سكس بالويب كام

تعرفت عليها عن طريق إحدى التجمعات الشهيرة على الانترنت، وبالتحديد الفيسبوك. تعرفت عليها بعدما أعجبتنى شخصيتها الجذابة و طريقة فكرها وأناقته فظللننا نتجاذب أطراف الحديث ونقلب المواضيع حتى وقعت هى أيضا فى حبال غرامى ولم أكن رأيتها ولا رأتنى بعد. وصدق من قال أن ا لأذن قد تعشق قبل العين أحيانا، حيث أنى تعلقت بها أكثر وأكثر بعدما تبادلنا أرقام الهواتف وسمعت صوتها العذب وكانه يقع منى موقع الماء البارد النقى فى يوم شديد الحرارة. كان ومازال صوتها السكسى يثيى عاطفتى الجنسية ويدفع بدم الحياة الى قضيبى الذى كان قد هدأت حدة اهتياجه فى الفترة الأخيرة. لم أكن أدرى أن ذلك التجمع عالفيسبوك ومعرفتى بهدي سيقودنى الى سكس بالويب كام وخصوصا بعدما توثقت علاقتنا وأحببتها وهى كذلك لدرجة أننا تعاهدنا الا نفترق وأننا سنرتبط ونشهر علاقتنا على الملأ. فبعد أن تبادلنا رسائل الغرام و أسمعتنى آهاتها وكلامها السكسى فى الهاتف، وانا كذلك ، طلبت منها أن أراها وأن ترانى عن طريق الويب كام وذلك ما كان. لن أستطيع أن أصف لكم جسدها السكسى الحريرى الانسيابى، ولن أستطيع أن أصف لكم غنجها ودلالها كما حدث معى عالويب كام؛ فخلاصة القول أنها الجمال والدلال نفسه.

هدير هذه كانت فى العام الماضى فى الفرقة الثالثة آداب انجليزى ، ولحسن الحظ أنها تسكن نفس مدينتى كما علمت منها واننا تواعدنا أن نلتقى ولكن تحول الظروف الى الان لمشاغلى أنا وسفرى المفاجئ للعمل فى محافظات الصعيد. ولكنى استعضت عن ذلك بالويب كام أراها وترانى اغازلها وتغازلنى ترينى مناطقها المحرمة الا على أنا معشوقها المدلل. كانت هدير فوق سريرها ذى الملاءة البمبى وقد ارتدت قميصا وشورتا ومن تحته كيلوت أحمر ستان أول ما رأيتها عالويب كام منذ 4 شهور تقريبا. رأيتها فإذا بجسمها يفوق صوتها العذب السكسى جمالا وإثارة. كانت جميلة بحق، فهى بيضاء، حسنة تقاسيم الوجه، واسعة العينين ، لها بزاز كبيرة ضيقة فرق ما بينها و مشدودة الى اعلى تعج بالحياة وكأنها ثمرات الرمان التى لم تلمسها يد من قبل. ظهرت لى عالويب كام ، فمن غنجها ولتثيرنى ولتصعد بالدم الى غددى الجنسية، طبعت قبلة على شاشة اللاب توب خاصتها بشفتيها الحمراوين حمرة الوروود، وكنت أنا أرتدى شورتا وقميصا كات فخلعت قميصى لتضحك هى وقد بدأت تسلت حمالة القميص اليسرى لتسقط من فوق بزها الشمال ولييخفق قلبى انا بشدة وأتحسس قضيبى من الاستثارة وراحت هى من غنجها الساحر تلحس جسم بزتها بلسانها الصغير وتميل عالويبكام وكانها تميل فوق وجهى وقامت تستعرض بجسمها السكى المثير فتستدير أمام الكاميرا وتميل وتنحنى بردفيها المثيرين وقد شف عنهما وعن كلوتها الشورت الابيض الذى كانت ترتديه، هنا رجوتها أن تستمنى لى وأن تريى حبيبها وزوج المستقبل كسها وأفخاذها وأن تتجرد لى ففعلت وبدأت علاقة سكس بالويب كام بيننا.

