زوجة صديقي محرومة وعايزة اللي يمتعها

هذه قصتي مع زوجة صديقي التي كانت محرومة من النيك، أنا اسمي فادي وأعيش في إحدى المدن الرئيسية. وأدير عملي الخاص لتوزيع المجلات والجرائد المحلية. وبصفة عامة تتم أعمال الطباعة في المناطق القريبة من المدينة.  موردي يدعى رامي وهو أيضاً لديه وحدة خاصة لطباعة المجلات والجرائد المحلية. في البداية كان يعيش في مكان قريب من مطبعته. إلا أنه الآن قد أنتقل بعائلته في المدينة وأشترى المنل المجاور لي. وهناك طريق عرضه عشرة أمتار يفصل بين منزلين ومن خلاله يمكننا أن ننظر إى داخل منزل بعضنا البعض. وكانت زوجته تدعى سناء، سيدة جميلة وقوامها لابد إنه 36 – 30 – 36 ما يجعلها مثيرة جداً وسكسي. ولون بشرتها فاتح جداً. لم أراها من قبل أبداً وقد قابلتها للمرة الأولى عندما ذهبت لاحتساء الشاي معهم. كانت جميلة جداً لدرجة أن قضيبي أتخذ وضع الهجوم من النظرة الأولى عليها. فكرت فيها طوال هذا اليوم، وقررت أن أحاول نيكها مرة على الأقل. كنا أنا ورامي قد أصبحنا صديقين مقربين جداً وكنا نحرص على تناول أحد الوجبات معاً مرة على الأقل كل أسبوع. كان ذلك يكون الغداء عادة سواء في منزله أو منزلي. وأنا أعتد على الحضور إلى منزلي لتناول العشاء بينما رامي لا يتناول العشاء على الإطلاق، لذلك كان يقضي ليلته في المطبعة. وكانت نافذة غرفتي في مقبل نافذة غرفة نوم رامي بالضبط وأعتادت زوجته أن تفتحها في أثناء النهار للحصول على أشعة الشمس. وفي أحد الأيام رأيتها وقد خرجت للتو من الحمام وهي ترتدي المنشفة فقط على رأسها ولا شيء حول جسدها. صدمت من المنظر وجريت على النافذة ورأيتها. كانت تبدو جميلة وسكسي جداً. كان جسمها رائع وخارج حدود الخيال. أغلقت الباب ونزعت بنطالي وأخذت قضيبي في يدي. لم أكن أدري أنها رأتني عندما كنت أغلق الباب. وقفت أمام مرأة بطول جسمها وأرتني بعض الأوضاع الجميلة والسكسي. ومن ثم أقتربت من النافذة ولوحت بيدها وعلى وجهها ابتسامة جميلة ومن ثم أغلقت النافذة. كنت ما زلت أمسك بقضيبي في يدي وأدلكه بقوة وبسرعة أكبر. سقط كل المني على الأرض وأحببت كل ما رأيت.

وبعد ذلك اليوم، أعتدت أن أرى الشيء كله في المساء وهي أيضاً أرتني جسمها الجميل. هذا اليوم كان يوم حظي. ذهب رامي إلى أحد المدن الأخرى ليومين وطلب مني أن أهتم بأسرته. فكان لدي ليلة واحدة للوصول إلى هدفي. ذذهبت إلى منزل رامي في المساء وسألتها إذا كانت تحتاجني في أي عمل. كان أطفالها نائمين وكانت تشاهد التلفاز. جلست أيضاً على الأريكة وهي أحضرت لي بعض المشروب لي وجلست إلى جواري بالضبط. لم نجلس على هذا القرب من بعضنا البعض من قبل وكان أجسادنا تتلامس ببعضنا البعض. وأنا كنت أحاول فقط أن المس جسدها،وفجأة وقفت وقالت لي “أنت جبان بعد كل الحركات اللي عملتها لك، لسة مستني ومش عايز تهجم عليا، وأنا محرومة من النيك” تسمرت في مكاني. وهي أخبرتني أن رامي لم يكن مهتماً بممارسة الجنس وهي محرومة منذ أيام طويلة جداً. أخذتها في ييدي وطبعت شفتاي على شفتيها. كان شفتيها ساخنين جداً وكنا نقبل بعضنا البعض بمنتهي الجنون وهي تتأوه. كان احساس رائع وكل الجو تحول للسخونة وكان كلانا نتنفس بسرعة. بدأت تفتح أزرار قميص وأنا بدأت أضغط على نهديها من فوق البلوزة. كانت تشعر بالهيجان.

أنتصب قضيبي وهي أخذته في يديها وضغطت عليه من فوق. قلعت قميص ورميت بنطالي أيضاً وأصبحت عاري تماماً. ساعدتها على التعري. ولم أري جسم عاري على هذا القرب من قبل. كانت من عالم أخر، وكنت أشعر بالغيرة من حظ رامي على أن لديه زوجة سكسي ورائعة هكذا. جلست على الأريكة وفتحت ساقيها لي. جلست على ركبيتي ووضعت فمي على كسها وبدأت الحسه بحرارة. كان لساني داخل كسها ويلحس ويمص في شفراتها من الداخل. كانت مؤخرتها تتحرك من المتعة وكانت تصرخ بصوت عالي. بدأ شهدها يخرج منها. ابتلعت كل العصائر وهي أخذتني لأعلى وبدأت تلحس شفتاي وكانت السنتنا تتعارك مع بعضها البعض. ومن ثم استلقت على الأريكة وأنا أعتليتها وبدأت أفرك قضيبي على بظرها وشفرات كسها. كانت مؤخرتها تتحرك وهي طلبت مني أن أنيكها. ضغطت بقضيبي  بعد أن دفعت بمؤخرتي للأسفل وأصبح قضيبي بالكامل داخلها من الدفعة الأولى. صرخت بصوت عالي فهذا أول قضيب يدخل في كسها بعد أيم طويلة من الحرمان. كان قضيب كبير وضخم مقارنة بقضيب زوجها وقد أخذت مساحة كبيرة من كسها وأنا كنت أضغط بقوة في كسها. وبعد دفعات سريعة وقوية شعرت بأنني على وشك القذف وأخرجت قضيبي من كسها لإنني لم استخدم واقي ذكري ولم أكن أريد أن أخاطر بهذا الأمر. أسقط مني كله على بطنها وفركت قضيبي على كل جسمها. وزظفت نفسي بعدما فركت قضبي على شفتيا وهي أيضاً ساعدتني على تنظيف قضيبي بلحسه بقوة. نكتها مرتين في هذه الليلة وهي كانت راضية جداً وسعيدة بي. وبعد ذلك كلما واتتني الفرصة كنت أنيكها وأمتعها.