زوجة عمي جعلتني أنيكها فوق سريرها

سأقص عليكم قصتي مع زوجة عمي التي جعلتني أنيكها فوق سريرها وابدا بتعرفيكم بي أنا إسماعيل أسكن في محافظة الشرقية وفي إحدى قراها الريفية وأسكن في بيت العائلة وهو يتكون من طوابق فتتجمع فيها الاعمام وزوجات الاعمام واولادهم. كنت يوم وقعت واقعتي مع زوجة عمي في السنة الأخيرة من دبلوم التجارة وكنت فرد من أفراد عائلة كبيرة تسكن بيت العائلة الذي يقطنه اعمامي ومن ضمنهم أبي. ولأن أعمامي منهم من يعمل بالتجارة ومنهم من يعمل بالزراعة وأعمال أخرى فقد لا يجدون الوقت الكافي لأشباع رغبات جنس قد كتمتها حريمهم. كذلك نحن الفتيان لا نعرف كيف نصرف شهوة الجنس لدينا سوى بالإستمناء وقليلاً ما تنشأ علاقات حب أو جنس بين فتى وفتاة بسبب محافظة قريتنا.

كنت الأبن الأصغر في أسرتي والمحبب جداً إلى أمي وزوجات اعمامي وأعمامي. وأبي وعمي وأخوتي يعملون في الحقول والأعمال التجارية الأخرى ولذا، ففي معظم الوقت لا يتواجدون في المنزل وفي بعض الأحيان لا يأتون حتى الليل. أما أنا فكنت مقرباً جداً من زوجة عمي المثيرة سهير وهي متزوجة من أصغر أعمامي وهو يعمل في وظيفة خارج قريتنا. كثيراً ما أراد وألح عمي أن يصحب معه زوجة عمي سهير المثيرة غير أن أبي وبقية العائلة أبوا عليه. مرت السنين على هذا النحو، وهو وزوجة عمي المثيرة معتادان على الحياة وحيدان. والآن لا يقضي عمي وزوجة عمي المثيرة الوقت مع بعضهم البعض. وقد يكون ذلك هو السبب في أن زوجة عمي جعلتني أنيكها فوق سريرها في غيبة زوجها.  والسبب أيضاً هو أن عمي عندما يحضر إلى البيت فهو إما يقضي الوقت في الحقول أو مع بقية العائلة أو مع أخيه الأكبر ويقضي القليل من الوقت مع زوجته. وقد يفسر ذلك تأخرهما في الإنجاب لفترة طويلة إلى الآن.
ولأن سهير زوجة عمي كانت الأعلى تعليماً فقد اعتادت أن تساعدني وخاصة في مادة اللغة الفرنسية وتدرس لي في شقتها ولم أكن أنا فقط بل وآخرون من الجيران أن نحضر إليها لتلقي الدروس.

حينما جعلتني زوجة عمي أنيكها فوق سريرها كان الوقت وقت عيد وكنت في إجازة ولذا كنت اعتدت النوم في طيلة الأوقات. كان لدي حجرتي على السطح وكان لدينا الكثير من الضيوف وقد تم منح حجرتي للضيوف وكانت كل الحجرات الأخرى مشغولة بالفعل ولم أكن أستطيع النوم في الصالة لنظراً للبرد الشديد لاتساعها ولأن الفصل كان شتاء تقدمت زوجة عمي المثيرة سهير بعرض على أمي وهو أن أنام في حجرته وهي ستكون سعيدة بذلك. لم تمانع أمي وكانت مضطرة فذهبت وأنا بملابسي الداخلية فقط في أثناء نومي وكانت قد أعدت سرير منفصل لي إلى جوار سريرها المزدوج. طلبت منها إطفاء الأنوار ونزعت عني ثيابي واستلقيت لأخلد للنوم. مضى بعض الوقت ولم أنم وراحت يدي تمتد إلى زجاجة المياه فوق الكوميديون جانبي فصدمتها نتيجة لعتمة الحجرة فسقطت من يدي فغرق فراشي. أضاءت زوجة عمي الأنوار فشاهدتني وشاهدت ذبي المنتصب بعض الشيء. قالت لي زوجة عمي:” الملاية كدا غرقت … لو نمت عندك هتاخد برد تعالى هنا ونام إلى جنبي.”. بالفعل ذهبت إلى سريرها المزدوج الواسع وكان لديها حرام مزدوج وكنا على جانبين متقابلين من السرير، لكن بسبب البرد كان كلانا يسحب الحرام ومع الوقت أصبحنا أقرب ولمست مؤخرة زوجة عمي سهير مؤخرتي فأحسست بدفء ممتع ولذة تسري في جسدي. كان ذبي ساعتها ينبض بسرعة جداً، يتبع في ذلك نبض قلبي الذي كنت أستطيع سماعه. استدرت ورأيت زوجة عمي أيضاً قدت استدارت في نفس الوقت. ظللنا ساكتين وكنا ننظر في عيون بعضنا البعض وكنا كلانا نتنفس بسرعة وكنت أستطيع سماع التنفس وأشعر بدفء أنفاسها. كانت بزازها تعلو وتهبط وذبي ينبض ويلمس جسدها وكانت تشعر بنبض ذبي على كسها. لحسن الحظ أن زوجة عمي كانت تلبس قميص نوم ليس من تحته حمالة صدر أو لباس داخلي. كنت أنظر في عينيها وقد اشتهيت أن أنيكها حتى أقتربت شفاهنا جداً ومن ثم كنا نقبل بعضنا البعض ونلحس وأمتص ريقها وتبلع لعابي. أخذت رأسي في يديها وبدأت تلعب في شعريمما أهاجني كثيراً. أخذت زمام المبادرة وبدأت أمص في شفتيها وهي أخذت ذبي في يديها وشرعت تتأوه:” آه آه آه آه …. أأأأأأهههه.” ثم نطقت أول ما نطقت:” نيكني يا إسماعيل أنا محرومة عمك مقصر معايا….”  كنت استمع لها، وحديثها جعلني أجن.  فعلاً لم أكذب خبر وقد جعلتني زوجة عمي أنيكها فوق سريرها لتكون أول نيكة لي بعد ذلك نزعت سهير زوجة عمي قميص النوم ويااااه على بزازها الكبيرة وحلماتها البنية المثيرة. طلبت مني أن أضغط على حلماتها وأمصهما مثل الطفل. كنت أفعل كما تقول وذبي ينبض بقوة وأشعر بالألم، وهي أيضاً تشعر بالعطش. أعتلتني وبدأت تفرك بظرها على رأس ذبي. في أول تجربة جنس محارم لي بين ذراعي زوجة عمي سهير وهي تفعل ذلك كنت أشعر بالمتعة وهي تتأوه. ومن ثم فجأة جلست على ذبي وابتلع كسها كامل ذبي. كنت على وشك الصراخ من الألم القليل والمتعة الكثيرة ولكنها مالت علي وأخذت فمي في فمها تلثمه.  كانت تمص في شفتي بطريقة لذيذة.  وفي خمس دقائق بدأت أدفع ذبي لأعلى ولأسفل توحي لي الغريزة بما أفعله ولم آتيه من قبل. كانت متعة عظيمة بين ذراعي زوجة عمي وفوق فراشها.  وعندما اقتربت من القذف لم أتمالك نفسي فقذفت في كسها الحريري الناعم ومن ساعتها جعلتني زوجة عمي أنيكها كلما واتت الظروف.