زب راكب القطار راشق في كسها وهي بحجره

لم تقتنع شيرين بأعمال التحرش في القطارت المصرية إلا و زب راكب القطار راشق في كسها طوال فترة وجودها به! شيرين فتاة مصرية مهذبة قضت الشطر الأعظم من حياتها البالغة 23 عام بالولايات المتحدة. سمعت شرين كثيرا عن أعمال التحرش في القطار و المعاكسات التي تقع للنساء في بلدها الام مصر فجربت ذلك حقيقة سواء على محطة القطار أو داخل القطار ذاته و كان ذلك بمثابة مغامرة تعرض فتاة نفسها لها. إلا أنها لم تصدق وقوع عمل جنسي كامل في قطار يعج بمئات من الركاب! فكيف يقع ذلك في عربة قطار الناس متلاصقة فيه كتلاصق السردين في علبها ؟! لم تصدق شيرين ذلك. ذات يوم حار من أيام الصيف لبست شيرين ملابس خفيفة مفتوحة بودي و تنورة قصيرة حتى أعلى ركبتيها و ركبت القطار للوصول لجهة عملها. و من حظها العاثر ذلك اليوم تعطل مكيف الهواء في عربة السائق في القطار التي كانت تنتظره فأضطرها ذلك لانتظار قطار آخر ولكنها كانت تلك المرة تنتظر وسط حشد من الركاب. جاء القطار و دخل المحطة فوجدت شرين نفسها تندفع وسط تيار من البشر داخل عربة ضاقت بالعديد منهم. و لعلك لاحظت في بعض القطارات أن هناك مقعد مخصص لكبار السن و المعاقين يقع خلف السائق مباشرة . على ذلك المقعد لم تجلس شرين بل وجدت نفسها محشورة في الفراغ الذي أمامه مباشرة.

ابتدأ القطار رحلته بدفعة قوية رجت كل من في العربة فاندفع شاب خلف شرين فالتصق بها دافعاً إياها للأمام. لم تجد شرين عندها فسحة او موضع قدم لتتحرك فوجدت نفسها فجأة جالسة على حجر الرجل الذي جلس على ذلك المقعد الامامي! احمر وجه شرين خجلاً و حاولت جاهدة ان تنهض من فوق حجر الراكب وهي تعتذر بشدة . لم تكد شرين تقف على قدميها حتى تم دفعها للأمام مرة أخرى لتقع في حجر ذلك الرجل مجدداً! و قبل أن تكافح شرين لتنهض مجدداً التف زراع حول خصرها لتسمع ذلك الراكب يقول بغيظ: بقلك..بدل ما انتي عمالة كل شوية تقعي في حجري كل خمس دقايق , اقعدي على رجلي احسن لي و ليكي..أقعدي و متترحكيش..بسيطة دي.بإحراج جم و لانها وجدت كلام الراكب منطقياً و لان القطار بأكلمه شديد الازدحام, فأن أي محاولة للوقوف ستبوء بالفشل. اقتنعت شرين وجلست على فخذ الرجل ثم بعد دقيقتين استأذنها: أكيد مش عندك مانع لو اقرأ الجرايد؟ ثم لف زراعه حولها و التقط جريدته على حجرها و بدأ يقرأ و تقرأ معه شيرين بذات الوقت! ما أدهش شيرين بشدة أن يد الرجل انتقلت من الجريدة لتأتي أسفلها تتحسس ساقها وذلك تحت غطاء الجريدة المبسوط! فكرت شيرني ان لا ينقصها غلا ان زب راكب القطار راشق في كسها ! ليس ذلك فقط بل تسللت كفه حتى رفعت طرف تنورتها حتى وصلت كسها!! ارتاعت شيرين وحاولت أن تنهض سريعاً إلا أن الحشد امامها منعها! ثم أنها حاولت أن ترد يده عن موضع عفتها إلا أنه تجاهلها وراح يواصل تحرشه الجنسي بها خلال كلسونها! اغتاظت والتفتت إليه : ممكن تبطل بقا؟! ليأتيها الرد البارد الباسم: لأ يا اما تقومي في الزحمة وتقولي أنا باعمل أيه يا اما تتحمليني شوية!

تضايقت شرين وفكرت أن تعلن للناس ان ذلك الرجل يتحسس أعضائها غير أنها كانت تتحرج بشدة أن تعلن ذلك. كان عليها أن تتحمل منعاً لإثارة المشاكل وحتى تتمكن من النهوض فحينها ستصفعه على وجهه! ارتعشت شرين عندما راحت أصابع الراكب تتحس شفتي كسها و تداعبهما و تجري على شق كسها من تحت كيلوتها الرقيق. أحست شرين براحة عندما ابتعدت للحظة كف الرجل عن كيلوتها لتعاودها رعدة حينما أحست بأصابع الرجل أطبقت فوق لحم كسها ذاته! الرجل قد نحى كيلوتها بخبرته و راح يداعب كسها مباشرة. تململت شرين و حاولت ان تهرب من أصابعه إلا أن يده الأخرى كانت تثبتها في مكانها! لم يكتف راكب القطار بذلك بل تمكن من أن يحرر زبه المنتصب ليضغط بين فخذيها! ارتاعت شرين بشدة و ألجمت فمها الدهشة!! كانت لتصرخ و تندد بفعل الراكب لولا الرعب و الدهشة التي تلبست بها!! كانت في موقف لا تحسد عليه, موقف شديد الحرج! تململت شيرين مرة أخرى مندفعة للأمام لترمق عيني راكب القطار لتزجره عنها. لم تسفر نظرتها و لفتتها عن شئ سوى ضحكة ساخرة منه و تطورت الأمور بشدة؛ فالقطار غير اتجاهه فجأة و انتقل لخط آخر فتمكن راكب القطار من رفع طياز شيرين ليدعها تجلس على زبه!! اتسعت عيناها في ذعر كبير! كيف يقدر؟! كيف يجرؤ؟! فعلها الرجل و طربوش زب راكب القطار انغرس بين شفتي كسها وهو لا يزال يضغط و يتوغل!! حاولت أن تنهض إلا أن القطار الذي ارتج أعادها فوقه مجدداً بل جعل زب راكب القطار يمخر كسها أشد!! جف حلق سيرين وهي ترقب عيون الركاب حواليها فتجد أن لا احد يلاحظ أي شيئ! غير عادي! مع كل دفعة في القطار و مع كل هزة أو رجة كن زب راكب القطار راشق في كسها ينيكها!! دقيقة واشتعلت النار داخلها! أخفضت شيرين راسها لا تجرؤ على النظر في أعين الواقفين حولها خشية أن يرى علامات انها تتناكفوجهها قد احمر و عيناها قد ذبلت!! كان زب راكب القطار راشق في كسها بشدة مما دفعها ان تلقي كفها على فمها حتى لا تشهق او تطلق آهات المتعة! دقيقة أخرى وهزة اخرى من القطار و أتت شرين رعشتها وفاض مني ركب القطار بها ليعدل وضعيته سريعاً.