زوج أختي الهائج ينيكني في طيزي ويقذف داخلي الجزء الأول

تبدأ قصتي مع زوج أختي الهائج الذي راح ينيكني في طيزي حتى قذف داخلي قبل زفاف أختي عليه بشهرين. فأنا، هناء، شابة ريفية لم أكمل العشرين من عمري اسكن قرية ريفية من مركز بسيون محافظة الغربية. تعلمت في مدرسة الصنايع وهناك تعرفت على شاب من شباب الشوارع الذين يعاكسون الفتيات وكان وسيماً و جسده قوي فأحببته. مر علينا سنة ما بين خروجات خفيفة وتحسيسات على صدري وبزازي لدرجة أحسست أنهما كبرا ونميا بسبب تهيجه لهما. في آخر المطاف تلاقينا أنا وهو في شقة صاحبه وهناك تعهد أن ينيكني في طيزي كما احببت انا وأحب هو إلا أن زبره دخل في كسي فأفقدني عذرتي ورحت يومها أبكي على شرفي الذي هتكه وهو يقسم لي انه لم يكن يقصد وانه لم يكن خبيراً بالجنس وأنه سيتزوجني عندما يتخرج من الجامعة وأني حبيبته. ولأنني أحبه فأنا وثقت به واعتبرت نفسي امرأته وهكذا مرّت الأيام وانقضت سنوات كليته وانا أطالبه ان يفي بوعده وهو يماطلني بان عليه خدمة الجيش يقضيها وسيتقدم إلى أبي.

أثناء ذلك تزوجت أختي واشعل زواجها شهوتي وخصوصاً وسامة وقوة جسد زوجها فاحببت أن أفعل مثل الذي سيفعله معها زوجها. تزوجت أختي وانقضى شهر العسل وانقضت الثلاث سنوات ثانوي صنايع وجلست في المنزل. تقدم إلى أبي عريس يخطبني و وافق عليه فارتعت أنا لأن العريس لم يكن يرفض؛ فهو وسيم ومقتدر ومناسب من جميع الجهات. ولكن لم أكن استطيع أنأتزوج غير الشاب الذي فتحني بالخطأ لأنّ أمري سيكتشف وتصير فضيحتي في قريتي بجلاجل! ضربني أبي لعدم موافقتي ولم أط البيت فاتصلت بي أختي أن أذهب إليها في شقتها ريثما يهدأ ابي وفعلاً ذهبت إليها في بسيون البندر وفي شقتها. هناك أخذ زوج أختي الهائج القوي ينيكني في طيزي ويقذف داخلي ولأول مرة اتمتع بنيكة مثلما تمتعت منه. رحت هناك ورحبت أختي سحر بي كثيراً وضغطت عليّ فاعترفت لها بقصتي مع الشاب الذي فتحني واني لذلك انتظره هو دون غيره منعاً لإفتضاح أمري. ويبدو أن أختي أخبرت زوجها  محمود بذلك فكان ينظر ويبسم بسمة شهوانية وينظر إلى فخذي وطيزي.  كان زوجها محمود صاحب صدر عريض يكسوه الشعر وكان   اذا جلس فتح ما بين ساقيه و اكثر من مره كنت اري بوضوح ا أن ذبه  ينتصب و خاصة عندما كان يتحدث اليّ أنا  وكان واضح ان ذبه كبير يملا مقدمة بنطال الترينج.

في صباح اليوم التاي خرجت من الغرفة التي أنام فيها  و استيقظت علي صوت في الخارج، فقمت بهدوء و فتحت الباب و خرجت علي اطراف اصابعى لاري سحر جالسة علي الكنبة و بجوارها محمود نظرت اليه و كان ذبه منتصبا بوضوح تحت البنطال، تحدث معها بشئ لم اسمعه الا انها قامت و تلفتت حولها تسمع ان كنت لا ازال نائمة، فلما لم تسمعنى. خلعت سحر كلوتها وراح محمود  يمد يده يفرك كسها من فوق فستانها المنزلي، و هى فتحت له فخذيها و مدت يدها تتحسس ذبه الكبير، و بان عليها الهياج الشديد، فادخل محمود يده من تحت الفستان ليلعب بلحم كسها، و هى اصبحت تتلوى من الشهوة ، الي ان فتح بنطاله و اخرج لها ذبه الكبير الصلب و وضعه منتصبا لتراه، و هى انقضت عليه تمصه و تلحسه ، و هو رفع فستانها لتبدو طيزها البيضاء المتناسقة و كسها يلمع من بللها،. أهاجتني اختي سحر حينما لم تضع وقتاً  و قامت و جلست عليه ليخترقها و اخذت تنزل عليه و هى تتأوه بخفوت الي ان اصبح في كسها كله ثم بدأت تنيك نفسها عليه بحماس و هو يمد يده ليحسس علي طيزها وظهرها، الي ان قضت شهوتها علي ذبه، ثم قامت و اخذته في فمها تمصه حتى قذف في فمها ليلثمها محمود ويلعق لسانها وأنا يدي في خرم طيزي والأخري في كسي من الهياج ومن حلاوة ذب محمود. عدت الي السرير لا اقوى علي الوقوف من هيجانى الشديد علي محمود و هو ينيك أختي سحر و لم تبرح مخيلتى صورة ذبه القوى الغليظ و هو يفرج شفتا كس أختي زوجته  و المتعة التى تلقته بها. استلقيت فوق سريري وأنا أتخيله ينيكني في طيزي وكسي  ونمت واستيقظت  الثانية عشرة ظهراً ثم نمت ونهضت مرة أخرى في الخامسة عصراً وكان محمود قد عاد من عمله.  عاودنى شعور الهيجان و خاصة عندما تتعمد سحر أختي  او محمود الاحتكاك احدهما بالاخر عندما يمر احدهما من اماكن ضيقة في نفس الوقت اثناء مرور الاخر ، كنت انظر الي ذب محمود لاجده منتصبا طيلة الوقت، و لاحظ هو انى انظر الي ذبه و مد يده و وضعها عليه و هو ينظر الي ليعلمني  انه يعرف اننى انظر الي ذبه، بل اكثر من ذلك فعندما قابلته في المكان الضيق الذي يتسع لاحدنا فقط، فعل كما يفعل مع أختي ، زوجته ، فالتصق بالحائط و قال وهو يبتسم ويغمز : “  اتفضلي يا هنهن ههه.”  و المسافه بالكاد تتسع لاحدنا، فأعطيته ظهري و مررت لأحتكّ ا بجسده القوى و عندما لامست طيزي خصره وجدت ذبه منتصبا بل و كأنه تعمد تضييق المسافة ليزيد من ضغط ذبه علي طيزي اثناء مروري.