زوجي و رغباته الجنسية الشاذة و صاحبه زير النساء الجزء الثاني

مرت الأيام وكان زوجي هادي برغباته الجنسية الشاذة لا يفتا يذكر سوزان زوجة صاحبه زير النساء كارم فكان يغيظني فأحببت أن أثيره و أغيظه كما يفعل معي. ذكرت له أنّي حلمت بان شخصاً زارني مجامعاً بالمنام فسألني :” مين ده ؟!” فلم أرح باله و لم اصرح له بل أغظته قائلةً:” شخص قريب مننا!” . راح زوجي يحذّر من عساه أن يكون لك الذي يشاغلني في أحلامي ويبدو أنه علم أنه كارم صاحبه؛ فهو الذي برأيه يستثيرني!قال:” كارم؟!” فهززت راسي دون ان انطق فزّ راسه صمتاً. كنت أحياناً أشعر بنفوري منه لقربه من الدياثة ؛ فالذي لا يغار على زوجته هو ديوث ولكن بذات الوقت كانت اللعبة متبادلة بيننا؛ فهو تستثيره مؤخرة سوزان زوجة صاحبه و أنا يستثيرني كارم بجولته و نظرات عينيه المتفحصتين.

ثم كانت إجازة الصيف الماضي فاقترح زوجي على صاحبه كارم أن نقصد رأس البر المنطقة الساحلية الجميلة لقضاء يومين أو اكثر للخروج من جو العمل المرهق. رحبت بتلك الفكرة بشدة ولم تعترض سوزان صاحبتي الغيورة . كان الاتفاق بيني و بين زوجي أنّ نستأجر شقه مفروشة بمفردنا إلا أنه اقنعني أن نسكن أربعتنا سوياً لإشاعة الجو العائلي بزعمه! كان ذلك بداية تجلي زوجي و رغباته الجنسية الشاذة و صاحبه زير النساء كارم! في البداية لم أتصور أن أسكن مع غرباء عني ولكنني رضخت في الأخير حين راح زوجي يحدثني بان كارم مثل أخيه و أشياء من ذلك القبيل. الواقع أنني كنت أخشى على نفسي و زوجي الأحمق لا يعلم!! كذلك كنت اعلم أن زوجي يقصد بذلك أن يستمتع بالنظر الى زوجة صاحبه سوزان. اغتظت على غثر تلك الفكرة فرحت أتحجج له :” يا حبيبي أنا مش هاخد راحتي في اللبس و صاحبك معانا! أنت فاهم يا هادي!!” فراح يحتضنني من خلفي و يداعب عنقي بشفتيه مقبلاً نافثاً فيها:” يا روحي أنت…البسي زي ما تلبس مراته. بسيطة دي!! صح؟” إلا أنّني تذكرت أن زوجة كارم غير محجبة و غير محافظة و متحررة بلباسها فنفضت ذراعي هادي زوجي عني و واجهته معترضةً زاعقةً:” ده مستحيل انت عارف أنها مش فارقة معاها اصلاً ومتحررة!!” فابتسم زوجي ببرودة أعصابه التي تثير دمي وقال:” حبيبتي ..البسي اللي انت عايزاه… أرتحتي يا روح قلبي…..” وتركني يعبأ الحقائب.

ركبنا سيارة كارم و انطلقنا لنصل إلى الشقة المأجورة بعد ساعات ليدلف كل منا غلى غرفته. ثم قصدت إلى الحمام للاستحمام من عناء السفر ليقصدني زوجي , وقد خلعت ثيابي, داخل الحمام! كانت الشقة فسيحة بحمامين يفصلهما صالة كبيره . شرع زوجي يحضنني ويقبلني فأبعدته عني صارخة بصوتٍ مكتوم:” أنت مجنون!! صاحبك و مراته موجودين معانا!! “ ليصدمني بلامبالاته قائلاً:” هم دلوقتي بيعملوا زينا … متقلقيش…” فرفضت وأخرجته من الحمام رغماً عنه! بعدها لبست ثياباً محتشمه وخرجنا للصالة ننتظر كارم و سوزان للخروج للغذاء فصعقت عندما وجدت الأخيرة ترتدي ثياباً مثيره ضيقة تظهر تفاصيل جسدها! انتحيت بها جانباً من الشقة و أعلمتها بأن ذلك لا يصحّ فأخبرتني أن تلك إجازة صيف علينا جميعاً أن نستمتع بها بحرية كاملة! المهم أننا خرجنا و كنت احمل هم زوجي بعينيه الزائغتين اللاتي راحتا تمرح و تسرح في جسد سوزان أثناء الغداء. انشغل زوجي بالنظر إلى جارتنا وكنت أراقبهما. على الناحية الأخرى كان كارم على الطاولة يجاملني كثيراً و يعاملني برقة في تلك النزهة.بعدما عدنا للشقتنا راحت سوزان و كارم يسألوننا إن كنا ننوي الخروج الليلة للسهر فأوضحت لهما أنني متعبة وأنه يمكنهم الخروج دوني. طلب مني زوجي الخروج لكني رفضت بشدة ؛ فقد كنت أخشى على نفسي من تحرشات نظرات كارم الشبقة بي ؛ فمن يترك امرأته تلبس هكذا وهو غير غافل عن مواضع عيني صاحبه الذي هو زوجي , له طمع آخر. كان أثناء عودتنا يلتهمني بعينيه! تشاجرت مع زوجي في غرفتنا و عيّرني بسوزان و كم هي مطيعة تلبس لزوجها و تلبي رغباته في السهر و تركني وخرج. رحت أرقبهم من النافذة لأجد , لصدمتي الكبرى, سوزان المنيوكة قد لبست فستاناً يحكي تفاصيل جسدها و كانها عارية!! بل أكثر من ذلك فقد رأيت زوجي برغباته الشاذة وهو يسير خلف ها و خلف كارم كالذئب يفترس مؤخرتها بنظراته. أكلتني نار الغيرة فأحببت أن ينال زوجي نصيبُ منها فخلعت ثيابي و فتشت في الحقيبة عن ستيان خفيف يظهر حلمتي صدري عندما تنتصب وارتديت عليه قميص ضيق رقيق ثم ارتديت كيلوتاً و فيزون فانتفخ كسي وبدا مرئياً حتى أنني خجلت من نفسي وكدت أن أتراجع عنه إلا أنني أصررت عن أرد صاع الغيرة صاعين لزوجي.قمت بعمل استشوار لشعري ووضعت المكياج فصرت كأنني عروس في ليلة دخلتها وكان لابد أن يروني تلك الليلة بجمالي ذلك فوضعت مفتاحي بطبلة الباب كي يضطروا إلى قرع الجرس فأفتح لهم…. يتبع….