سكس جماعي ليلة رأس السنة الجزء الأول

لم أكن أحلم باحتفال مثير كاحتفال الحي اللاتيني بباريس حيث أحييت تلك الليلة في طقوس سكس جماعي ليلة رأس السنة مع مزز فرنسية من أصل جزائري يتحدثن العربية و لكن ليس بطلاقة. أعرفكم بنفسي أولاً أنا مهند شاب مصري عشريني في أواخر العشرينات وسيم كما يصفني الكثيرون و خاصة النساء ربعة حنطي البشرة مدكوك الجسد يعجب النساء مني ذلك الدوجلاس الذي لا أستغني عنه! أدرس في الحي اللاتيني بباريس فرنسا من أجل الحصول على الماجستير و الدكتوراة في الحقوق و بنفس البناية التي أسكن بها يسكن كثيرون من الفرنسيات ذات الأصول العربية و من هن تعرفت على سارة و مايا المزتين الجزائريتين و غيرهن كذلك.
لم أكن أهتم كثيراً باحتفالات رأس السنة إذ كنت في مصر أقضيها وسط الأهل فنقضيها بالبيت ننظر من الشرفات فنرى الألعاب النارية و الشماريخ تطلق تزين السماء و لم أكن أخرج إلا قليلاً. أما ذلك العام فقد عدت في حدود العاشرة مساءاً من مكتبة باريس الرئيسية في ليلة رأس السنة و أنا دماغي محملة بكم معلومات رهيب كنت أحتاج أن أسترح قليلاً و أوي إلى غرفتي لاستعيد نشاطي حتى ألبي دعوة أصدقائي الفرنسيين و نقضي ليلة ساخنة مع مزز باريس في تلك اللية الموعودة! كانت ذلك خطتي لولا أن بمدخل البناية كانت تطلق الألعاب النارية بكثافة من قبل المزتين سارة و مايا الأختان المزتان! فالأولى 29 عام متزوجة من جاك فرنسي مسيحي إذ هي مسيحية عربية شابة جميله جدا بضة الجسد مرفوعة الجيد ببزاز مكورة كبيرة و ردفين مقببين مثيرين! كذلك مايا شقيقتها الصغرى ابنة الحادية و العشرين ذات وجه فاتن الملاح ببشرة بيضاء حمراء و جسد سكسي و ذات شعر ناعم جميل بخصلات ذهبية حريرية و عينان خضراوان واسعتان و صدر كالرمان الكبير و عجز مرفوع مكور! التقيتهما في الشارع فضحكا ف وجهي و سلما علي و تمنيا لي بالفرنسية عام سعيد فبادلتهما التحية جميعاً و وقفت معهم قليلاً قبل أن استأذن في الصعود لغرفتي لتسألني سارة بالفرنسية ما معناه: هتقضي الليلة ازاي؟! ابتسمت وقلت بالفرنسية ما معناه : هاريح شوية و بعدين هاخرج مع أصدقائي لنايت كلب في باريس..اقترحت سارة: اعتذر لأصدقائك و تعالى نقضي الليلة هنا و أهي فرصة أنك نتعرف أحنا عرب كلنا….ابتسمت و أكدت أننا جميعاً عرب و أنا أعتز بهم و أنني أن استطعت أن ألغي موعدي مع أصدقائي فسأفعل الحقيقة أنني لم أكن أعلم أنني مقدم على حفل سكس جماعي ليلة رأس السنة مع المزتين الفرنسيتين العربيتين!
صعدت بعد أن حييتهم و ألقيت بجسدي فوق سريري لأنام غارقاً وقد فات موعدي مع الأصدقاء فلم أسمع صوت منبهي ولا رنين هاتفي!! لم أصحو إلا على صوت دقات الباب!! نهضت مذعوراً بالحمالات و الشورت لأجد أمامي المزتين سارة و مايا بفساتين سهرة كاسية عارية!! فساتين أوقفت زبي بقوة!! دهشت و ظللت أحدق إليهما فراحا يتضاحكان ولم أنتبه إلا على صوت: يلا أنت لسة بتبحلق…تعالى…أنا: طيب ألبس بس..مايا ضاحكة على منظري: أه فعلاً..ما تيجي كدا حلو فالنة و شورت ههههه …أنا ضاحكاً: جي جي..لأسمع صوت مدام لبنى أمهما: يلا مهند… يلا مستنينك… خضعت لطلبهن و دخلت غسلت وجهي ثم أبدلت ملابسي و تحرجت من منظر زبي الذي شد!! هل رأينه هكذا؟!! يا لفضيحتي هههه. سريعاً قرعت الباب في الشقة المقابلة و لم أعلم أني سأقضي ليلة ساخنة ليلة سكس جماعي ليلة رأس السنة مما لن أنساه! فتحت لي سارة و حضنتني و ألقيت التحية على الجميع فالأم جزائرية تتحدث العربية بسلاسة وقد علمتها لابنتيها و وجدت أيضاً بيتر و صاحبته الفرنسية ليزا ذلك غير سارة و زوجها الفرنسي! دقت الحادية عشرة و النصف مساءاً ورحنا ,بعد أن تناولنا وجبة خفيفة و المشروبات من ويسكي و شمبانيا, نطلق الألعاب النارية و المفرقعات!!راح الجميع يلثم الجميع و أنا مشغول بالصواريخ أطلقها فإذا بمايا تدنو مني و تلثمني على خدي و تهمس: عام سعيد…قبلت خدها فابتسمت و دنت مني تنتظر المزيد غير أنني تحرجت من وجود أمها وا خوتها. ثم راحت مايا ترقص و كذلك صاحبة إياد الفرنسية ليزا و نظرت جالك زوج سارة فإذا به يترنح من فرط الشراب! تشجعت قليلاً و سط أريحية تلك العائلة و نظرت مايا وهي تتراقص و تتمايل بصورة مثيرة فوجدت كلسونها الأحمر بادي وسط تصفيق وتشجيع الجميع! بعد قليل اقترحت مدام لبنى أن نلعب شطرنج على أن المغلوب ينفذ أوامر الغالب فقتل أني لا أجيدها فاقترحت أن نلعب الكوتشينة فضحك الجميع و استجابوا. افترشنا الأرض في غرفة المعيشة الفسيحة و رحنا نلعب ثلاثة وراء ثلاثة. الكل ضحك على جاك الذي ظل يشرب حتى أنه ثمل تماماً فنام ليتركنا بعد حوالي نصف ساعة إياد و ليزا لتطلب مدام لبنى منهما أن يصطحباها في طريقهما.