي الأمر جديد ومخيف وممتع في آنٍ فترددت فبادرتني ريهام بضحكة وقالت:” ما تخافي روح قلبي… هادي علاقة صداقة وتعارف فقط.”  فقلت لها على الفور:”  كيف بنلاقي الشباب يعني ريهام..”  فضحكت وقالت:” أنت لساتك جديدة .. يا روحي هم ما بيلاقوا … هتشوفي  هههه.” وفي الحقيقة كانت ريهام هي من أدخلتني إلى عالمي السكسي الخاص والسبب في تعرفي على الشاب الذي أخذ ينكحني في طيزي ولم يخرق عشاء بكارتي  وكانت تكبرني بسنة تقريباً فكانت هي في الصف الثالث الثانوي وأنا في الثاني وابوها زوج خالتي يعمل مديراً لبنك ورجل ثري فكانت معها سيارة خاصة بها. في ذلك اليوم راحت ريهام تجري تجربة عملية لي ولها فاصطحبتني بسيارتها إلى قلب عمان نتجول في الأسواق بعد أن ركنت عربتها. كانت تهمس لي وتقول:” الحين بتشوفي كيف يمشون وراكي..”  وبالفعل كان الشباب  يلاحقوننا ونسمع منهم التعليقات ويحاولون  ان يتعرفوا علينا وكل منهم يحاول ان يسقطنا في شباكه حتى لفت انتباهي شاب وسيم وجذب نظري طريقة هندامه وأناقته ولنت له وتكلمنا فأعطاني رقم جواله وأخذت ريهام كذلك رقم جوال شاب آخر  كان يسير مع ذلك  الشاب.

عدت إلى منزلي وأنا فرحة ومغتبطة غير أن ريهام أشارت عليّ أن كون رزينة فلا أتصل به ليلتها فتركته إلى اليوم التالي ليكون  معتز   أول شاب اكلمه بحياتي وكانت تلك نص المكالمة: أنا:” الو مرحبا..” معتز:”  اهلا اهلا بهذا الصوت الجميل كنت اتوقع ان اسمع هذا الصوت البارحة لكنه ليش ما اتصلت فيني ؟” أنا:” اعذرني…البارحة كنت مرهقة شوي..” معتز:” لا عليك المهم أن تكوني بخير الان..” أنا:” تمام دلوقتي …آه.. ممكن نتعرف..”  معتز:” أكيد… أنا معتز .. وانت يا الحلو مين …” أنا بعد أن ضحكت :” نشوى…اسمي نشوى..”. معتز:” شو ها الاسم الجميل  متلك..” فقلت له :” ممكن تقول هالكلام لأي بنت تانية ههه…” معتز:”  ليش  يا نشوى .. لكن انت عن جد اللي دخلتي قلبي…” فسألته:” أيه اللي عجبك فيني أنا شخصياً؟” معتز:”  شو السؤال هدا … أنت اعجبتني ولا أدري ما السبب …..صدقيني…” ابتسمت في سري وراقني كلامه وسألته:” مين ها الشاب اللي كان برفقتك؟”  معتز:” هادا فارس صديقي… وهو عجبته  صديقتك كمان…” . أنا:” دي بنت خالتي …خد بالك وأكتر من صديقتي..”. وظلننا نتكلم وتعارفنا وكل منا يسأل عن حياة الاخر وعن  عائلته ومكان سكنه حتى انتهينا بوعد غير مضروب للقاء.  الحقيقة أنني بمجرد أن أغلقت الجوال ، بدأت أفكر فيه وفي كلامه وعن الأيام المقبلة وجوهر علاقتي به. لم أكن ادري كيف أتصرف فتذكرت ريهام ابنة خالتي الخبرة فاتصلت بها وقصصت عليها ما دار بيني وبين معتز ريهام واتصلت بها وقلت لها ما حدث بيني وبين معتز ثم سألتها عن فارس فأخبرتني أنها أعجبت به وأنها تريد إن تكون  على علاقة معه. قلت في نفسي : ولما لا أكون أنا علاقة مع معتز أيضاً؟! ولكن أحسست بالخوف والقلق إلا أن أتصالتنا لم تنقطع يوماً حتى فاتحني في موضوع اللقاء. أخبرته أنني لا أستطيع وبماذا أخبر أهلي وأنا من عائلة محافظة لا تخرج بناتها كثيراً فأشار عليّ أن أخبرهم أنني سوف اتسوق مع صديقتي وبالفعل كانت تلك الحجة كافية أمام اهلي. لاقيت معتز   لكنه كان لقاءاً قصيراً. وتطورت علاقتنا في الجوال كثيراً ومضت الأيام بل والشهور وكنت لا أزال متحفظة من التماس الجسدي مع الجنس الآخر حتى قال لي معتز ذات مرة :” بتعرفي لوين صارت علاقة   فراس وريهام؟!” فأجبت بالنفي ، فضحك وقال:” فينك تسالي ريهام نفسها…” ولم يخبرني معتز وتركني في حيرة حتى اتصلت بريهام وهو مقدمة لكي ينكحني معتز من طيزي ويلحس لي كسي لأول مرة في حياتي كما سأكمل الجزء التالي.