زوجي النياك يوقظني من النوم باسخن لعب في كسي و ينيكني بقوة في وضعيات ساخنة

أنا متزوجة عن حب ولهذا فإنني أنا وزوجي متفاهمين جداً والحياة الجنسية بيننا في أحسن حالاتها خاصة عندما يفاجأني بما يفعله بي من حي لأخر. في يوم استيقظت من النوم على شعور غريب بالمتعة وكان زوجي النياك يحرك أصابعه لأعلى ولأسفل على شفرات كسي. وعندما أصبحت واعية بما يجري واستيقظت أكثر مني نومي أثار زوجي ظنبوري وبسرعة تخشب جسمي حيث أوصلني إلى قمة الشهوة الجنسية. تأوهت بينما رجلي يمتعني بأصابعه وعندما أنتهيت من قذف شهوتي أدخل أصبعي الصبابة والوسطي في داخل كسي وبدأ يبعبصني على هذا الوضع. كان عنييف وشديد جداً في هذا اليوم ويعرف تماماً ما يريد فعله. غادرت أصابعه كسي وتحرك لكي يجلس فوقي. وبيده اليسري نزل على ليصفعني ومن ثم سألني “أنتي مستعدة يا شرموطة؟” ردت عليه: “أيوه يا حبيبي.” وساعتها يده اليمنى نزلت على خدي الأيسر بقوة أكبر ليصفعني مرة ثانية. ومن ثم كبل يدي معاً قبل أن ينزل من علي. وقف زوجي على حافة السرير ومن ثم شدني من ساقي لأتحرك إلى حافة السرير. وشدني من أوراكي ودفع قضيبه المنتصب مثل الحجر في كسي الضعيف وبدأ ينيكني بقوة وبعنف في كسي. صرخت من المتعة بينما رجلي يضاجعني بكل قوته ومن ثم فجأة أخرج قضييه من كسي. وبيده نزل بقوة على كسي وقرصني من ظنبوري ولم أكن أتوقع منه هذا في هذه اللحظة. ومن ثم جذبني لكي أقوم من على السرير ودفع قضيبي في فمها. جعلني أمص قضيبه وأخذه في أعمق في فمه. كان يتحكم في الموقف تماماً. كنت على وشك التقيؤ من بلع قضيب زوجي المنتصب عدة مرات في حلقي ومن ثم توقف في النهاية وسمح لي أن التقط بعض الأنفاس. ومن ثم كتم فمي بإحدى أوشحتي الحريرية ومن ثم جعلني أتحرك لاستلقي على بطني.
جلس زوجي النياك على السرير إلى جواري بينما فشخ ساقي بعيداً عن بعضهما. ومن ثم أعطاني خمس صفعات على طيزي. وكانت صفعاته مؤلمة فعلاً قبل أن يدلك كسي لأعلى ولأسفل. وبعد ذلك حرك أصابعه إلى خرم طيزي ولم يمر وقت طويل حتى كان قد بدأ في بعبصتي من طيزي. وباستخدام لعابه ككريم أدخل أصبعه الأوسط وأصبعه السبابة في داخل خرم طيزي لكي يحضره من أجل زبره الكبير. وبسرعة أخرج أصابعه من خرم طيزي وبعد ذلك صفعني خمس مرات أخرى على فلقتي طيزي قبل أن يقول لي: “ودلوقتي عايزك الأول تركبي على زبي وأنا نايم على السرير.” قلت له “حاضر يا سيدي.” واتحركنا نحن الاثنين. هو جلس على السرير وأنا كنت على وشك أن أصعد عليه إلا أنه جعلني استدير لنأخذ وضعية الفارسة المعكوس. أدخل قضيبه في كسي المبلول بينما أنا نزلت جسمي عليه. بدأت أصعد وأهبط على قضيبه المنتصب مثل العمود وكنت أتأوه ومستمتعة جداً بالشهوة التي يرسلها زبر زوجي النياك في جسدي. “أيوه كده يا شرموطة كمان بسرعة.” قال لي قبل أن يرفعني من عليه. وحركني لكي أجلس على طرف السرير بينما هو قام من مكانه وأحضر الكريم من الدرج إلى جوار السرير. وقال لي: “ودلوقتي أنا هأعاقب طيزك يا شرموطة.” وشاهدته وهو يضع الكريم على قضيبه الكبير.
دلك قضيبه عدة مرات بالكريم قبل أن يدفني لأستلقي على طرف السرير ورفعت ساقي في الهواء بينما زوجي النياك تحرك إلى الأمام نحوي وصب الكريم على كسي وشعرت به يسيل على شفراتي ومنها على خرم طيزي. تحرك نحوي وشعرت بقضيبه بدأ يوسع خرم طيزي. بدأت أدفع قضيبي بقوة وبعنف إلى داخل خرم طيزي وإلى خارجه. تأوهت في الوشاح الموضوع في فمي بينما زوجي النياك كان مستمتع تماماً بأنه متحكم فيّ ويضاجع طيزي بكل قوته. إلا أنه لم يستمر طويلاً ووصل إلى قمة الشهوة. حينها سحب قضيبه من خرم طيزي وأمسك بقضيبه بيده اليمنى ووضعه على ظنبوري. وبينما شهق بصرخة عالية شعرت بمنيه الساخن يقذف بقوة على ظنبوري وكسي وبطني ويغطيني تماماً. بعد أن أنتهى زوجي النياك من القذف دلك رأس قضيبي لأعلى ولأسفل على ظنبوري وجلس لكي يلتقط أنفاسه. وبعد ذلك فك وثاقي وأزال الوشاح من على فمي وأعطاني قبلة رومانسية وجلس إلى جواري على السرير. قمت أنا من على السرير وذهبت إلى الحمام لانظف مني زوجي من على جسمي. وعندما عدت كان زوجي ما زال مستلقي على ظهره وأنا تحركت لأجلس عليه وسألته إذا كان مستمتع بهذا. قال لي إنه مستمتع. قلت له حسناص في المرة القادمة عندما نكون بمفردنا سأكون أنا المتحكمة فيك في سكس عنيف وقاسي جداُ. ابتسم وقالي ما فيش مشكلة يا حبيبتي. ابتسمت له ونزلت على خده لكي أعطيه قبلة الوداع قبل أن أرتدي ملابسي وأذهب إلى العمل وأنا في قمة السعادة وفي انتظار أن أعود إلى المنزل حتى يضاجعني مرة أخرى.