زوجتي الخنثى تنيك طيزي بزبها الواقف

وصلت البيت من الشغل قبل مراتي سمر فقلت في نفسي أديها أشارة على اللي ناوي عليه فطوالي دخلت أوضة النوم على أمل أن سمورة حبيبتي تفهمني وتعرف أني عاوز أنيكها و نقضي ليلة الجمعة ويا بعض وخاصة أني منكتهاش بقالي كتير. رقدت على جنبي و وليت ظهري للباب وحرصت أني مكنش متغطي يعني عشان مراتي تشوفني عريان وتفهمني. وصلت سمر في ميعادها و التفتت لروتينها اليومي وانا ممدد جسمي بهدوء متظاهر بالنوم. دخلت اوضة النوم من غير ما تولع لمبة أو حتى تهمس بحرف يعني بالكاد كنت باسمع كركبتها حواليا. قلعت هدوم الشغل ولبست قميص النوم بشكل بطء جداً! زبي كان عمال يقف ويتمدد نفسه في نيكة ولا حتى مصة حلوة! سمورة مراتي صعدت السرير جنبي وكان هاين علي أنط عليها وأغتصبها! رقدت على ظهرها من غير حركة فقلت يمكن لسة ما أخدتش بالها من إشارتي فقررت أن أبدأ أنا فتدحرجت ورميت دراعي اليمين على صدرها! فرحت أوي لما لقيتها عريانة وسخنت جداً فقلت في نفسي عال العال مراتي جاهزة عشان نلعب مع بعض حبة! مديت كفي على بزها عشان ألعب في الحلمة اللي بمجرد لمسها وقفت بسرعة. فركتها فأصدرت سمر أنة بسيطة هادئة حلوة ودفئ جسمها الممتلئ شوية ألهب شهوتي وأنا بانزل بيدي أتحسس لحمها العاري لحد أما وصلت لبيت القصيد كسها المثير أوي! صوابعي بدل ما تغوص في عسل كسها ضربت في زبها الواقف! بدات
زوجتي الخنثى تنيك طيزي بزبها الواقف بعد أما استثرتها وخاصة أني أنا و مراتي قبل كدا مارسنا نيك الطيز لما طلبته منها فالتفت إليها وسألتها:” بتفكري في أيه يا ترى؟”

قالت لي ولا حاجة وراحت ناولتني أنبوبة تزيت خرم الطيز فعرفت على الفور هي عاوزة أيه بالظبط. بسرعة أخذتها دست صباعي فيها وبقيت أدهن خرم طيزي و زبها الصغير الطخين الواقف وبعدين نهضت وركبت مراتي سمر ومسكت زبها و وجهته ناحية طيزي! بدأت زوجتي الخنثى تنيك طيزي بزبها الواقف وكان زبها مش عاوز يدخل يعني بيقاوم بس أنا بقيت أقعد بطيزي لحد أما بقى يدخل وجسمي يقشعر لحد أما غاص كله فيا! مبقتش أتحرك في البداية وأنا عمال أستمتع بسخونة زبها في طيزي فملت بظهري فوق منها وطبعت قبلة وبدأت أركب زبها بنفس الطريقة اللي كانت تركب زبي. طالت البوسة وبعدين قمت بظهري وبصيت على وشها لقيت رغم الإضاءة الخافتة بسمة شهوانية شيطانية فوق وشها الحلو! كانت عارفة أني بحب أتناك منها زي ما هي كانت تنيكني. طلبت مني فجأة:” يلا أقعد على رجليك و ايديك…فنس يلا… عاوز أخدك من ورا…” شلت نفسي من فوق زبها ورحت على طرف السرير وفنست وهي جات ورا مني ومسكت زبها وراحت دساه في طيزي. مكنش في مقاومة زي الأول. بدأت زوجتي الخنثى تنيك طيزي بشكل بطئ وبالراحة في الأول وبعدين تسرع شوية شوية فكانت ضرباتها زي ما تيجي معاها بس عرفت بعدين ازاي تنيك. كان ظهري عمال يتقوس مع كل دفعة من زبها وهي فضلت تنيك وتدفع زبها بعمق في طيزي.

الإحساس كان جميل بشكل جنوني فخلا زبي يقف ويشمخ ويبدو أنها حست بيا فلفت أيدها من تحت بطني ومسكته بين صوابعها وبدأت تفركه في أيقاع متوازي مع دفع وسحب زبها من طيزي. إحساسي بان طيزي تتناك من زب زوجتي الخنثى وأنها تدلك قضيبي فتتعني من فتحتي إحساس رائع بعث بالنشوة في جسمي مما لم أخبر من قبل! كنت على وشك أن دفق لبني ولكن زوجتي الخنثى فجأة توقفت وسحبت زبها من طيزي وأمرتني: “ ادحرج يلا…نام على ظهرك عاوز أبص في عينيك وأنا بأنيكك…” كانت زوجتي الخنثى تخبئ مفاجأة تانية ليا فتحركت على طرف السرير و استلقيت فوق ظهري. بمجرد ما ارتحت ناولتني آداة صغيرة كانت هزاز! الشيطانة كانت حطاه في كسها وهي عمالة تنيكني! شغلت الهزاز ودعكته في كسها وبدأت تستمتع وتأن وبعدين دهنت الزيت على زبها ورفعت رجليا وراحت دخلاه في طيزي وبدأت زوجتي الخنثى تنيك طيزي بزبها الواقف وانا على ظهري فاستأنفت ضرباتها فكانت مستمتعة وكنت مستمتع وبقت زوجتي الخنثى تنيك طيزي بزبها الواقف بكل قوة وتصفعني بلا هوادة ولا لين! كان زبي عمال يقطر من مزيه يعني كنت جاهز لإطلاق لبني وهي فهمت شعوري من تأوهاتي و أنيني فبقت زوجتي الخنثى تديني في طيزي بقوة كمان وبصورة أسرع لحد اما خلاص استسويت نياكة و استويت دلك زب وبقيت في قمة استثارتي وهياجي وبقيت أصرخ آآآآآه آآآآآآآآح. ارتعد بدني وتخشب بقوة و لبني عمال يطلع من زبي بشكل هادر زي السيل الجارف على دفعات فبقى يسقط فوق بطني و صدري و وشي. زوجتي الخنثى بقت تنيك أقوى و أقوى جامد أوي أوي لحد أما نشوتي الكبيرة و أنا بأجيب لبني انتهت وبقت تسي زبها يطلع يغادر ظيزي وبعدين راحت تنام جنبي وهي بتتفرج علي عمال ألحس لبني فسألتني:” عاجبك طعم اللبن بتاعك؟” هزيت راسي:” مفيش أطعم من كدا..”