زوجة جاري الهايجة ونيكة نار

كانت زوجة جاري الهايجة تسكن في بيتنا في الطابق الأخير وكنا نحن بأسفلها. لم تمضي عليها في عمارتنا سوى خمسة شهور حتى كنت أقمت معها نيكة نار وفي غيبة زوجها وغفلته. لم أكن متزوجاً بالطبع و ولستُ متزوجاً إلى اﻵن. أنا اﻵن في عملي بالقاهرة وقد بعدت عن مدينة كفر الشيخ التي فيها بيتنا مقر زوجة جاري الهايجة الذي كان يعمل زوجها سائق نقل ثقيل يجوب أنحاء الجمهورية وربما يترك زوجته وراءه بالليالي والأيام التي قد تصل إلى أسابيع بحسب ظروف عمله. كان زوجها سامي يعمل سائق (لورى كبير) وكان قد أنجب منها صبيين صغيرين ويبدو انه لم يكن يعلم أن زوجته لعوب تلاعب الرجال والشباب من خلف ظهره.
كان الصيف وكانت زوجة جاري فرحة المربربة كما كنت أسميها ترتدي دائماً ما يثير غريزة الرجال المحصنيين فضلاً عن الشباب الهائج أمثالي. كانت ترتدي ثياباً شفافة تمسك بسمين مربرب جسدها وذراعيها قد برزا سمينين أبيضين فضلاً عن صدرها الشامخ الكبير مما كان يوقفني متأملاً مشتهياً وكأنني أبله. كنت في الثانية والعشرين يومها وكنت على أشدي من الهياج. وكما يقول المثل المصري إن غاب القط ألعب يا فار فقد لعب الفار واستمتع و أمتع بلعبه. فقد كانت زوجة جاري الهايجة التي أقمت معها نيكة نار تلبس ملابس شفافة جدا كان من عاداتي يومئذٍ الصعود فوق سطح العمارة قُبيل المغرب تنسماً للهواء من والبعد عن جو الشقق الخانقة. بدأت ألاحظ عليها حينها , وذلك بعد أن كنا قد تعارفنا كجيران , أنها كانت دائماً ما تترك باب شقتها مفتوحاً وتترقب من يصعد ومن ينزل وكأنها د يدبان! ثم بدأ الحديث بيننا وراحت فرحة زوجة جاري الهائجة تختلق المواضيع للحديث و للاحتكاك بي.
كانت فرحة تريد أن تتحدث إليّ في ايّ شيئ وتبسم لي متهللة الأسارير . ذات مرة وأنا صاعد إلى السطح كعادتي . وقد زدت منها في الواقع كي تتحرش فرحة بي, وجدتها منحنية بنصفها تمسح أمام باب شقتها وقد انحسرت العباءاة الشفافة البيضاء عن سمانتيها المثيرتين وقد تدلت بزازها السمينة الرهيبة الجبارة المربربة كالجيلي من حمالة صدرها فأثارتين بشدة! شفت عباائتها عن كلوتها وقد انطبع فوق فردتي طيزها السمينة وراح نظري ينفذ ببصره إلى ما تحت الكيلوت!! كنت أود أن أرى شق كسها! كانت زوجة جاري الهايجة التي لا تتعدى الثانية والثلاثين تلبس كيلوت اسود فتلة شكله مغرى جدا جدا مع شكل طيزها اللتي تأثر من ينظر إليها. رحت أتأملها دقيقتين أطالع عورتها متملياً منها إلى أن انتبهت لي فرأتني فانتصبت وقالت : فى حاجة انت واقف كده ليه!. قلت لها: عادى مستنيكى تخلصى. قالت لى: ههه…. ولا بتتفرج. قلت لها: كده وكده اتنين فى واحد. قالت: ماشى حسابك معايا بعدين.أجبتها مغيظاً لأستفزها فتأتي بما عندها : وانا مستنى بعدين….. ثم وبعد يومين وانا أمارس عادة الصعود غلى السطوح وقد أدمنتها بسبب زوجة جاري الهايجة كانت كاعدتها فاتحة باب شقتها إلا أنها لمحتني فلم أكد أمر أما بابها حتى خرجت و نادت عليّ فتوقفت فسالتها: ايه محتاجة حاجة… فارتسمت على وجهها خبيث ابتسامة وقالت: أيه فاضي دلوقتي… فابتسمت واجبتها: طبعاً فاضي ولو مكتش أفضيلك نفسي ههه … فضحكت وقالت: أنت لمض أوي .. أدخل طيب… واخذت تتلفت و ادخلتني ففهمت وقلت: في حد.. عيالك… فأجابت : هطرقهم….. هينزلوا يجيبوا شيكولاته…وبالفعل و شوشت في ىذان ولديها الصغيرين ونزلا جريا وأغلقت الباب خلفهما والتفتت لي ضاحكة قائلة جه وقت الحساب. قلت لها: وانا جاهز . فأدارت لي ظهرها بغنج و استفزت رجولتي وهي تمش بعيداً عني: ولا تقدر تعمل حاجة… أنت لسة بيبي….. فهجمت عليها وأمسكتها من خلفها والتصقت بها واطبقت بيدي على بزازها فانبعجتا كالعجينيتن من شدة قبضتي. أحسست بحراة جسدها ورحت اقبل عنقها و يداي تهصران سمين جسدها و أنا أريد أن أتداخل معها من شدة شهوتي. ثم التفت زوجة جاري الهايجة إلي وراحت تهجم على شفتي تقلبهما بحرارة وأقبلها بحرارة لتتسلل يدها مباشرة إلى موضع قضيبي من فوق بنطالي وانا بدات أتجاوب معاها فامصص شفايفها والحس رقبتها وهى بدأت تذوب من تحسيساتي لها في جميع جسدها. ابتعدت عني خطوة وخلعت عني ثيابي ثم ألقت عباءتها لتسفر عن جسد فتاك المواهب!! جسد أبيض لامع ناعم ساخن لم أملك إلا أن أذوب في نعومته. وهجمت عليها فرحت ألثمها في كل بضع فيه وهى تمص فى شفافي ومدت ايدها ومسكت قضيبي و أخذت تحرك فيه بشدة وتفركه فانسحبت برأسي على بزازها الرجراجة وشرعت امص فيهما والحس ليها حلماتها حتى اهتاجت زوجة جاري الهايجة بشدة وألقتني على السرير وقعدت تمص في قضيبي لدقائق قلية سخنت وشعرت بشديد المحنة ساعتها وإصبعي مغروز فى كسها الكبير يبعبصه فلم تتحمل وراحت تستغيث: دخله .. آآآآآآه …. دخله…. آآآآآآآآآي .. فانمتها على سريرها وركبتها وركبت بها قضيبي فأحسست بفرن كسها تشويني داخلها!! ظللت أنيك زوجة جاري الهايجة في نيكة نار وسريرها يأط أسفلنا وهي تهتز كما لو كنا في حلبة مصارعة حتى راحت تسأسأ ويتخشب عودها وتلتف برجليها حول أصل ظهري تريدني أن أنيكها بكل جسدي! علمت أنها تأتي شهوتها لتقبض فوق قضيبي مما اسرع بشهوتي فأنزلت بها! كانت تلك أو نيكة نار لي في حياتي وقد تكرر لقائي مع زوجة جاري الهايجة و غير مرة حتى أحسست أن العيون راحت تترقبني فابتعدت كليةً.