زوجتي الخائنة تمارس الجنس مع المدير من أجل الترقية و تخونني في فراشي

لا أعرف ألحسن الحظ أم لسوئه. فزوجتي تعمل مديرة في شركة فيما أنا لست إلا عاملاً في مصنع. تزوجنا عن حب وهي لم تفرق معها المظاهر وقالت أن وسامتي وطيبتي و شهامتي تعوضني الكثير. ولكني اكتشفت أن زوجتي الخائنة تقدم نفسها لقمة سائغة لمديرها عدة مرات من اجل الترقية! إن الألم ليعتصرني ولكني ولا أكتمكم سرا أشعر بالاستثارة. زوجتي امراة جميلة فخمة الجسد و الشعر و المفاتن يزينها غمازتان في وجهها يظهرا إذا تبسمت في الثلاثينيات من عمرها لم أتصور والحق يقال أن تقبل بي زوجاً. نعم هي دلوعة تعشق الغنج و الدلال ولكن لم أتصور أن يصل بها الأمر أن تمارس الجنس مع المدير من أجل الترقية و تخونني في فراشي في موضعي المحبب في بيتي إلي!

في حين أني بعيد كل البعد عن حب الشعور بالخضوع في الحياة الزوجية بأن أكون الطرف الأضعف مع زوجتي إلا أن مع أتته زوجتي الخائنة كشف عن حقيقة أحاسيسي وأعتقد أني أتفهم مشاعر الدياثة بعد أن حدث ما حدث. فمديرها كان يراسلها عبر الأيميل من سنوات قليلة ماضية بشأن العمل بالضبط قبل ترقيتها. كان الأمر يتم عبر هاتفها الخلوي والحق انها كانت مجدة في عملها. أنصت مرة لنغمة صوتها في حديث معه فسمعت ما كان من غزل ودلال وكان هو حينها يزورنا في البيت من اجل التخطيط للعمل فكان ذلك أغلب ما يكون في غيابي إذا كنت أعمل مساءاً حينها. ثم ذات ليلة عدت مبكراً إلى بيتي لأجد مديرها قد غادر لتوه من عندها و زوجتي مرتدية ثياب نومها. كذلك وجدت وعاء واقي ذكري مفضوض ملقى بالصالون و الواقي نفسه في الحمام! لم أفتح فمي حينها وتجاهلت الأمر كله إلا أنني أحسست بطعنة في ظهري. لسبب ما استنميت على أثر تلك الواقعة مثيراً وخاصة عندما اكتشفت أن مديرها يأتيها من دبرها الأمر الذي جعل الأمور تزداد سوءاً و أكثر إثارة لي. في يوم آخر عدت إلى المنزل مبكراً فأمكنني أن أسمع أصواتهما. اختبأت في الطرقة ورحت سراً أشاهد من خلال فتحة الباب الموارب. صدمت عندما وجدتها عارية تماماً راكعة على أربعتها يديها ورجليها على الأرض و تان بصوت عالي؛ كانت زوجتي الخائنة تمارس الجنس مع المدير من أجل الترقية و تخونني في فراشي فكان الأخير خلفها يدخل قضيبه الكبير في كسها! ليس ذلك فقط ما راعني بل أن مدير المنطقة اﻵخر كان هناك أيضاً و قد دس زبه في فمها وأصابعه تلعب في بزازها الممتلئة المتماسكة!

كانت أصبع مديرها خلفها يلعب في خرم دبرها البني فيدخل ويخرج وهي تتغنج و تعلن عن حبها لما يفعل فيها. هزتني الصدمة وأثارتني جنسياً إلى حد كبير و أسرعت إلى إحدى فردتي شبشبها المتروك في الصالة كي أستمني عليه. فانا تعجبني قدمها الرقيقة الصغيرة وقد وضعت في أصابعها الخواتم وفي كعبها الحجول. راح مديرها يصفعها بزبه بقوة وهي تريد أن تقز منه و تضحك بصوت خفيف خافت. غيبه في دبرها فأحسست بضربة في قلبي من خيانة زوجتي لي. كانت تأبي على معاشرتها من دبرها ولكن يبدو أنها تحب ذلك من مديرها. اشعر بالعار أنني قمت بحلب قضيبي على مرأى وملمس شبشبها في صمت وزوجتي تتناك بكل شهوة وبكل فجور. راحت زوجتي الخائنة تمارس الجنس مع المدير من أجل الترقية و تخونني في فراشي فأخذت تزأر من فرط النشوة وهي تدفع بطيزها للخلف وتتناك بقوة وهي تشجع نياكها. تبادلا عليها مديراها فبدلا المواضع فاتى مدير المنطقة ينيكها من دبرها واﻵخر المباشر يوليها طيزها فتلحس خرمه. كان يأمرها ويهينها ويعاملها كملو أنها كانت في العمل. مدت يدها لكسها و أمسكته وبدت تلقي نشوتها وهي تتناك بقوة من طيزها مجدداً. أطلق مدير المنطقة بذوره في طيزها وهي يزمجر ويصرخ وهو يفرك رأس زبه في خرم طيزها ويمسح المني في بداية كسها. لم أدر لما لا أطلقها أو أقتلها!! لم انسى ما فلعته زوجتي بنفسها ولا بي ولا أزال أذكره حين الجماع. تحسنت علاقتنا الجنسية بعد ذلك لأنني أصبحت أكثر شبقا وأكثر شراسة ونشاطاً معها ولكني لم أخبر أحداً ولا أخبرتها هي نفسها. لدينا اﻵن طفل أني لأتساءل و تأخذني الحيرة كل مأخذ هل هو مني أم منهما هل أبني أبن حرام؟! رغم ذلك سأبقي ذلك سرا لأني أعتقد أن زوجتي لم ترد لي أن أعلم عن علاقاتها مع مديريها. يبدو أنها تحفظ أتفاقنا من البداية وهو أن ما من شيئ شبيه بذلك يحدث لأحدنا فلن يكون من اللازم المفاتحة و النقاش حتى تستمر الحياة عادية. لم أفهم حينما قالت لي قبل الزواج أنها امرأة أو فتاة تؤمن بحرية الجسد! نعم لم افهم ما كانت ترمي إليه حينما قالت ذلك وأنا لم أعر كلمتها أعتباراّ! لم ادر أن حرية الجسد أن تتناك من آخرين و أن تستمتع بجسدها كيفما شاءت خارج العلاقة الزوجية.