زبي العشريني الهائج في كس موظفة استقبال العيادة الجزء الأول

حدث منذ سبع سنوات أن أمتعت زبي العشريني الهائج دائماً في كس موظفة استقبال العيادة والتي تعمل تحت طبيب أسنان مشهور في حلوان وبالطبع لا يسعني ذكر اسمه ولا اسم موظفته إلا انني يمكنني وصفها. كانت هانم، وهذا اسمها، موظفة استقبال العيادة متوسطة الجمال صغيرة بالعمر، في مثل عمري تقريبا، أي أنها في الثالثة والعشرين، ذات قوام ممشوق وبشرة قمحية، ترتدي ثياب أنيقة وتتعطر بعطور فواحة وهي بسيطة عذبة الكلام تجعل مرضى العيادة لا يشعرون بمرور الوقت لشفافيتها في التحدث والمجاملة. أما أنا فشاب أبيض البشرة، أبلغ من العمر الآن الثلاثين، بني الشعر متوسط القامة لي من اللباقة في الكلام ما يمكن أن أحسد عليه فأنا بسيط الطبع أندمج مع أي شخص بكل سهولة وعندي من الثقافة الحياتية والعلمية ما جعل من معلوماتي محط أنظار من أتحدث معهم فأنا كثير المطالعة. من صغري وانا مدن على أفلام السكس والمجلات الجنسية التي يتداولها الطلاب فيما بينهم.  أتممت دراستي ولم يكن لي خبرة بالجنس ولم أرى كس حقيقي مطلقاً اللهم إلا في الأفلام. تخرجت من كلية التجارة وكنت أعمل في فرع سوبر ماركت شهير جداً ككاشير وأحسست ويماً وانا بالعمل بألم في أحد أسناني مما يلي مواضع الاضراس.

تعرفت على تلك العيادة لطبيب شهير معروف بأمانته في تعقيم مواده لئلا ينقل أمراض مرضاه إلى الاخرين فتكررت زيارتي له. هناك تعرفت على موظفة استقبال العيادة هانم وتوطدت علاقتي بها من كثرة زياراتي لأنني كنت حريصا على سلامة أسناني لأنني شاهدت الكثير من الناس يتألمون منها وقد اضطروا لتركيب أسنان غير طبيعية وهو ما لا أريده.  نشأت بيني وبين هانم معرفة إلا انها لم نتعدى حدود الادب والاصول مطلقا إلى أن جاء يوم تأخر فيه الطبيب وبدأ مرضى العيادة يغادرون واحدُ تلو الآخر ولم يبقى الا البعض القليل وأنا معهم. ولأنني كنت جالساً بالقرب منها راح حديثنا يتطرق إلى مواضيع خاصة تمس حياتها الشخصية شيئاً فشيئاً فعلمت بأنها مطلقة قبل عام من لقائنا بعد أن ظل زواجها ثلاثة أعوام لعدم إنجابها وقد أخذ زوجها يسيء معاملتها ظنناً أن العيب منها رغم أنهما لم يحسما سبب عدم الانجاب منها او من زوجها وهذا ما أثر فيها واعتبرت أن زوجها قد ظلمها لأنه رفض أجراء الفحوصات وأعتبرها هي السبب لان أخوته قد أنجبوا وحملها هي السبب وذلك لأنه لم يكن من التعليم بحيث يسمح له أن يذهب على طبيب أمراض ذكورة. المهم أني في الواقع أشفقت عليها وتعاطفت معها بشدة ورحت اطيب من خاطرها وابلسم جرحها من طليقها الذي ظلمها بجهله وتعنته.   ربع ساعة وهاتفها طبيب الأسنان يخبرها انه متغيب اليوم فانتهزت الفرصة ودعوتها لتناول العشاء وقد قبلت دعوتي لتنمو علاقتنا فتنتهي بي وقد أمتعت ذبي العشريني الهائج في كس تلك الموظفة المطلقة. مشينا ثم أوقفت تاكسي إلى أن أوقفته في مطعم شهير كذلك وقد اتخذنا ركناً هادئاً فيه ليتطرق حديثنا الى أمور الحب وحياتنا الخاصة. انتهينا من عشاءنا وقد ظفرت منها بلقاء آخر على الغداء باليوم التالي قبل موعد العيادة وظلت علاقتنا وتطورت الى ما يشبه الاعجاب وأكثر قليلا لكننا لم نصل بها إلى درجة الحب ونتوجها بالزواج.

ذات يوم وكان إجازة العيادة وإجازتي من الماركت ذهبنا الى أحد المتنزهات بعد الغداء وظللنا نمشي وقد تشابكت أصابعنا إلى أن ابتعدنا عن الاعين وانتحينا ناحية لتتقابل فيها شفاهنا ببعضها قد وذبنا بقبل العشاق وملامساتهم مما جعلنا نكرر دخول المتنزهات والانزواء بعيداً عن العيون لنشبع نهمنا إلى بدايات الجنس فكانت هانم تتفاعل معي أيّما تفاعل، فكنا ننتهز أية فرصة في فراغنا من أعمالنا لنخرج معاً إلى أن وددت أن أدفع بعلاقتنا للتطور وللمزيد من التعرف على ما عندنا من مؤهلات الفحولة والأنوثة.  أنا نفسي كنت أشعر بهانم أنها تطمع في المزيد وبأن ذلك لم يعد يكفينا ولم يروي الشوق المتنامي في أنوثتها وذكورتي وقد أحسست أيضا بلهيب جسدها عند العناق أكثر من مرة وكنت أتحاشى التصاق جسدي بجسدها لكيلا يزداد انتصاب ذبي العشريني الهائج في كس موظفة استقبال العيادة وقد حشرته ببنطالها من خارجه. فأنا في الواقع كنت أشتهي الممارسة الجنسية غير أني أخاف من نتائجها رغم شوقي لممارستها فأنا مثل أي شاب يطمح بغرز قضيبه في كس حار فتاة أو امرأة.  كذلك كانت هانم مثلي تتحرق إلى ذبي ينغرز في كس مطلقة محرومة مثلها، لكنها لم تكن لتجرؤ وتفوه بذلك؛ فكرامة المرأة الشرقية تأبى عليها ذلك وحياؤها. لذا كانت لابد أن تأتي المبادرة مني. فهل أتت مني المبادرة اما أتت منها؟ أم كان للظروف والمقادير ترتيباً آخر معي ومع موظفة استقبال العيادة هانم المطلقة؟ كل تلك الأسئلة تطرقت إلى فكري من سبع سنوات وسأجيبكم عليها في الجزء الثاني من قصتي الحقيقية والتي ذاق فيها ذبي طعم كس امرأة لأول مرة في حياتي.