زميلة الجامعة وأمتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ

كانت زميلة الجامعة وتحولت إلى حبيبة عشت معها أمتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ كما لم يجل لي بخاطر. اسمها نجلاء وهو اسم له حظ وافر من حقيقتها؛ فهي نجلاء العينين تسمية وصورة وقد يزيدهما الاكتحال اتساعاً ويمد في طويل هدبيهما طولاً على طول. بلا ريب كانت نجلاء حسناء الصورة معتدلة القد رقيقة البشرة تتاثر بأدنى احتكاك. وأنا أذكر ذلك اليوم الذي صار فيه وجهها بلون الفراولة  من شدة تقبيلي لها! كانت منتسبة وكنت كذلك وحدث أن دعتني ذات يوم إلى مسكنها هي وصاحباتها الثلاث إلى تناول العشاء فاعترضت فأعلمتني أنها ليست بمفردها وإنما يقطن معها أخريات مثلها. بالطبع رحبت بدعوتها  لأفاجأ أننا في أيام عطلة وان صاحباتها قد غادرن إلى منازلهن لأنفرد بها وتنفرد بي!! وسحبتني من يدي في البداية كي أشاهد مسكنها وكانت ترتدي ثياب جدّ ضيقة من بنطال جينز قد التصق فوق فخذيها وردفيها وقميص قد أبرز نهديها كما لو كانت عارية.  كانت ثيابها تشي بمفاتنها أكثر مما تستر!

كانت  نجلاء زميلة الجامعة  كلما تكلمت معي تضع عيينها في عيني وتمسح  بكفها على عنقها وأعلى جيدها حيث كانت الأزرار العلوية للقميص الأبيض  وكانت عيني تتابع الشقّ المثير المضروب بين نهديها المستفزين فيزداد تعرقي وهي تدري أو لا تدري!  انتهينا من جولتنا بالسكن والفرجة على حجراته الأربعة ومطبخه الواسع وحمامه وشرفته إلى أن حان وقت تقديم العشاء.  انتهينا كذلك وسألتني إن كنت أحب أفلام الأنيمشن  فأجبت بالإيجاب.  بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا للفلم الذي كان محشواً برسومات لبنات ظهرت مفاتنهن وفيها ما فيها من إيحاءات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ  أدركت ما كانت ترمي إليه نجلاء. هي فتاة لطيفة كانت كثيراً ما تستعمل الإشارات.   بالفعل نجحت نجلاء زميلة الجامعة بل حبيبة الجامعة أن تستفز قضيبي فبرز انتصابه من تحت بنطالي وعبرت عن إعجابي بفيلم الأنيمشن ورحنا نتبادل الأحاديث حوله. زاد هياجي وهيامي بها ف تلك اللحظات الكثيفة من متعتها وكنا قد افترشنا الأرض فوق السجاد. وفيما أنا منفعل مع الفيلم الثاني الذي أدارته إذا بها تأتي من خلفي وتميل على برأسها فينسدل شعرها  فوق وجهي فيجلله وإذا بكفها تتحرش بانتصابي!

نعم, فقد مرت بكفها فو ق قضيبي الموتور المحتقن من لحظات الشهوة فراحت تتحسسه وهي تبسم وقد بت نواجذها كاللؤلؤ لتسأل في خبث:” ايه ده…؟!” كانت نجلاء أجرأ مني وتلك حقيقة أعترف بها. تلعثمت وضاعت مني الحروف ولم أعرف كيف أكون جملة لتفاجئني بما هو أشد إدهاشاً لي إذ تضغط بأصابعها عليه وتفركه  وتسيح يدها فيما حوله وقد عطرت مناخري رائحة جيدها العطرة!! رائحة أنوثة فواحة! أحسست بأن قضيبي يكاد ينفجر إلا أني تماسكت وظللت بلا حراك لتصر نجلاء زميلة الجامعة  أن تجعلها ليلة من أمتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ  في غيبة من صاحباتها! فتسللت أصابع يدها اليمنى غلى سحاب بنطالي بهدوء تروم فتحها! وفتحتها ليقفز عزيزي منتصباً كالقفاز في وجهها شامخاً ناظراً إلى الأعلى! ثم قفزت فجأة وأتت في مقابلتي وجلست على ركبتيها  وانحنت وراحت تكب عليه بحار أحمر شفتيها!  أخذت  تلحس وتمص في خصيتيي وقضيبي قد أخذ  يتجاوب معها متمطياً وملتفاً ومنتفخاً. ثم راحت تمشي بطوله فوق عروقه النافرة حتى أعلى راسه المتورمة الحمراء لتلتقمه عند ذلك الحد  بعدها وقد  وبدأت ترضع  الرأس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمصص بيبسي كول!! عندها  راح تجلدي يفارقني وأخذ إحساسي مع أمتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ   فتطربني أحاسيسي الجديدة عليّ كل الجدة حتى شرعت دقات قلبي تمضي سراعاً في  قضيبي وبدأت اقذف في فمها وهي تستقبل منيّ  وتشرب كل نقطه منه. ثم التقت عيناي بعينيها بعد ذهولي لحظة قذفي  في امتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ وهي تتبسم وأنا مذهول وكأني فاقد الوعي.  مالت زميلة الجامعة نجلاء  برأسها على وجهي وأخذت تقبلني لأتجاوب معها وأبادلها القبلات المشبوبة بالعاطفة  فأذوق مائي اللزج الحريّف الطعم من لسانها وفمها!!فجأة وسريعاً تجردت نجلاء زميلةو الجامعة من ثيابها لتقرب من فمي نهديها المكتنزين المتماسكين لأتناولهما واحد وراء الآخر بالرضاعة والمص وكأني صبي صغير يرضع. ثم توفّز  قضيبي تارة أخرى لترى نجلاء ذلك لتخلع بنطالها الرقيق النسج ومعها كلوتها  لأطالع أطالع كسها المحلوق الناتئ العانة!!  وبعدين جلست على وجهي وحطت بكسها في فمي لأبدأ في امتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس الدافئ  امصص وأتلذذ بطعم كسها ورائحته وهي تتأوه وتشد في راسي تجاه كسها. . قدرت اشبع من الماء  النازل من كسها . ثم أولجت  لساني في باطن  كسها ظللت  العب فيه داخله وبدأت لتصدر نجلاء تأوهات متعتها وأنين شبقها لأحس بكفها وقد أمسكت قضيبي وقد نزلت عليه حتى تلامس الختانان! هنا توقفت وكفت نجلاء عن الهبوط بمجرد أن داخلت رأس قضيبي مشفري كسها الملتهب. فهي ما زالت بكراً غير موطؤة. راحت تداعب بقضيبي كسها وأنا أمتص وأرضع هائج محمر بزازها التي صارت بلون الدم من فعلي حتى كادت تطلق : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآة عظيمة خشيت أن يتكأكأ علينا الجيران من فعلها. أطلقت   زميلة الجامعة شهوتها في أمتع لحظات الشهوة المشبوبة والجنس الدافئ   ليسيل مائها الأبيض الرقيق الضارب إلى الصفار فوق عانتي بل وتتسرب إلى إحليلي فتداخلني من أنوثتها كما داخل جوفها من ذكورتي.