زميلتي في المكتب ومؤخرة تدفعني لنيكها في كسها من ورا

ليس لدي أي فكرة عنها. في الحقيقة ليس لدي فكرة عن أي واحدة في المكتب فنني أنضممت إلى المكتب منذ أسبوع واحد فقط. صحيح إن النيك في السر ليس جديد علي، إلا إن هذه الجرأة فأجئتني. تلعثمت في كلماتي، “أممم … أنا ما عنديش مشكلة … بس أنا ما أقدرش أستضيفك في شقتي، أنتي عارفة ، صاحب العمارة والحوارات ديه ….” إلا أنها أكدت لي أن أحدى صديقاتها لديها شقة يمكننا التقابل فيها. لقد عرضت علي نفسها للتو. شاهدت وهي تغادر المكتب. جمال شاهينز كان متوسط، لكن لو أهتمت بنفسها جيداً، لا يمكنك أن تفرقها عن مذيعات التليفزيون. كان حجمها يلفت الأنظار ولا تغيب عن أحد طرفة عين. كانت بزازها حجمها 38 C. وهي دائماً ترتدي تي شيرتات في المكتب تكشف عن وسطها، لذلك ضلعها الأوسط النحيف والناعم جزء يصعب مقاومته. مؤخرتها، كنت أحبها بشكل خاص  من الخلف. كانت فلقتي مؤخرتها اللتان تشبهان نصف الكرة مثيرتان جداً حتى من داخل البنطال الضيق حتى أنني يمكنني أن أشاهدها لساعات وهي تمشي في المكتب دون أن أشعر بالملل. وللحظة شعرت بأنني شاب محظوظ جداً لأنني حصلت على دعوة من مزة مغرية من دون حتى أن أنبث ببنت شفة. بعد أسوبع تلقيت دعوة من شاهيناز. وكان هذا يوم الحد، كنا نحن الأثنين في المكتب. ويمكنني أن أراها من خلال الزجاج في مكتبي تتحدث إلي على الهاتف.  قالت لي: “بكرة على الساعة عشرة. هأكون مستنياك” وأعطتني العنوان. وفي اليوم التالي ذهبت إلى العنوان. كان مجمع سكني ضخم وكان هناك على الأقل سبعة عمارات، كل منها يحتوي على ثمان طوابق. كانت كأنها مدينة صغيرة في نسفها. وهناك كان النشاط البشري على أوجه في كل مكان، والناس تخرج وتدخل من العمارات. ولم يكن هناك أي أحد ليراقب من يدخل أين. عثرت على العمارة ودخلت إلى المصعد لأصل إلى الطابق الذي أريده.

كان ذلك هو الطابق الثامن. خرجت من المصعد وضغطت على جرس الباب. بعد أن أنتظرت لما بدى أنه وقت طويل، فتحت الباب. وكانت شاهيناز هناك بجسدها المبلل (لابد أنها كانت في الحمام تستحم)، وتلف حول جسدها منشفة وردية بإحكام حتى أن شفرات كسها كانت تبدو من فوقها. لم أستطع أن أمنع نفسي من النظر لأسفل. لم تكن المنشفة تستطيع أن تغطي حتى ربع فخاذها الناعم الممتلئة. قلت في نفسي جمال يتاكل. “وهي قالت لي: “أيه مش هتدخل بقى؟” وأفسحت لي الطريق لكي أدخل. وبينما أمشي إلى الداخل، أغلقت الباب وقالت لي: “أقعد، هأغير وأبلس حاجة مناسبة.” مناسبة؟ ما هذا؟ قضيبي أصبح بالفعل في وضع غير مناسب في بنطالي. لم أرتدي أي ملابس دخل عن قصد في هذا الصباح. وبينما بدأت هي في المشي إلى الغرفة الأخرى، حضنتها من الخلف وأنزلقت بيدي تحت ذراعيها وبدأت أضغطت على بزازها. تفاجأت مما أفعل. وقالت لي: “آآآآآه! كنت فاكرة أني أنا اللي هخليك تنيكني. كويس أنت مش شيخ زي ما كنت فاكرة.” لم أهتم بما قالت. وبيد واحدة حاولت أن أداعب ما بين فخذيها. وهي مددت يديها للخلف لتجد قضيبي. تأوهت “أممممم … أنت باينلك هتنيك طيزي من خلال البنطلون والفوطة. يلا بينا على السرير. الألفاظ الخارجة التي تخرج من شفتيها جعلت قضيبي ينبض بقوة. قذفت بالمنشفة بعيداً ووقعت بعيني على فلقتي طيزها.

سرت خلفها غلى داخل غرفة النوم، بينما حررت قضيبي من سجنه الضيق في بنطالي. سارت إلى السرير عارية وأنحنت لكي تجلس على ملأة السرير. كان منظرها الخلفي اكثر من مجرد دعوة لي. أنحنيت عليها. وكان قضيبي المنتصب يكاد يخترق فرق طيزها. تسائلت “آه، أنت عايز تنيك طيزي ولا أيه؟” جاوبتها بالإيجاب لكنها قالت لي: “استني. مع زبرك بحجم ده أنا ممكن أروح المستشفى لو نكتني في طيزي. خلينا محترمين.” وضحكت بصوت عالي. غصبتها لكي تظل في الوضع الذي كانت عليه … منحنية. ورفعت مؤخرتها لأعلى لكي أرى شفرات كسها. عدلت من نفسي وأمسكت قضيبي في يدي ودفعته في كسها. أطلقت صرخة حادة ” براحة … براحة … لازم أتعود على زبرك الأول. ما دخلوش كده على طول.” سحبت قضيبي ودفعته ثانية ببطء.  ولكن هذه المرة بنعومة وهي لم تنطق. وضعت رأسها على السرير وسندت بيديها ورفعت مؤخرتها بشكل كامل لي. ظللت أنيكها في كسها لحوالي ثلث الساعة. وهي تطلق كلمات مثل “نكني. دخله جامد .. قطع كسي يا ابن الكلب … “وبعد ثلاثين دقيقة قالت لي: ” أنت هريت كسي يا ابن الكلب. بعد كل ده أنا لازم أجيب عمود كبير عشان أنيك نفسي. مش كفاية بقى يا بني. أنا جبتهم تلت مرات. أنت مش هتجيبهم بقى ؟” وهنا تصلبت بيوضي. وبدأت أشعر بالمني ينساب من بيوضي إلى قضيبي إلى كسها. أطلقت مني وهي عصرت قضيبي بعضلات كسها.