سارة تعطي حياة جديدة إلى زبي المحروم

أهلاً بالأصدقاء، أنا اسمي ياسر. أنا مدرس وحابب أشارك واحدة من تجاربي الجنسية اللي حصلت لي في المدرسة. أنا عندي 49 سنة ومراتي عندها 45 سنة. هي مش في موود الجنس خلاص في حين رغبتي في الجنس بتزيد يوم بعد يوم. ومش قادر أتحكم في زبي المحروم . كل ما أشوف أي طيز سكسي أو بزاز كبيرة، زبي يقف ولازم أضرب عشرة. وأنا بأشتغل في مدرسة قريبة من البيت. بأدرس مادة الكمبيوتر في المدرسة، وماعندناش ثقافة إننا ندي حصة الكمبيوتر في الفصل. فالتلاميذ بيجوا بس على معمل الكمبيوتر. في اليوم ده الفصل التالت جاه على أوضة الكمبيوتر الأول. تلاميذ وتلميذات لطاف وصغيرين. وشوفت واحدة فيهم نار أوي وسكسي. في اليوم ده غيرت نظرتي عن البنات الصغيرة. كان عندها أمكانيات كبيرة وشكلها جميلة. البنات بتلبس جيبة في مدرستنا لغاية تحت الركبة. عشان كده الحاجات بتبقى باينة لأي حد. كوهي كانت بتلعب في شعرها وبتظبط في الجيبة. كنت شوفت بنات كتير بس الشعور اللي جاه جوايا بعد ما شوفتها كان مختلف بجد. زبي كان تصلب وحسيت بالسخونة على رأس زبي المحروم . وفي يوم كنت شغال في معمل الكمبيوتر وكنت لوحدي. وهي دخلت على معمل الكمبيوتر. شوفتها وسألتها على اسمها. قالت لي إن اسمها “سارة”. كانت عايزة تتعلم الكمبيوتر جرافيك مني. وأنا كنت كمان شغوف إني أقرب منها. عشان ألاقي فرصة إني أنيكها. ما كنتش عايزها تمشي كده. فطلبت منها إنها تيجيلي في اليوم التالي في المساء.
اليوم التالي كان عندنا يوم رياضي ومعظم الطلبة والمدرسين كانوا برة مبنى المدرسة. كانت المدرسة تقريباً فاضية، وكان زي ما تكون أجازة رسمية. كنت منتظره على أحر من الجمر. وهي دخلت على معمل الكمبيوتر وقعدت قدامي على طول. كانت فاتحة الزرار اللي فوق من قميصها، والقميص كان مشدود على الآخر لدرجة إني كنت شايف فرق بزازها بوضوح. طلبت منها تقعد على اي كمبيوتر وأنا كمان قعدت جنبها. جسمي كان لامس جسمها. وياااه يا جماعة كان ملمسها ناعم أوي خلى زبي يقف في ساعتها. فضلت حاطط إيدي على إيد سارة اللي كانت على الماوس وبدأت أوريها إزاي تشتغل. سيبت فولدر مفتوح كنت مخزن فيه صور عريانة وأفلام بورنو. حطيت إيدي التانية على حجرها. ياااااه، حجرها كان ناعم. احساس رائع ومثير جداً. ما كنتش قادر أتحكم في زبي المحروم دلوقتي. فجأة فتحت هي الفولدر ده والصور العريانية كانت قدام عينيها. كانت بتبحلق في الصور ديه. لقيت إن ديه الفرصة المناسبة وحطيت إيدي جوه الجيبة. كان كيلوتها مبلول. عرفت إنها كمان بقيت ممحونة دلوقتي. خدتها ودخلت بيها على المكتب. كانت تحاول بس تفهم الي بيحصل. كنت خارجة عن السيطرة تماماً. قعلت لباسي وزبي خرج في الهواء الطلق. كان بينط زي الوحش. حطيت زبي في إديها. وهي بتحسس على سخونة زبي، بدأت تتأوه آآآهههه … أووووه … قلعتها القميص والجيبة المدرسية. كانت لابسة سونتيانة وكيلوت. حررتهم على الأرض.
ياااااه. كانت لسة عذراء بس كانت جميلة أوي. كانت بيضاء وجسمها الناعم السكسي خلاني مجنون بجد. خد بزازها في أيدي وضغط عليهم جامد. كانت بتتأوه من المتعة ورمت رجليها عليا. مسكت رجليها جامد وبعدين بدأت أدعك زبي على كسها. ده خلاها تتجن وتصرخ …. أوووه … آآآآهههآآآ .. آه آه … حلو أوي … حاسة بالسخونة. ما كنتش قادر أمسك نفسي أكتر من كده. دفعت زبي جامد. وكان كسها ضيق لإنها زي ما قولتلك عذراء. ومع ذلك كسها كان مبلول بجد بس زبي ما دخلش غير سنتيمترات قليلة. طلعت زبي وبصقت عليه وبعدين بصقت على كسها. عملت بعض المساج على زبي وكسها كمان. وبعدين دفعته مرة تانية والمرة دي زبي المحروم دخل أكتر من نصه. بدأ كسها يجيب دم. كانت عايزة تصرخ بس انا حطيت إيدي على بوقها. عضت إيدي وخربشت في جسمي بضوافرها. بس أنا ما كنتش قادر أتحكم في زبي المحروم. كان الاستمتاع بطعم الكس الصغير بعد وقت طويل. كنت بأنيكها جامد وبسرعة. وهي بتصرخ وأتأن. كنت على وشك أجيبهم بس طلعت زبي وفتحت بوقها. نزلت مني داخل بوقها وبعدين هي بدأت تعرف اللي حصل. ضربتني وحاولت تمشي بس زبي كان قطع كسها. خرجت وجبت مياه دافية وفوطة. نضفت كسها وساعدتها على إنها تلبس الزي المدرسي. لغاية اللحظة دي، هي لسة في الفصل بتاعي بس عمرها ما أتكلم معايا. خلال الأمتحانات كنت دايماً بأديها الدرجة النهائية حتى لو ما كتبتش أي حاجة. بس بعد فترة بسيطة بقيت معروف باسم “المدرس النياك” بين الطلبة. والبنات الجريئة بيحبوا يجوا عندي ويغروني بإنهم يوروني بزازهم وحجات تانية. ويخلوني عنيف في نيكهم. بالرغم من كل ده، نكت أكتر من 10 بنات في الأوضة بتاعتي. كنت محظوظ إني فضيت أختام كل البنات دي وساعدتهم على فقدان بكارتهم. بس بالنسبة لي كان سارة ليها حتة مميزة فنها هي اللي غيرت عيني على البنات الصغيرة وورتني طريقة نيكهم. دلوقتي أنا عندي زب راضي ومبسوط.