سكرتيرة مكتبي تعشقني وتهب لي كسها البكر افرشه واستمتع به الجزء الأول

تم الطلاق ما بيننا بهدوء كما تم زواجنا التقليدي، زواج الصالونات. فبعد ما يزيد على أربع سنوات من زواجي بياسمين لم تنجب وقد اشتاقت للأطفال ولم أنجب وقد اشتقت لهم كذلك ولم يكن هناك سبب مباشر لا مني ولا منها وذلك بعد استشارة الأطباء. من هنا تبدأ قصتي مع سكرتيرة مكتب المحماة الذي افتتحته واكتسب شهرة واسعة في مدينة نصر بالقاهرة. كانت رشا في الثالثة والعشرين وانا في الثالثة والثلاثين وكانت فتاة على قدر من الجمال بما لها من جسد رشيق وقد أهيف وقامة طويلة ورفان بارزان باستعراض للوراء. بعد أن طلقت ياسمين زوجتي لم أجد سوى رشا سكرتيرة مكتبي التي كانت تؤنس وحدتي فكادت أن تكون كل شيئ بالنسبة إليّ؛ فقد كانت تأتي في الصباح وتقوم بإعداد الإفطار لي ثم أنزل إلى مكتبي الذي كان بنفس البرج الذي أقطنه في الدور الأرضي فأجده قد قامت بتنظيفه وتنظيف مكتبي وذلك غير ما تؤديه لي في شقتي من خدمات كذلك. الحقيقة أنني لم أتوقع أن رشا تعشقني يوماً لدرجة تهب لي كسها البكر افرشه واستمتع به ؛ فذلك لم يكن في حسباني مطلقاً . ولذلك أيضاً لم يكن صعودها إلى شقتي وخدمتها لي يمثل شيئاً مستغرباً لي ولم يكن ذلك شيء غير عادي ولكن تطور طبيعي لأنها كانت تعرف زوجتي ياسمين وتصعد إليها فكانت معتادة عليّ وعلى زوجتي فلم يكن ما تأتيه بعد انفصالي عن زوجتي غريباً ولم أكن أفكر في أيّ علاقة جنسية معها، على الأقل في البداية. كذلك لم تكن رشا تعمل ذلك معي طمعاً في زيادة راتب أو أشياء من هذا القبيل؛ فهي لم تلمح بذلك.

ذات يوم قلت لها ولم أكن متصور رد فعلها:” بصراحة يا رشا مش عارف هعمل ايه بعد ما تتجوزى!” لأفاجأ بردها الذي صعقني:” انا مش هتجوز خالص انا هفضل طول عمري جنبك!” فقلت:” حبيبتي مرسي ليك كتيير أوي عالمجاملة دي … دا أنا يوم فرحك انا اللى هزفك وهعمل لك أحلى فرح.” لأتفاجأ بها تدمع وأحس قلبي يخفق بشدة لأجلها وقلت:” مالك يا رشا بتعيطي ليه؟!” لتجيبني بما زادني ذهولاً:” يعني كل ده ومش عارف! انا مش عاوزه اتجوز ومش عاوزه حاجه من الدنيا غيرك!” ثم نهضت لتغادر المكتب فنهضت خلفها وأوقفتها وقلت لها :” متعيطيش بس… انا بحسبك بتجامليني بس.”  في الواقع لم أكن اعلم أن ذلك الحوار سيقود سكرتيرة مكتبي رشا أن و تهب لي كسها البكر افرشه واستمتع به ولذا،  نظرت إليّ رشا  وكأنها تعاتبني وقالت:” كل ده ومش حاسس!” فقلت معتذراً مطيباً خاطرها:” معلش … يمكن الشغل وظروفي مخلتنيش واخد بالي… وأنا اتمنى واحده تكون نصك وفاهمانى ربع ما انتى فهمانى بس انا بحاول اخلى العلاقه بينا علاقة محامي بسكرتيرته عشان الناس وعشان اهلك وعشان صعب نتجوز عشان فرق السن، فاهمة؟” فعلتني بنظرة وكأنها تقول إن ذلك ليس بعذر، ثم قالت:” فرق ايه؟ عشر سنين. طيب ما ماما أصغر من بابا بيجي 18 سنة… وعادى وبعدين ناس ايه… الناس مش هتسيب حد في حاله!”. فعطفت عليها في نفسي ورحت أضممها إلى صدري وليس في ذهني أي شيئ وإنما فقط أحافظ على مشاعرها الجميلة تجاهي. ألقت رشا رأسها فوق صدري وهمست :” انا بحبك وعمرى ما حبيت غيرك من يوم ما اشتغلت معاك من 5 سنين وانا مبشوفش غيرك وأتمنى أنك تجوزني يومين!” فعجبت من كلامها وتساءلت:”  يومين؟!! فأجابت وقد رفعت رأسها من فوق صدري:” اه لأني لو بقيت مراتك يومين معنهاها أنك جوزي وهتفضل معايا.”  فابتسمت لها وقلت:” د انا من غير جواز مقدرش استغنى عنك !! أنت مش مخلياني عاوز حاجة! في ايه تاني ناقص تعمليه!” فأجابت بثبات:” ناقص اكون حبيبتك.”

أحسست ساعتها أن قلبي زاد خفوقاً من عاطفة رشا المتأججة تجاهي فطبعت قبلة فوق جبينها العريض الناصع البياض وقد بدأ يداعب غريزتي مشهد كسها البكر أفرشه على أقل تقدير فأنمتها على صدري تارة أخرى وهمست:” اعتبري نفسك من دلوقتي  حبيبتى وزوجتي…” ثم رفعت رأسها والتقمت شفتها السفلى أرضعها وامتصها في قبلة ذابت فيها رشا وساحت على ان انتبهت اننا في المكتب فقطعت القبلة وقلت باسماً:” مينفعش هنا يلا نطلع نتغدى ونتكلم فوق.” لتهز رأسها مستجيبة لي وتهمس قائلة:” حبيبي، أنا هسبقك بس هشتري شوية حاجات من بره ولما اجهز الأكل هرنلك..” فأومأت لها بالإيجاب مبتسماً ممتناً لها ولحبها الجارف لي. وفعلاً لم تكد تمر نصف ساعة حتى سمعت هاتفي يرنّ وإذا بها رشا تريدني أن أصعد لها في الطابق الثاني حيث شقتي. عندما دققت جرس باب شقتي فتحت رشا الباب لتفاجأني بما لم أعرفه عنها أو بما كنت أعرفه وكنت ذاهلاً عنه! لقتني بعباءة نصف كم وواضعة من مكياجها ورائحتها الأنثوية المهيجة لغريزة الذكر بشدة. أيضاً رأيت شعرها الغزير الأسود السائح منسدل على ظهرها يصل إلى فوق ردفيها المستعرضين النافرين للوراء فخلت رشا وكأنها البدر ليلة تمه! بحلقت فيها فجذبتني من يدي باسمة وأغلقت الباب لأقول لها متعجباً:” انتى كنت مخبيه الجمال ده فين!!” لتوليني ظهرها وتمشي تتهادى وأنا خلفها وتغنج وتتدلل ثم تلتفت قبالتي وتلقي بذراعيها فوق كتفي وتهمس:” موجود…. بس انت اللى مكنتش شايف!”… يتبع.