أكبر هدير الناعمة بسنتين الا أنها كانت أخبر من بأمور الكس والنياكة وراحت تعلمنى من فنون السكس ما كنت أجهله. قامت هدير بإسقاط حمالة قميصها اليمنى لتظهر بزازها التى تفتن قضبان الرجال وتهيجهم الى اقصى الحدود لأحس أن ذبى انتفض انتفاضتين و بدأ ينتصب نصف انتصاب. راحت هى بغنج ودلال وعينيها فى عيني تمشى بطرف لسانها فوق ثدييها وتدور حول هالات حلمتيها البنيتين ، ليصبح ذبى كامل الانتصاب ولأحس بتصلبه بعدما وضعت عليه يدى من داخل الشورت، لأخلعه وأرمى به بعيدا. قامت هى بخلع شورتها وراحت تمشى براحة يده اليمنى الصغيرة فوق فرجها من فوق كلوتها الفخيم وقد انطبع كلوتها الأحمر بشق كسها الذى تبلل من استثارتها هى أيضا فأحسست بانتشاء غريب وقد اندفع الدم فى ذبى. استلقت فوق سريرها وفتحت ساقيها، فإذ بها تفتحها عن كسها النظيف المائل الى اللون الوردى حول شفريه الغليظين وقد برز بظرها الطويل فى أعلى كسها. بدأت أسستمنى وكأنى ذبى هو إصبعيها السبابة والوسطى وأقوم بنفس حركاتهما فى فرك وتدليك كسها اللذيذ. بدات تمص إصبعيها وأسمع لمصهما صوت المصمصة نتيجة احتكاكه بشفتيها وانا أضع فزلين فوق ذبى وأفركه وكأنها هى تقوم برشفه بشفتيها الجميلتين. بدأت تدخل الديلدو شيئا فشيئا فى فتحة كسها وهى مازالت بكرا دون أن تخترق غشائها لأنها كان من النوع المطاطى كما شاهدت بنفسى وكا قالت هى لى وانا أقوم بتدليك قضيبى بنفس الرتم، فكنت أسرع رتم التدليك والاستمناء عندما تسرع هى وأبطئ حينما تبطئ فكنا متناغمين وكأنى أعتليها وأنيكها فوق سريرها. بدأت أتاوه من محنتى وبدأت هى كذلك عندما كانت تمس بظرها الذى انتفخ ليعلن عن كامل انتشائها الجنسى. بدأت أسمع آهاتها بعد 10 دقائق من اختراق نفسها بإصبعيها الذىن غاصا الى أعماقها فعلمت أنها قد قاربت أن تدفعهما الى اقصى مهبلها طلباً للذة السكس. اسرعت رتم استمنائى وهى كذلك حتى غبت عن الوعى للحظات هى لحظات المتعة بالقذف، وهى متعة لن أستطيع ان أصف قوتها وسيطرتها على أعصابى الا أن تجربوها. اندفق لبنى خارجى وهى ما تزال تستمنى بقوة وتدلك بظرها بأناملها وقد غابت الوعى أيضا وأغمضت عينيها لتغوص فى بحر من اللذة حينما رأيتها ترتعش ويرتجف بدنها السكسى وتشهق شهقات ممتابعة تقذف فيها سائلها اللزج كخيوط بيضاء تميل الى الصفرة. بعدما أفقت أنا من شهوتى وأفاقت هدير، قبلتنى، عن طريق الويب كام، وكذلك أنا، وتواعدنا أ، نلتقى لقاءا حيا تمتزج فيه الارواح والاجسام والاعصاب، أغلقنا أجهزة اللاب توب خاصتنا ونحن على امل اللقاء. وهكذا، مرت تجربتى بسكس الويب كام مع بنت مدينتى هدير.