زوج أبنتي المستقبلي يثبت جدارته في كسي

أهلاً بالجميع أنا سيدة كبيرة لكنني لا أتوقف عن مضاجعة الشباب الصغير. وعشاقي الصغار يضاجعنني جماعياً أنا وأبنتي. أصبح الآن علي أن أطيعهم جميعاً وهم يستخدمونني لكي يضاجعوا أبنتي. وقد تقرر زواج أبنتي من هادي ابن أخو زوجة أختي. وكنا ننتظر وصولوها إلى سن معين قبل أن يتم الزواج. لذلك كنت متوتر من كيفية إتمام هذا الأمر. لكن الآن لدي أربع أزبار يجب أن أتعامل معها. أربعة أزبار صغيرة جائعة. وقد ذهب أبني لمقابلة أبيه في مدينة أخرى لثلاثة أيام وهذا تركني وأبنتي بمفردنا. وأعلم أن الفتيان لن يفوتوا هذه الفرصة.  أتل بي جاسر وأخبرني أن أكون في منزله ليومين. لذلك أخبرت أبنتي أن لدي بعض العمل وسأعود في مساء اليوم التالي وغادرت المنزب. وكنت أرتدي فستان أصوت. وصلت منزل جاسر. ودخلت إليه لأجد جاسر ومعه ولدين. كانا صديقيه في المدرسة الداخلي وقد صعقت أيضاً من رؤية أن زوج أبنتي المستقبلي كان صديقه. أمرني جاسر بأن أتي وأجلس إلى جواره. كنت خائف مما سيقول.  وبينما أجلس جذبني جاسر وقبلني بقوة. لم أتجاوب معه لذلك توقف جاسر وقال لي أنتي مكسوفة ولا ابه، أنا قولتلهم كل حاجة عنك. خفت من زوج أبنتي. ماذا لو قال كل شيء للعائلة. وقف جاسر وقال لصديقيه المتناكة دي بتاعتكم أنا هأخد الصغيرة أشوفكوا بكرة. وغادر وهو يقول ذلك. لم تكني لدي الشجاعة لأنظر في عيني هادي. لذلك أبقيت رأسي للأسفل. وأحد الفتيان أقترب مني وسأل هادي إذا كان يريد الإنضمام فقال له هادي لا والفتى الأخر أقترب مني وأخذني بين ذراعيه على الغرفة.

ألاقاني على السرير وبدأ يقلع قميصه. قلت له يا بني بلاش تعمل كده فصفعني وعض شفتي. ومزق ملابسي وبدأ يمص بزازي. وأنا بدأت أتأوه آآآه آآآآها ههه. ظل يمص ويعض بزاز وأدخل يده الأخرى في كسي وداعب بظري. وأنا وسعت ساقي وأمسكته من الخلف وخدشته بأظافري. وهذا جعله أعنف. صعد علي وأدخل قضيبه العاري في كسي من مرة واحدة. أخبرته أن يرتدي واقي ذكري لكنه أغلق فمي بكيلوتي وبدأ يضاجعني. وكان عنيف جداً وأنا كنت أتأوه وفمي يختنق. لم يستمر طويلاً وقذف في داخلي. وسقط علي وهو يتنفس بصعوبة لكنه بدا متعب أكثر. دفعته جانباً وهو ذهب في النوم. كنت ما أزال في مزاج النيك لكنني لم يكن لدي لأفعله فذهبت لأخذ شاور. وخرجت لكن ملابسي كانت ممزقة والشنطة بالخارج. لذلك فتحت الدولاب وأخرجت روب نوم أحمر مع رباط للوسط. أرتديته ودخلت إلى المطبخ لأصنع بعض القهوة. كنت أصنع القهوة عندما أتى هادي زوج أبنتي فجأة من خلفي وبدأت يفرك قضيبه في مؤخرتي. فزعت لكنني لم أكن أريد أن أنظر إليه لذك قلت له أقف يا هادي ودفعته للخلف. وهو مرة ثانية أقترب مني وفرك قضيبه في مؤخرتي وأنا مرة أخرى دفعته للخلف. ومن ثم أتى خلفي وأمسكني من وسطي وفرك قضيبه في مؤخرتي. حاولت أن أفك قبضته وبدأت أبتعد عنه لكنه أمسكني من شعري وجذبني للأسفل وأقترب بقضيبه نحو فمي ودفعه فيه. كان قضيب طويل وسميك. وبدأ يدفعه في فمي وأنا أمصه. كنت أختنق بقضيبه لكنه لم يتوقف. وظل يدفع قضيبه حتى أدخل طوله كله في فمي ووصل إلى حلقي ومن ثم بدأ نفس الدفع مرة ثانية. وبعد عشر دقائق أخرج قضيبه وجعلني أجلس على قوائمي الأربع مثل الكلبة ورفع الروب لأعلى وأدخل قضيبه في كسي. قلت ما تعملش كده في حماتك لكنه أغلق فمي بيده وظل يضاجعني من الخلف. وأنا بدأت تخور قواي لكنه لم يكن قريباً من النهاية. ظل يحفر كسي. وأنا أطلقت آهة جميلة أممم آآآآآه. وهو نوع في سرعته حتى أصبحت على وشك الرعشة وصرخت فيه أن يسرع. أطاعني وبدأ يضاجعني بسرعة عالية  خلاص هجيبهم أيوه آآآآه آآآهه نيكني جامد. وقد قام بعمله على أكمل وجه.

جيبتهم وهو جابهم بعد بعض الوقت. حضنته وهو أعطاني قبلة قوية. ورفعني بين ذراعي وأنا حضنته وأخذني على الغرفة الأخرى. وفتح الحمام وكان هناك حوض الاستحمام ممتلئ بالفوم. أسقطني فيه ودخل معي. كنت ما زال في نشوة السكس الجميل وهو أتى مع زجاج من الخمر وكأسين. وكان عاري تماماً. وكان يتمتع ببنية لاعبي كمال الأجسام مع السكس باك. حدقت فيه وأنكسفت مثل فتيات المدرسة. وهو دخل في الحوض ونزل تحتي. كنت أجلس بين ساقيه وأرتحت على صدره. وهو صب الكأسين وبدأنا نشرب. بدأت يعض كتفي ويداعب شعري. وأنا كنت أصرخ آممم واستسلمت له. وهو ظل يفعل ذلك ويضغط على بزازه. جعل رأسي تنزل إلى الأسفل وقبلني بقوة. ومن ثم رفعني في الحوض وأدخل قضيبه في من الخلف. وأمسك وسطي وناكني من الأسفل. وأنا كنت أصرخ وأتألم لكن آلام حلوة. كنا مستمتعين السكس حتى قذفنا. نسيت أنه زوج أبنتي وأصبحت فقط عشيقته.